وصل بيت طلال كانت البوابه مسكره
نزل وحاول يكون هادي علشان البوابين مايحسوا بشي,, طق الباب ,, وفتح له واحد
البواب: سم
حسين: لو سمحت ممكن طلال
البواب: من نقول له
حسين: قول له غسان((كان خايف ان البواب يكتشف انه مو غسان بس اظاهر مادرى لان اصحاب
طلال كثير ومستحيل يحفظ اسمائهم))
البواب : ابشر
ودخل وسكر الباب ,, وقف حسين عند الباب ينتظره يطلع ,, لانه مجهز له مفاجاءه في السياره
طلع البواب يقول له ان طلال ماهو في الاستراحه ,,, قال له انه في البيت ودقايق ويجيه
حسين" طبعا بيجي لان غسان حبيب قلبه ,,, وماراح يفوت لحظه يكون فيها معه ويتامرون
على بنات الناس"
انتظر في السياره لما لمح طلال طالع من بيتهم الي قدام الاستراحه ويمشي لان المسافه ماتحتاج سياره
وبما ان الي يفصل بين بيت طلال والاستراحه شارع فكر حسين بان خطته الاولى يمكن ماتنجح فكرت انه ينزل
معاه عصى الكهرب ويضرب بها طلال كانت فكره حلوه بس لما شاف جسم طلال خاف ,,
يمكن يعصره بثانيه,, خاصه ان جسم حسين نحيف اما طلال كان جسم رياضي ,,, قرر انه
يغير خطته والي بتجيب له فايده اكبر بدى ينفذ خطوته ,, كان الشارع بين بيت طلال
والاستراحه كبير لكن كان خالي من السيارات حرك سيارته حسين وبدا يمشي واتجه ناحيه
طلال وكان مركز على هدفه طلال كان يبي يهشمه بسيارته,, يبي يشوف دمه على سيارته
يبي يشوف كل قطعه من جسمه بمكان وتطلع امه تجمع بقايا ولدها
صار الهدف لحسين واضح وقريب وبدا يزيد بسرعه سيارته
مراهق مايدري عن الي بيسويه وكيف بيدمر مستقبله
نزل وحاول يكون هادي علشان البوابين مايحسوا بشي,, طق الباب ,, وفتح له واحد
البواب: سم
حسين: لو سمحت ممكن طلال
البواب: من نقول له
حسين: قول له غسان((كان خايف ان البواب يكتشف انه مو غسان بس اظاهر مادرى لان اصحاب
طلال كثير ومستحيل يحفظ اسمائهم))
البواب : ابشر
ودخل وسكر الباب ,, وقف حسين عند الباب ينتظره يطلع ,, لانه مجهز له مفاجاءه في السياره
طلع البواب يقول له ان طلال ماهو في الاستراحه ,,, قال له انه في البيت ودقايق ويجيه
حسين" طبعا بيجي لان غسان حبيب قلبه ,,, وماراح يفوت لحظه يكون فيها معه ويتامرون
على بنات الناس"
انتظر في السياره لما لمح طلال طالع من بيتهم الي قدام الاستراحه ويمشي لان المسافه ماتحتاج سياره
وبما ان الي يفصل بين بيت طلال والاستراحه شارع فكر حسين بان خطته الاولى يمكن ماتنجح فكرت انه ينزل
معاه عصى الكهرب ويضرب بها طلال كانت فكره حلوه بس لما شاف جسم طلال خاف ,,
يمكن يعصره بثانيه,, خاصه ان جسم حسين نحيف اما طلال كان جسم رياضي ,,, قرر انه
يغير خطته والي بتجيب له فايده اكبر بدى ينفذ خطوته ,, كان الشارع بين بيت طلال
والاستراحه كبير لكن كان خالي من السيارات حرك سيارته حسين وبدا يمشي واتجه ناحيه
طلال وكان مركز على هدفه طلال كان يبي يهشمه بسيارته,, يبي يشوف دمه على سيارته
يبي يشوف كل قطعه من جسمه بمكان وتطلع امه تجمع بقايا ولدها
صار الهدف لحسين واضح وقريب وبدا يزيد بسرعه سيارته
مراهق مايدري عن الي بيسويه وكيف بيدمر مستقبله
تعليق