يسعدني ان ازف لكم خبر سار جدا
نعم هو بعيد عنا ولكن قريب لقلوب كل انسان يحب الخير
ويؤمن بالعفو عند المقدره
ان هذا الموضوع نزلته بالتاريخ اللي مذيل برأس الصفحه كما تشاهدون
نعم قديم والبعض يرا انه قد انتهى
ولكن احب ابشركم بأن الخير مازال موجود وان القلوب الرحيمه والقادره على العفو وتعفو مازالت في هذا الزمن
الذي نراه زمن اغبر
ادري طولت ماعليه اعذروني
بس احب اقولكم ان البنت اللي كتبت هذه الكلمات
تم العفو عنها الاسبوع الماضي من اهل الشاب المقتول
بعد ان امضت 7 سنولت بالسجن
جزاهم الله الف خير وعلها في ميزان حسناتهم
وان شاء الله راح انزل حيثيات الموضوع غدا
كما نشرتها الصحف السعوديه والكويتيه
ولكم مني حتى ألقاكم كل تحيه واحترام[/align]
مضيافة رائعة تنتقي كلامها وتستعمله بالوجه المطلوب في المجتمعات التي تقدر بلاغتها وذكائها، المولودة الاسد اذا تصرفت بسلبية ،تسبب المشاكل لنفسهاولمن حولها، ترفض ان تلعب دور الضحية تتمتع بعنفوان وكبرياء كبيرين وكرامة لا يستهان بها ،في الحب تبحث المرأة الاسد عن رجل أقوى منها او يوازيها قوة تكره الرجل الضعيف، هي غير تقليدية في حبها، تحب لفت نظر حبيبها وترغب باسر قلبه[/align]
تعليق