تويت
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»بسم الله الرحمن الرحيم «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
هذه قصه صارت في مجتمعي ومع اشخاص اعرفهم
وكانت تربطني صادقه عندما كنت في المتوسط
اي قبل 10 سنوات تقريبا
تتكلم عن اربعه اصدقاء كانو تقريبا شخص واحد وكان الكل يحسدهم على صداقتهم
وكانو قمه في الاخلاق والجميع يحترمهم ويحترم صداقتهم
وكان وسام يعتبر هو رغم انه اصغرهم سنا الا انه هو صاحب الكلمه والقرار
وهذي صفه من التي يوهبها الله لدى النسان اي لا نستطيع اكتسابها
وكان ماهر هو الروح المرحه وكذالك سلطان الذي كان يدخل فينقاش وعراك
دائم مع ماهر ام وائل فكان ضخم الجسم وكان يحب الاكل اكثر من اي شيء اخر
لقد كانت صداقتهم مبنيه على الحب والصدق والوفاء ولا توجد اسرار بينهم
ومرت الايام والاشهر والسنين وتخرج الاربعه من الثانويه وبدى الابحث عن الجامعات
وكان الاربعه متفقين على ان يدخلو جامعه واحده كي لايوجد شي يفصلهم عن بعض
ولكن المشكله ان النسب كانت متفاوته لقد حصل وسام 82% وحصل ماهر على 76%
وكان سلطان افضلهم من ناحيه النسبه فكانت نسبته88% اما وائل كانت نسبته 76%
ولذلك كان من الصعب قبولهم في مكان واحد فكان القرار ان كل واحد يذهب للمكان الذي
يريده فكان سلطان اسعد واحد بهذا القرار طبعا لانه افضلهم اما وسام فكان متضايق
ولكنه في صالحه ايضا المهم اختار وسام جامعه الملك خالد واختار ماهر القاعد البحريه
في الدمام وسلطان كليه المعلمين بقي وائل المسكين دون اي شيء لان القطاع العسكري
رفضه بسبب وزنه الزائد ونسبته لم تأهله للجامعات فتخرج الجميع وبقي هو كما هو
وزاده المسئوليه عليه خصوصا انه اكبر اخوانه فقام وسام كلعاده واجتمع بماهر وسلطان
الذيين حصلو على وظائفهم اقترح عليهم فتح محل لبيع الجوالات لوائل لكي يستطيع
ان يكون نفسه ويساعد عائلته فرحبو بفكره وسام فقام ماهر بتأجيل زواجه وقام سلطان بدفع
مقدم سيارته ودفع وسام ماحصل عليه من الجمعيه وهذا طبعا من غير علم وائل
بلذي يحدث وقامو فتح محل جميل وعلى مستوى عالي جدا من الفخامه والتفقو ان يسمو المحل
على اسم وسام ورغم رفضه التام الا ان اصرار ماهر وسلطان كان اكبر وكان السبب لانه صاحب الفكره
ولانه دايما مايقف مع الجميع المهم وذهبو الى وائل الذي لم يكن يعرف بعد واخذوه
الى المحل وخبروه بلموظوع فكانت رده فعله ( لماذ المحل ليس بأسمي) طبعا كان يمزح
وكان سعيد جدا جدا جدا وفي نفس الوقت زعلان لان الذي فعلاوه اصدقاءه
لا يستطيع ان يرد لهم هذا الجميل الكبير ولا تزال علاقتهم قويه جدا .
الشاهد من القصه انه لا تزال هناك صداقه تحمل هذا المعنى
وان الاخلاص كان هو الطاغي في هذه الصداقه فمن منا لايريد اصدقا من هذا النوع
هذه قصه صارت في مجتمعي ومع اشخاص اعرفهم
وكانت تربطني صادقه عندما كنت في المتوسط
اي قبل 10 سنوات تقريبا
تتكلم عن اربعه اصدقاء كانو تقريبا شخص واحد وكان الكل يحسدهم على صداقتهم
وكانو قمه في الاخلاق والجميع يحترمهم ويحترم صداقتهم
وكان وسام يعتبر هو رغم انه اصغرهم سنا الا انه هو صاحب الكلمه والقرار
وهذي صفه من التي يوهبها الله لدى النسان اي لا نستطيع اكتسابها
وكان ماهر هو الروح المرحه وكذالك سلطان الذي كان يدخل فينقاش وعراك
دائم مع ماهر ام وائل فكان ضخم الجسم وكان يحب الاكل اكثر من اي شيء اخر
لقد كانت صداقتهم مبنيه على الحب والصدق والوفاء ولا توجد اسرار بينهم
ومرت الايام والاشهر والسنين وتخرج الاربعه من الثانويه وبدى الابحث عن الجامعات
وكان الاربعه متفقين على ان يدخلو جامعه واحده كي لايوجد شي يفصلهم عن بعض
ولكن المشكله ان النسب كانت متفاوته لقد حصل وسام 82% وحصل ماهر على 76%
وكان سلطان افضلهم من ناحيه النسبه فكانت نسبته88% اما وائل كانت نسبته 76%
ولذلك كان من الصعب قبولهم في مكان واحد فكان القرار ان كل واحد يذهب للمكان الذي
يريده فكان سلطان اسعد واحد بهذا القرار طبعا لانه افضلهم اما وسام فكان متضايق
ولكنه في صالحه ايضا المهم اختار وسام جامعه الملك خالد واختار ماهر القاعد البحريه
في الدمام وسلطان كليه المعلمين بقي وائل المسكين دون اي شيء لان القطاع العسكري
رفضه بسبب وزنه الزائد ونسبته لم تأهله للجامعات فتخرج الجميع وبقي هو كما هو
وزاده المسئوليه عليه خصوصا انه اكبر اخوانه فقام وسام كلعاده واجتمع بماهر وسلطان
الذيين حصلو على وظائفهم اقترح عليهم فتح محل لبيع الجوالات لوائل لكي يستطيع
ان يكون نفسه ويساعد عائلته فرحبو بفكره وسام فقام ماهر بتأجيل زواجه وقام سلطان بدفع
مقدم سيارته ودفع وسام ماحصل عليه من الجمعيه وهذا طبعا من غير علم وائل
بلذي يحدث وقامو فتح محل جميل وعلى مستوى عالي جدا من الفخامه والتفقو ان يسمو المحل
على اسم وسام ورغم رفضه التام الا ان اصرار ماهر وسلطان كان اكبر وكان السبب لانه صاحب الفكره
ولانه دايما مايقف مع الجميع المهم وذهبو الى وائل الذي لم يكن يعرف بعد واخذوه
الى المحل وخبروه بلموظوع فكانت رده فعله ( لماذ المحل ليس بأسمي) طبعا كان يمزح
وكان سعيد جدا جدا جدا وفي نفس الوقت زعلان لان الذي فعلاوه اصدقاءه
لا يستطيع ان يرد لهم هذا الجميل الكبير ولا تزال علاقتهم قويه جدا .
الشاهد من القصه انه لا تزال هناك صداقه تحمل هذا المعنى
وان الاخلاص كان هو الطاغي في هذه الصداقه فمن منا لايريد اصدقا من هذا النوع
.gif "Smile777 (28)")
تعليق