تويت
اعزائى هذة تكملة للقصة المثيرة
و نصح الناس الزوج بعد ذلك بان يعرض زوجتة على الطبيب او يذهب بها الى اى مكان اخر مجرد تغيير ..خصوصا ان اعصابها قد تعبت بعد وفاة اختها الصغرى بالعام الماضى واقتنع الزوج بالفكرة وذهبا الزوجان الى مكان اخر ولكن الزوجة لم تفلح فى ان تنام ليلة واحدة وانما كانت تنام بالنهار وكانت تجد لذلك عشرات الاسباب وكانت نصائح الاطباء تقول :لاتناقشها :لاتضغط عليها دعها تفعل ماتريد ..يجب ان تكون اعصابها متراخية فهذا هو العلاج وبالفعل نفذ الزوج كل هذة الصائح حرفيا وعاد الزوجان الى بيتهما .
وقرر الزوجان انة من الافضل ان ينام الاثنان فى غرفة اخرى ..وان تكون هذة الغرفة فى الدور العلوى ..واصدر الزوج اواملر مشددة الى كل من فى البيت الا يضايق السيدة ولا يعرض عليها شلى يثيرها والتزم الجميع بهذة القواعد حتى خطاباتها كان يفتحها اللواء فاذا وجدها مزعجة لاى سبب اخفاها عن الزوجة ولكن مع ذلك لاحظ الزوج ان صحة زوجتة لم تتحسن بل انها كثيرا ما نهضت فى الليل تصرخ صرخات مكتومة فاذا اقترب منها تصلبت ذراعاها على ذراعيها ثم تنام بعد ذلك ويكون وجهها لة نفس الملامح :بارد مبلل بالعرق ..شاحب يرتجف !
وفى احدى المرات سال الزوج زوجتو اريد ان اعرف بالظبط كيف ؟
فاننى لااصدق هذة الخرافات ولا يمكن ان يقبلها عقل ..ولكن الذى اراها فيكى يجعلنى احتار فى امرك فانتى لا تكذبين
وتشرح لة الزوجة :كيف ان سيدة بيضاء الملابس تخرق الجدار ..دون صوت ..وتتقدم اليها دون ساقين او قدمين وبلا صوت ..ثم انها واضحت الملابس تماما ..ولكن راسها وملامح الاوجة ليست واضحة ولكن عينيها لامعتان جامتاتان وهذ هو الشى المخيف ثم انها بعد ذلك تفترب منها ..وتخرج من تحت الثوب ذراعين ليست فيهما لحما ةانما كلهما من العظام وهذة العظام كانها قطع من الرخام البارد ..ثم تقتربان من ذراعيها وتضغطان عليهما حتى تغيب عن وعيها ولا تعرف بعد ذلك ماذا جرى لها وكل مانشعر به هو انها تحكى هذة القصة للزوج وترى فى عينية الحزن عليها وعدم التصديق لها ..وفى ليلة اخرى صرخت الزوجة وكان الزوج لم ينم بعد ..وفتح النور ولم يجد الا زوجتة فى حالة فزع ..ووجدها تنظر الى ذراعيها بسرعة ..ولما سالها قالت :كنت ارى اثار اصابعها هنا !ونظر الزوج ولم يجد اى اثر للاصابع ..
وقرر الزوج ان ينام فى غرفة اخرى ..وان يترك زوجتة وحدها ..وطلب الى ابنتةان تنام مع امها وعادت الام تحكى لابنتها كل مقالتة لابيها ..وكان العطف عميقا على امها ..ولكنها هى الاخرى لاتعرف مالذى تقولة ..او ماذا الذى تنصح بة .
وفى الليلة الاولى استطاعت الام ان توقظ اينتها ..وصحت الابنة لترى الاثنتان معا نفس الاية وهى تقترب من الام ..تماما كما وصفتها الام ..ومن الغريب ان الابنة لم تفلح فى ان تحعل صراخها مسموعا ..ولكن الاية ظلت تفترب وتفترب ..والسيدتان فى حالة شلل تام ..وانحنت الاية على الام وضغطت باصابعها على ذراعيها واغمى على الام ..وتلاشت الاية ..
وسمع الاب هذة القصة من ابنتة بنفس الصدق والدموع والرجفة ..
