إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صالح عليه السلام

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صالح عليه السلام

    وقد أرسله الله إلى ثمود:

    قال الله تعالى في شأنه: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلا تَتَّقُونَ} [الشعراء: 141-142].



    * نسب صالح:

    أرسل الله صالحاً عليه السلام في قبيلة من القبائل العربية البائدة، المتفرعة من أولاد سام بن نوح عليه السلام، وهي قبيلة ثمود، وسميت بذلك نسبة إلى أحد أجدادها، وهو: ثمود بن عامر بن إرم بن سام بن نوح (عليه السلام)، وقيل: ثمود بن عاد بن عوص بن إرم بن سام بن نوح (عليه السلام). وسيدنا صالح عليه السلام من هذه القبيلة، ويتصل نسبه بثمود.

    أما نسبه: فهو: (صالح عليه السلام) بن عبيد بن أسف بن ماشخ بن عبيد بن حاذر - أو - صالح بن جابر بن ثمود بن عامر بن إرم بن سام بن (نوح عليه السلام). والله أعلم.



    * مساكن ثمود:

    كانت مساكن ثمود بالحِجْر، ولذلك سماهم الله في القرآن الكريم أصحاب الحِجر بقوله تعالى: {وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ * وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ * وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنْ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ * فَأَخَذَتْهُمْ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ * فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الحِجْر: 80 - 84]



    والحِجْر: أرض بين الشام والحجاز إلى وادي القرى، وتقع في الطريق البري للمسافر من الشام إلى الحجاز. وآثار مدائن هؤلاء القوم ظاهرة حتى الآن، وتسمى مدائن صالح، كما تعرف ديارهم باسم (فجّ الناقة).



    * حياة صالح مع قومه في فقرات:

    لقد فصل القرآن الكريم قصة سيدنا صالح عليه السلام مع قومه ثمود في نحو إحدى عشرة سورة، وأبرز ما فيها النقاط التالية:

    1- إثبات نبوته ورسالته إلى ثمود.

    2- ذكر أن ثمود كانوا خلفاء في الأرض من بعد عاد.

    3- ذكر أن هؤلاء القوم كانوا:

    (أ) آمنين ممتَّعين بنعمة من الله في جنات وعيون، وزروع مختلفة، وأشجار نخيل مثمرة.

    (ب) يتخذون من السهول قصوراً، وينحتون الجبال بيوتاً فارهين.

    (جـ) أصحاب أوثان يعبدونها من دون الله.

    4- ذكر أن صالحاً عليه السلام دعاهم إلى الله بمثل دعوة الرسل، وأمرهم بالتقوى، ونهاهم عن عبادة الأوثان، فآمن معه ثُلة قليلة، أما أكثرهم فكذبوه، واستكبروا عن اتّباعه، وكفروا برسالته، وطلبوا منه معجزةً تشهد بصدقه، فجاءهم بمعجزة الناقة، وقال لهم: ذروها تأكل من أرض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب قريب، فأصروا على العناد، وبعثوا أشقاهم فعقر الناقة، فقال لهم: "تمتعوا في داركم ثلاثة أيام ذلك وعد غير مكذوب". ولما حان أجل العذاب أرسل الله عليهم الصيحة مصبحين، فدمرتهم تدميراً، وأصبحوا في ديارهم جاثمين هلكى، وأنجى الله برحمته سيدنا صالحاً والذين آمنوا معه. وتم بذلك أمر الله وقضاؤه: "سنة الله في الذين خلَوا من قبل".



    منقول

  • #2
    والله تو ما نور المنتدى والقسم بطلتك يا طويل العمر
    يا زين رجل بالمهابات ما يهاب
    وصايفه يا ناس عدت السحاب

    كريم أجودي من نسل الأكرام
    محمد العويــد يا زينت الشباب

    تعليق


    • #3
      تسلم وماقصرت يامحمد

      تعليق


      • #4
        باركـ الله فيكـ والله يعطيكـ العااااااااااافيه
        [align=center][/align]

        تعليق


        • #5
          اللله يعافيج ومنورتنا

          تعليق


          • #6
            •.•• بسم الله الرحمن الرحيم  ••.•



            عزيزي رامووس
            اشكر سموك علي ماقدمت من قصه قيمه والله يجعلها في ميزان اعمال سموك

            ابدعت في الطرح


            عزيزي

            لك مني كل تقدير واحترام


            كنت هنااا
            تقبلني في حب

            ودمت في سلام


            //














            \\





            الجووود





            تعليق

            يعمل...
            X