خـبرت بنى الأ يام طرا فلم iiأجد
صديقا صدوقا مسعدا فى iiالنوائب
وأ صـفيتهم مـنى الوداد iiفقابلوا
صـفاء ودادى بالقذى iiوالشوائب
ومااخترت منهم صاحبا وارتضيته
فـأ حـمدته فـى فعله iiوالعواقب
النفس كالطفل ، إن تهمله شب iiعلى
حـب الـرضاع ،وإن تفطمه iiينفطم
كـم حـسَّنت لـذةً لـلمرء iiقـاتلة
مـن حيث لم تدر أن السم في iiالدسم
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد
ويـنكر الـفم طـعم الماء من iiسقم
تعصى الإ له وأنت تظهر حبه
هـذا لعمرى فى القياس بديع
لـوكان حبك صادقا لأ iiطعته
إن الـمحب لمن يحب iiمطيع
شكوت إلى وكيع سوء حفظي
فأرشدني إلى ترك iiالمعاصي
وأخـبرني بـأن الـعلم iiنور
ونـور الله لايـهدى iiلعاصي
إذا خلوت الدهر يوماً فلا iiتقل
خـلوت ولكن قل علي iiرقيب
ولا تحسبن الله يغفل ما مضى
ولا أن مـا يخفى عليه iiيغيب
لـدى مـوطن يـشتاقه كل iiسيد
ويـقصر عـن إدراكه iiالمتناول
ولما رأيت الجهل في الناس فاشياً
تـجاهلت حـتى ظن أني iiجاهل
فواعجبا! كم يدعي الفضل iiناقص
وواسـفا كم يظهر النقص iiفاضل
وكـيف تـنام الطير في iiوكناتها
وقد نصبت للفر قدين الحبائل ii؟
تـعانقت الأ غـصان فـيه iiفـأسبلت
على الروض أستارا من الورق الخضر
إذا مـاحبال الـشمس مـنها تخلصت
إلـى روضـه ألـقت شراكا من iiالتبر
صــفـى الـــد يــن iiالـحـلى
إذا الـمرء لايـرعاك إلا تـكلفا
فـدعه ولا تـكثر عـليه التأسفا
ففى الناس ابدال وفى الترك راحة
وفى القلب صبر للحبيب ولو iiجفا
دلـت عـلى عيبها الدنيا iiوصدقها
مـااسترجع الدهر مما كان iiأعطانى
مـاكنت أدخـر الـشكوى iiلحادثة
حتى ابتلى الدهر أسرارى فأ شكانى
لوكنت أعجب من شئ لأعجبنى
سعى الفتى وهو مخبوء له القدر
يـسعى الفتى لأمور ليس يدركها
والـنفس واحـدة والـهم iiمنتشر
فـالمرء مـاعاش ممدود له iiأمل
لاينتهى العامر حتى ينتهى الأ ثر
مـاسـئمت الـحـياة لـكـن
توة ثقت بأ يمانهم فبانت iiيمينى
بـعت ديـنى لهم بدنياى iiحتى
حـرمونى دنـياهمو بعد iiدينى
ولقد حطت ما استطعت بجهدى
حـفظ أرواحـهم فما iiحفظونى
لـيس بـعد الـيمين لذة عيش
يـاحياتى بـانت يمينى فبينى
صديقا صدوقا مسعدا فى iiالنوائب
وأ صـفيتهم مـنى الوداد iiفقابلوا
صـفاء ودادى بالقذى iiوالشوائب
ومااخترت منهم صاحبا وارتضيته
فـأ حـمدته فـى فعله iiوالعواقب
النفس كالطفل ، إن تهمله شب iiعلى
حـب الـرضاع ،وإن تفطمه iiينفطم
كـم حـسَّنت لـذةً لـلمرء iiقـاتلة
مـن حيث لم تدر أن السم في iiالدسم
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد
ويـنكر الـفم طـعم الماء من iiسقم
تعصى الإ له وأنت تظهر حبه
هـذا لعمرى فى القياس بديع
لـوكان حبك صادقا لأ iiطعته
إن الـمحب لمن يحب iiمطيع
شكوت إلى وكيع سوء حفظي
فأرشدني إلى ترك iiالمعاصي
وأخـبرني بـأن الـعلم iiنور
ونـور الله لايـهدى iiلعاصي
إذا خلوت الدهر يوماً فلا iiتقل
خـلوت ولكن قل علي iiرقيب
ولا تحسبن الله يغفل ما مضى
ولا أن مـا يخفى عليه iiيغيب
لـدى مـوطن يـشتاقه كل iiسيد
ويـقصر عـن إدراكه iiالمتناول
ولما رأيت الجهل في الناس فاشياً
تـجاهلت حـتى ظن أني iiجاهل
فواعجبا! كم يدعي الفضل iiناقص
وواسـفا كم يظهر النقص iiفاضل
وكـيف تـنام الطير في iiوكناتها
وقد نصبت للفر قدين الحبائل ii؟
تـعانقت الأ غـصان فـيه iiفـأسبلت
على الروض أستارا من الورق الخضر
إذا مـاحبال الـشمس مـنها تخلصت
إلـى روضـه ألـقت شراكا من iiالتبر
صــفـى الـــد يــن iiالـحـلى
إذا الـمرء لايـرعاك إلا تـكلفا
فـدعه ولا تـكثر عـليه التأسفا
ففى الناس ابدال وفى الترك راحة
وفى القلب صبر للحبيب ولو iiجفا
دلـت عـلى عيبها الدنيا iiوصدقها
مـااسترجع الدهر مما كان iiأعطانى
مـاكنت أدخـر الـشكوى iiلحادثة
حتى ابتلى الدهر أسرارى فأ شكانى
لوكنت أعجب من شئ لأعجبنى
سعى الفتى وهو مخبوء له القدر
يـسعى الفتى لأمور ليس يدركها
والـنفس واحـدة والـهم iiمنتشر
فـالمرء مـاعاش ممدود له iiأمل
لاينتهى العامر حتى ينتهى الأ ثر
مـاسـئمت الـحـياة لـكـن
توة ثقت بأ يمانهم فبانت iiيمينى
بـعت ديـنى لهم بدنياى iiحتى
حـرمونى دنـياهمو بعد iiدينى
ولقد حطت ما استطعت بجهدى
حـفظ أرواحـهم فما iiحفظونى
لـيس بـعد الـيمين لذة عيش
يـاحياتى بـانت يمينى فبينى
تعليق