وقيل فى ذلك الوقت انة من الافضل ان تذهب الام الى رجل يفهم فى هذة الظواهر الغريبة ..وذهبت الام والابنة والاب..واعيدت الاحوادث كما وقعت.وبالتفصبل الدقيق ..وكان الطبيب الروحانى يهز راسة ويقول هل الستطيع او اوجة اليك بعض الاسئلة ..تقول الزوجة :تفضل .
_هل نظرت هذة الاية الى .زوجك قط؟
_لم تفعل.
_هل جاءت اليك من الناحية التى ينام فيها الزوج؟
_لم تفعل.
_متى كانت تختفى؟
_عندما ينفتح النور.
_ومن الذى كان يفتحة ؟
_زوجى طبعا.
_اذن هى تختفى فقط عندما ييصحو الزوج ..وهل كان زوجك يحزن على ما اصابك؟..
_واضح جدا انة شديد الجزن على ذلك.
ويتدخل الزوج قائلا :اننى اتمزق لكل ماصاب زوجتى ..بل اننى لماترك طبيبات واحدا الا سالتة واسحلفتة ان يكون سرا بينى وبينة ..وبل اننى سافرت الى لندن ثلاث مرات ..وقابلت رجال الدين ..وقابلت عددا من الهنود الشيوخ وسالتهم وهذة اول مرة تسمعها زوجتى ..
وكاءن الزوج لم يقل شيئا ..ثم عاد "الطبيب "الروحانى يسال الزوجة :هل تعتقدين انة يمكنك ان تنامى بعد اليوم .
_لااعتقد ذلك .
_ولكن اذا عرفت ان هناك طريقة سهلة جدا لكى تنامى فهل يسعدك ذلك ..
+جدا ..ويسعد الاسرة كلها !.
وطلب الى الجميع ان يخرجوا..
وخرجوا ..وجلس اليها بضع دقائق ثم انصرف ..
وفى الليل نامت الام والابنة فى فراش واحد ..واطفئت الانوار ..ولكن الام وابنتها نامتا متجاورتين ..متلاصقتين وعيونهما تتجة الى المكان التى تخرج منة الاية فى الحائط الى جوار الباب ..وفى الموعد المحدد ظهرت الاية .وهذة المرة اكثر وضوحا ..وعيناها اكثر لمعانا وبرودة وقد سبقتها ذراعها ..واصابعها واتجهت بسرعة اكثر من المالوف الى الام ..واستطاعت الم ان تصرخ وان تقول تقول لها :ماذا تريدين ..اخرجى!
واختفت الاية _ولم تجد الابنة ضرورة لان افتح النور ..وتجاورت الام وابنتها ونامت الاثنتان حتى الصباح .
وفى الليلة التالية ل تظهر الاية ولا ظهرت بعد ذلك فى هذا البيت لاحد .
وعاد الطبيب يستوضح ..وقالت الام :نعم صرخت وسالتها ..ولكنها اختفت .
وقال الطبيب الروحانى :هذا ماتوقعتة ..فكل الكتب القديمة تقول ذلك..
فالذى يخاف مها تظهر لة ..والذى يتحداها تختفى منة ..
وقال الطبيب :اشياء غريبة تقع فى ذلك الجانب من العالم ويصعب تفسيرها.ولكن يظهر ان هناك قاعدة وهى الروح اذا ارادت ان تؤذى شخصا اختارت اضعف الناس الذى يحبهم.ثم طاردتة.ومن المؤكد انك اضعف من زوجك .وان عذابك يعذبة.ولذلك طاردتك من الهند الى بريطانيا ..وهناك قاعدة اخرى انك تحدثت الى هذة الروح او هذا الشبح فانة لن يعود !وعادة السعادة الى البيت ..
وفى احد الاعياد تعالى الصراخ فى هذا البيت مرة اخرى .وكانت التى تصرخ هى الابنة وتكاثر كل من فى البيت حول الفتاة ..وقبل ان يقتربوا اصطدموا بجسم على الارض انة الطبيب وقد ارتدى ملابس هندية ..ولقد جاء يختبر قوة احتمال الفتاة فاذا بها تضربة بقطعة ضخمة من الخشب تصيبة فى راسة ويسقط على الارض ةهو ينزف بغزارة .
_نكتة دامية .
