تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوتي
سمعت بجريمة مروعة حصلت في حارة بسيطة سكانها مختلطو التوجهات
والحقيقة لم يلفت انتباهي الجريمة على قدر ما لفتت انتباهي تلك الأم
روي لي :
أن هناك في ذلك الحي العتيق فتاة أحبت شابا حبا عميقا ولكن والدها رفض ان يزوجها له
لجأت الى والدتها لتستجر عطفها وتقنع أباها ,فحاولت الام مع الوالد ولم يوافق الا بعد أنواع من الترجيات والاقناعات خاصة بأن الاب مهيوب في عائلته ولا يستطيع أحد ان يرد له كلمة
ثم إن استطاعة الأم إقناع هذا الأب كان غريبا , فهو (الاب ) لا يوليها اهتماما أصلا ولا يأخذ برأيها
على العموم :
بعد ان تمت الخطبة بفترة اخذ الأب يحرٌج على الخطيب ويلقي عليه الشروط وهذا الأمر لم يعجب الفتاة ولا خطيبها ولا أمها
ولان الاب هدد الخطيب بفسخ الخطبة قام الثلاثة (الأم والابنة والخطيب) بالتخطيط لقتله وكما يقول المثل
(ليست الرمانة السبب ولكن القلوب مليانة)
أي أن سطوة الاب وظلمه وتدخله بما لا يعنيه هو ما دفع الفتاة للتخطيط لقتل أبيها إضافة الى أن ذلك الحبيب ملأ قلبها
(أنقل لكم ما روي فقط )
وظلم الزوج واستهتاره بزوجته وبقيمتها في حياة عائلته هو ما دفع الزوجة للقتل .......إضافة الى سبب آخر ستعرفونه لاحقا
المهم في ليلة من الليالي بعد أن سحبت الزوجة زوجها الى فراش الزوجية وبعد
ان اطمانت انه شرب المادة المخدرة دخل الخطيب وخلص على الرجل الغافل في فراش الزوجية ولأن الحفرة التي سيدفنوه فيها كانت قد مجهزة سابقا , أسرعوا ودفنوه فيها
لكن أين الحفرة ؟ انها تحت سرير الزوجية وهي بعمق طول الضحية حيث دفنوه واقفا
يالطيف
الى الآن هي جريمة عادية بالرغم من بشاعتها فالقاتلون زوجة وابنة وخطيب الابنة
ولكن كيف أزيح الستار وكشفت الجريمة
بعد أن تخلصت الفتاة من والدها ظنت أن المعوقات كلها ذهبت من وجهها وستهنأ بخطيبها غير أنه بعد أن انطوت صفحة الجريمة على أساس أنه لا توجد جريمة كون الأم أقنعت ابنها وجيرانها أن زوجها مسافر للعمل خارجا
تفاجأت الفتاة بتهرب خطيبها من الزواج وبعد ان شكت الفتاة لامها ما تحس من خطيبها بأيام تحدد موعد الزفاف وتم
ولكن بما ان الله موجود وهو عزيز ذو انتقام حصل ما لم يخطر ببال الفتاة مرة
دخلت الى غرفة نوم أمها في إحدى الليالي (وهي مقيمة عندها مع زوجها) فإذا بها تُفاجأ بزوجها في فراش أمها يمار سون الرذيلة
وهنا انطلقت صرخة الفتاة التي دوت في أذني أخيها أولا وآذان الجيران لتفضح امها وزوجها وتعلمهم عن قتل أبيها
(يالها من حياة تضم بين جانبيها مثل هؤلاء ) هل يُعتبرون بشرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مع تحياتي
سمعت بجريمة مروعة حصلت في حارة بسيطة سكانها مختلطو التوجهات
والحقيقة لم يلفت انتباهي الجريمة على قدر ما لفتت انتباهي تلك الأم
روي لي :
أن هناك في ذلك الحي العتيق فتاة أحبت شابا حبا عميقا ولكن والدها رفض ان يزوجها له
لجأت الى والدتها لتستجر عطفها وتقنع أباها ,فحاولت الام مع الوالد ولم يوافق الا بعد أنواع من الترجيات والاقناعات خاصة بأن الاب مهيوب في عائلته ولا يستطيع أحد ان يرد له كلمة
ثم إن استطاعة الأم إقناع هذا الأب كان غريبا , فهو (الاب ) لا يوليها اهتماما أصلا ولا يأخذ برأيها
على العموم :
بعد ان تمت الخطبة بفترة اخذ الأب يحرٌج على الخطيب ويلقي عليه الشروط وهذا الأمر لم يعجب الفتاة ولا خطيبها ولا أمها
ولان الاب هدد الخطيب بفسخ الخطبة قام الثلاثة (الأم والابنة والخطيب) بالتخطيط لقتله وكما يقول المثل
(ليست الرمانة السبب ولكن القلوب مليانة)
أي أن سطوة الاب وظلمه وتدخله بما لا يعنيه هو ما دفع الفتاة للتخطيط لقتل أبيها إضافة الى أن ذلك الحبيب ملأ قلبها
(أنقل لكم ما روي فقط )
وظلم الزوج واستهتاره بزوجته وبقيمتها في حياة عائلته هو ما دفع الزوجة للقتل .......إضافة الى سبب آخر ستعرفونه لاحقا
المهم في ليلة من الليالي بعد أن سحبت الزوجة زوجها الى فراش الزوجية وبعد
ان اطمانت انه شرب المادة المخدرة دخل الخطيب وخلص على الرجل الغافل في فراش الزوجية ولأن الحفرة التي سيدفنوه فيها كانت قد مجهزة سابقا , أسرعوا ودفنوه فيها
لكن أين الحفرة ؟ انها تحت سرير الزوجية وهي بعمق طول الضحية حيث دفنوه واقفا
يالطيف
الى الآن هي جريمة عادية بالرغم من بشاعتها فالقاتلون زوجة وابنة وخطيب الابنة
ولكن كيف أزيح الستار وكشفت الجريمة
بعد أن تخلصت الفتاة من والدها ظنت أن المعوقات كلها ذهبت من وجهها وستهنأ بخطيبها غير أنه بعد أن انطوت صفحة الجريمة على أساس أنه لا توجد جريمة كون الأم أقنعت ابنها وجيرانها أن زوجها مسافر للعمل خارجا
تفاجأت الفتاة بتهرب خطيبها من الزواج وبعد ان شكت الفتاة لامها ما تحس من خطيبها بأيام تحدد موعد الزفاف وتم
ولكن بما ان الله موجود وهو عزيز ذو انتقام حصل ما لم يخطر ببال الفتاة مرة
دخلت الى غرفة نوم أمها في إحدى الليالي (وهي مقيمة عندها مع زوجها) فإذا بها تُفاجأ بزوجها في فراش أمها يمار سون الرذيلة
وهنا انطلقت صرخة الفتاة التي دوت في أذني أخيها أولا وآذان الجيران لتفضح امها وزوجها وتعلمهم عن قتل أبيها
(يالها من حياة تضم بين جانبيها مثل هؤلاء ) هل يُعتبرون بشرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مع تحياتي
تعليق