يــذوبُ الـفـؤاد علـى الـغـانــيــهْ
فــأشْــكـو الـيهـا معـانـاتِـــيَــهْ
و كيف أبيتْ على جمْـرِ شوق ٍ
و أعْـــــيُـنُ كلِّ الوَرىَ غـافِـيَـهْ
و كـيفَ أعيـشُ بـعَــقــل ٍ شَرود ٍ
و أحــلامُ يـقـظأـتـيَ الــواهِـيـهْ
و كيــفَ مَـلَـلـْتُ دروبَ الحـيـاة ِ
و صِـرْتُ أعيشُ عـلى النـَّـاصيهْ
و كيفَ زهِـدْتُ طـمــوحَ الشـبابِ
أعـــيشُ بــصومـــعَـةٍ نـائِــيـــهْ
و مـا الـزهـْــــــــدُ فيكِ و لـكِـنَّــهُ
لزهــــــدي سِـواكِ و لوْ ثــانيَـهْ
فـكـــوني الرفيقَـةَ بالـمُـسْـتَـهـامِ ِ
و كــونـي السَّـخِـيَـةَ و الحـانِـيَـهْ
**
فَـتا تـيَ لـوْحَــةُ فـــــن ٍ جـمـيـل ٍ
و أغـــــــــنـيَـة ٌ عـذبة ٌ طـافِـيَـهْ
يـذكِّـرني عــطــرُ ثـغـْـر ٍ بشوش ٍ
عــبيــرَ وردود ٍ عـــــلى رابِـيــهْ
فــــــامْـرحُ بينَ صُـنوفِ الورود ِ
و أنـْـهَـــــلُ من نـبْـعة ٍ صـافِـيهْ
سـوى أنَّ حبي دَؤوبَ الـطـِّـلاب ِ
تــؤجِّــجُــهُ قــوَّة ٌ عـاتِـــــــَــــهْ
فـمـهْما تيـقـنْـتُ طـــِيبَ الـرّواء ِ
يـعـــــــــودُ الـظـّـما مرة ً ثانيــهْ
فــأشْــكـو الـيهـا معـانـاتِـــيَــهْ
و كيف أبيتْ على جمْـرِ شوق ٍ
و أعْـــــيُـنُ كلِّ الوَرىَ غـافِـيَـهْ
و كـيفَ أعيـشُ بـعَــقــل ٍ شَرود ٍ
و أحــلامُ يـقـظأـتـيَ الــواهِـيـهْ
و كيــفَ مَـلَـلـْتُ دروبَ الحـيـاة ِ
و صِـرْتُ أعيشُ عـلى النـَّـاصيهْ
و كيفَ زهِـدْتُ طـمــوحَ الشـبابِ
أعـــيشُ بــصومـــعَـةٍ نـائِــيـــهْ
و مـا الـزهـْــــــــدُ فيكِ و لـكِـنَّــهُ
لزهــــــدي سِـواكِ و لوْ ثــانيَـهْ
فـكـــوني الرفيقَـةَ بالـمُـسْـتَـهـامِ ِ
و كــونـي السَّـخِـيَـةَ و الحـانِـيَـهْ
**
فَـتا تـيَ لـوْحَــةُ فـــــن ٍ جـمـيـل ٍ
و أغـــــــــنـيَـة ٌ عـذبة ٌ طـافِـيَـهْ
يـذكِّـرني عــطــرُ ثـغـْـر ٍ بشوش ٍ
عــبيــرَ وردود ٍ عـــــلى رابِـيــهْ
فــــــامْـرحُ بينَ صُـنوفِ الورود ِ
و أنـْـهَـــــلُ من نـبْـعة ٍ صـافِـيهْ
سـوى أنَّ حبي دَؤوبَ الـطـِّـلاب ِ
تــؤجِّــجُــهُ قــوَّة ٌ عـاتِـــــــَــــهْ
فـمـهْما تيـقـنْـتُ طـــِيبَ الـرّواء ِ
يـعـــــــــودُ الـظـّـما مرة ً ثانيــهْ
تعليق