والى اللقاء مع حكايات غريبة اخرى .وزميلكم محمد احمد
و نصح الناس الزوج بعد ذلك بان يعرض زوجتة على الطبيب او يذهب بها الى اى مكان اخر مجرد تغيير ..خصوصا ان اعصابها قد تعبت بعد وفاة اختها الصغرى بالعام الماضى واقتنع الزوج بالفكرة وذهبا الزوجان الى مكان اخر ولكن الزوجة لم تفلح فى ان تنام ليلة واحدة وانما كانت تنام بالنهار وكانت تجد لذلك عشرات الاسباب وكانت نصائح الاطباء تقول :لاتناقشها :لاتضغط عليها دعها تفعل ماتريد ..يجب ان تكون اعصابها متراخية فهذا هو العلاج وبالفعل نفذ الزوج كل هذة الصائح حرفيا وعاد الزوجان الى بيتهما .
وقرر الزوجان انة من الافضل ان ينام الاثنان فى غرفة اخرى ..وان تكون هذة الغرفة فى الدور العلوى ..واصدر الزوج اواملر مشددة الى كل من فى البيت الا يضايق السيدة ولا يعرض عليها شلى يثيرها والتزم الجميع بهذة القواعد حتى خطاباتها كان يفتحها اللواء فاذا وجدها مزعجة لاى سبب اخفاها عن الزوجة ولكن مع ذلك لاحظ الزوج ان صحة زوجتة لم تتحسن بل انها كثيرا ما نهضت فى الليل تصرخ صرخات مكتومة فاذا اقترب منها تصلبت ذراعاها على ذراعيها ثم تنام بعد ذلك ويكون وجهها لة نفس الملامح :بارد مبلل بالعرق ..شاحب يرتجف !
وفى احدى المرات سال الزوج زوجتو اريد ان اعرف بالظبط كيف ؟
فاننى لااصدق هذة الخرافات ولا يمكن ان يقبلها عقل ..ولكن الذى اراها فيكى يجعلنى احتار فى امرك فانتى لا تكذبين
وتشرح لة الزوجة :كيف ان سيدة بيضاء الملابس تخرق الجدار ..دون صوت ..وتتقدم اليها دون ساقين او قدمين وبلا صوت ..ثم انها واضحت الملابس تماما ..ولكن راسها وملامح الاوجة ليست واضحة ولكن عينيها لامعتان جامتاتان وهذ هو الشى المخيف ثم انها بعد ذلك تفترب منها ..وتخرج من تحت الثوب ذراعين ليست فيهما لحما ةانما كلهما من العظام وهذة العظام كانها قطع من الرخام البارد ..ثم تقتربان من ذراعيها وتضغطان عليهما حتى تغيب عن وعيها ولا تعرف بعد ذلك ماذا جرى لها وكل مانشعر به هو انها تحكى هذة القصة للزوج وترى فى عينية الحزن عليها وعدم التصديق لها ..وفى ليلة اخرى صرخت الزوجة وكان الزوج لم ينم بعد ..وفتح النور ولم يجد الا زوجتة فى حالة فزع ..ووجدها تنظر الى ذراعيها بسرعة ..ولما سالها قالت :كنت ارى اثار اصابعها هنا !ونظر الزوج ولم يجد اى اثر للاصابع ..
وقرر الزوج ان ينام فى غرفة اخرى ..وان يترك زوجتة وحدها ..وطلب الى ابنتةان تنام مع امها وعادت الام تحكى لابنتها كل مقالتة لابيها ..وكان العطف عميقا على امها ..ولكنها هى الاخرى لاتعرف مالذى تقولة ..او ماذا الذى تنصح بة .
وفى الليلة الاولى استطاعت الام ان توقظ اينتها ..وصحت الابنة لترى الاثنتان معا نفس الاية وهى تقترب من الام ..تماما كما وصفتها الام ..ومن الغريب ان الابنة لم تفلح فى ان تحعل صراخها مسموعا ..ولكن الاية ظلت تفترب وتفترب ..والسيدتان فى حالة شلل تام ..وانحنت الاية على الام وضغطت باصابعها على ذراعيها واغمى على الام ..وتلاشت الاية ..
وسمع الاب هذة القصة من ابنتة بنفس الصدق والدموع والرجفة ..
