سر في دمي فجراح اليوم تتسعُ
وضمد الجرح فالأغراب ماهجعوا
وداو يمناك من يسراك في عجلٍ
وانهض بحملك لايجديك ان زمعوا
أولاد يعقوب لما غاضهم عزموا
وحملوا الذئب ظلما وزر ماصنعوا
ليل العراق وكم من يوسف دفعوا
في ذلك الجب والأصوات ترتفعُ
الله أكبر ياصبرا نكابده
ياصبر بغداد كم ناموا وكم رضعوا
انهض بجرحك كالعنقاء يابطلا
وداو بالجرح جرحا انهم خنعوا
كم عتقوا بنعيق الغل حقدهمُ
وفخخوا الفكر والجهال تنخدعُ
ويجذب الرق والأقنان سحتهمُ
اذ انهم دؤبوا دوما لما شرعوا
كم حاول الكفر في أفكارنا عبثا
لكنه الله يمحي كل ما طبعوا
قد جرّح الغدر أوصال العراق وما
كان العراق عليهم شاهدا ضبعُ
كانوا يمنون أن نمضي بغفوتنا
تلهو وتلعب في أقدارنا شيعُ
رغم الذي صار في أنحاء بلدتنا
يبقى العراق ملاذا كلما هرعوا
يبقى العراق لأن الله أوجده
قبل الطواغيت فاسأل هل همُ سمعوا
هل يعرفون بأن الخلق مبدأه
بين الفراتين هل هم ياترى اقتنعوا
بأن ذا الدهر دولابا يدور بنا
يهوي الأصيل وابن الأمس يرتفعُ
واحذر لأنك مهما احتطت في عملٍ
تبغي به البر والاحسان والورعُ
لاتأمنن من الدنيا فكم غدرت
واسأل ختاما به ياغر تنتفعُ
منقووول وحـــــــــــش
وضمد الجرح فالأغراب ماهجعوا
وداو يمناك من يسراك في عجلٍ
وانهض بحملك لايجديك ان زمعوا
أولاد يعقوب لما غاضهم عزموا
وحملوا الذئب ظلما وزر ماصنعوا
ليل العراق وكم من يوسف دفعوا
في ذلك الجب والأصوات ترتفعُ
الله أكبر ياصبرا نكابده
ياصبر بغداد كم ناموا وكم رضعوا
انهض بجرحك كالعنقاء يابطلا
وداو بالجرح جرحا انهم خنعوا
كم عتقوا بنعيق الغل حقدهمُ
وفخخوا الفكر والجهال تنخدعُ
ويجذب الرق والأقنان سحتهمُ
اذ انهم دؤبوا دوما لما شرعوا
كم حاول الكفر في أفكارنا عبثا
لكنه الله يمحي كل ما طبعوا
قد جرّح الغدر أوصال العراق وما
كان العراق عليهم شاهدا ضبعُ
كانوا يمنون أن نمضي بغفوتنا
تلهو وتلعب في أقدارنا شيعُ
رغم الذي صار في أنحاء بلدتنا
يبقى العراق ملاذا كلما هرعوا
يبقى العراق لأن الله أوجده
قبل الطواغيت فاسأل هل همُ سمعوا
هل يعرفون بأن الخلق مبدأه
بين الفراتين هل هم ياترى اقتنعوا
بأن ذا الدهر دولابا يدور بنا
يهوي الأصيل وابن الأمس يرتفعُ
واحذر لأنك مهما احتطت في عملٍ
تبغي به البر والاحسان والورعُ
لاتأمنن من الدنيا فكم غدرت
واسأل ختاما به ياغر تنتفعُ
منقووول وحـــــــــــش
تعليق