الحمد لله أبدأ موضوعي المختصر كثير في زماننا هذا نسمع عن إنجرار كثير من الفتيات المراهقات وراء الذئاب البشريه باسم الحب والغرام أي حب وهل بنات الصحابه كنا كذلك لأن المؤمن والمؤمنه تقتدي بمن قبلها ممن تراه صالحاً لها في شؤون حياتها بل هل كانت بنات الأجيال التي قبلنا من الصالحين يفعلن ذلك ما أطول عليكم فإليكم هذه القصه التي وقفت على فصولها لإحدى الفتيات المغرر بهن [ رأته في مكان ما وإستطاع خداعها وأخذ منها رقم الجوال وبدأ يكلمها ثم واعدها بالمستشفى من وقت لآخر وكانت تخدع أهلها بأن عندها موعد وكان هذا الذئب يعمل لها مواعيد بالمستشفى المهم طلعت البنت معه عدد من المرات ولا تتأخر دقائق معدوده يتحدثان ثم يرجعها إلى المستشفى قبل قدوم والدها لأخذها وكانت في أول ثانوي يعني عمرها 16سنه وفي المره السابعه خرج بها بعيداً عن المدينه ليفعل فعلته الشنيعه فهي قد إستسلمت له من خلال كثرة اللقائات ولكن رحمة الله تعالى كانت أسبق منه حيث أن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لاحظت الأمر وتبعتهم الى خارج المدينه وأمسكت به وبالفتاة المخدوعه فكانت الطامه أن وجدو معه حبوب مخدره وبعض الكريم لأجل أنه في حالة رفض الفتاة لطلبه يغتصبها قسرا ً والعياذ بالله فأنظري يامن خدعتي بالحب عبر الهاتف أ و النظرات للشباب من خلال الخروج للاسواق كيف يريدك هذا الشاب لقضاء شهوته فقط ليس كما تعتقدين بأنه الحب والزواج فما قام الزواج يوماً ماء على معصية الله تعالى بالحب المزيف والمعاكسه بالأسواق ]
تقبلو تحياتي
منـقوـؤـوـؤـول (( للآفأدهـ))
تعليق