وقيل فى ذلك الوقت انة من الافضل ان تذهب الام الى رجل يفهم فى هذة الظواهر الغريبة ..وذهبت الام والابنة والاب..واعيدت الاحوادث كما وقعت.وبالتفصبل الدقيق ..وكان الطبيب الروحانى يهز راسة ويقول هل الستطيع او اوجة اليك بعض الاسئلة ..تقول الزوجة :تفضل .
_هل نظرت هذة الاية الى .زوجك قط؟
_لم تفعل.
_هل جاءت اليك من الناحية التى ينام فيها الزوج؟
_لم تفعل.
_متى كانت تختفى؟
_عندما ينفتح النور.
_ومن الذى كان يفتحة ؟
_زوجى طبعا.
_اذن هى تختفى فقط عندما ييصحو الزوج ..وهل كان زوجك يحزن على ما اصابك؟..
_واضح جدا انة شديد الجزن على ذلك.
ويتدخل الزوج قائلا :اننى اتمزق لكل ماصاب زوجتى ..بل اننى لماترك طبيبات واحدا الا سالتة واسحلفتة ان يكون سرا بينى وبينة ..وبل اننى سافرت الى لندن ثلاث مرات ..وقابلت رجال الدين ..وقابلت عددا من الهنود الشيوخ وسالتهم وهذة اول مرة تسمعها زوجتى ..
وكاءن الزوج لم يقل شيئا ..ثم عاد "الطبيب "الروحانى يسال الزوجة :هل تعتقدين انة يمكنك ان تنامى بعد اليوم .
_لااعتقد ذلك .
_ولكن اذا عرفت ان هناك طريقة سهلة جدا لكى تنامى فهل يسعدك ذلك ..
+جدا ..ويسعد الاسرة كلها !.
وطلب الى الجميع ان يخرجوا..
وخرجوا ..وجلس اليها بضع دقائق ثم انصرف ..
وفى الليل نامت الام والابنة فى فراش واحد ..واطفئت الانوار ..ولكن الام وابنتها نامتا متجاورتين ..متلاصقتين وعيونهما تتجة الى المكان التى تخرج منة الاية فى الحائط الى جوار الباب ..وفى الموعد المحدد ظهرت الاية .وهذة المرة اكثر وضوحا ..وعيناها اكثر لمعانا وبرودة وقد سبقتها ذراعها ..واصابعها واتجهت بسرعة اكثر من المالوف الى الام ..واستطاعت الم ان تصرخ وان تقول تقول لها :ماذا تريدين ..اخرجى!
واختفت الاية _ولم تجد الابنة ضرورة لان افتح النور ..وتجاورت الام وابنتها ونامت الاثنتان حتى الصباح .
وفى الليلة التالية ل تظهر الاية ولا ظهرت بعد ذلك فى هذا البيت لاحد .
وعاد الطبيب يستوضح ..وقالت الام :نعم صرخت وسالتها ..ولكنها اختفت .
وقال الطبيب الروحانى :هذا ماتوقعتة ..فكل الكتب القديمة تقول ذلك..
فالذى يخاف مها تظهر لة ..والذى يتحداها تختفى منة ..
وقال الطبيب :اشياء غريبة تقع فى ذلك الجانب من العالم ويصعب تفسيرها.ولكن يظهر ان هناك قاعدة وهى الروح اذا ارادت ان تؤذى شخصا اختارت اضعف الناس الذى يحبهم.ثم طاردتة.ومن المؤكد انك اضعف من زوجك .وان عذابك يعذبة.ولذلك طاردتك من الهند الى بريطانيا ..وهناك قاعدة اخرى انك تحدثت الى هذة الروح او هذا الشبح فانة لن يعود !وعادة السعادة الى البيت ..
وفى احد الاعياد تعالى الصراخ فى هذا البيت مرة اخرى .وكانت التى تصرخ هى الابنة وتكاثر كل من فى البيت حول الفتاة ..وقبل ان يقتربوا اصطدموا بجسم على الارض انة الطبيب وقد ارتدى ملابس هندية ..ولقد جاء يختبر قوة احتمال الفتاة فاذا بها تضربة بقطعة ضخمة من الخشب تصيبة فى راسة ويسقط على الارض ةهو ينزف بغزارة .
_نكتة دامية .
والى اللقاء مع حكايات غريبة اخرى .وزميلكم محمد احمد
تعليق