وفي مره من المرات خرجت لكي اجلب الجريده من عند باب البيت ووجدت بها صورة امي وهم غابضين عليها
لانها تخالف الاداب العامه وتنام في الحدائق العامه @__@ ...........
وهنا انكسر خاطري وذهبت الى المخفر ولكي اكفلها لانها والدتي ولكنها تتهرب لان ترينا وجهها المشووه
ونحن بحاجه كبيره لها كوننا صغار ولا نفهم كثيرا فذهبت المخفر ,,,,,,,,
ثم عاااادت الينا وشكونااا لها وصرنا اسره وااااحده لا فراق بيننا ولا مشاكل والحمد لله الذي رجع امنا لنااا وجعلنا اسره متفااااااهمه وتماسكه وقلب على قلب .
تعليق