اللـيـلـه اللـيـلـه بـغـيـت امـــوت مـــن حــــر الــــوداع
حـــتـــى صــــــلاة الــعــصــر مــرتــنــي ولاصـلـيـتــهــا
واستـغـفـر الله مـــن كــــلامٍّّّ لايــقــال ولايــــذاع
يــــــارب لاتــغــضـــب وتـغــفــرلــي الـــــــى عـديــتــهــا
اخـاف مـن يـومٍ يظيـق الكـون مـن عقـب اتـسـاع
واخــــــاف ربــــــي لا يـحـاسـبـنــي الـــــــى مـديــتــهــا
لــكـــن عــنـــدي مـشـكـلـةخـرسٍ مـظـالـيــلٍ وســـــاع
عـــيـــت تـخـلـيــنــي عـــلــــى الــدنــيـــا ولا خـلـيـتــهــا
مـريـتـهـا عــامــا ثـنــيــه ودعــســـت بـيــتــي ربـــــاع
يــالــيــتــهـــا مـــــامــــــرت الـــــبــــــارح ولا مــريـــتـــهـــا
من حبهـا كـن ماخلـق غيـري علـى الدنيـا شجـاع
لـــو دربــهــا جــمــره وطـتـهــا الــرجــل ماحسـيـتـهـا
اسـوق عمـري فــي رجـاهـا لــو تعشـانـي السـبـاع
اهـــــم شـــــي اشـــــوف لـفـتـتـهـا وشـــــارع بـيـتــهــا
اظــمــا لـهـافــي ذمــتـــي ذمـــــه وطـاريــهــا مــتـــاع
حـتــى اسـمـهـا يــزيــد فــــي روحــــي الا سمـيـتـهـا
لا ابطيت منها ضقت من ثوبي ومن شتا البقاع
وتــــرد روحــــي كــــل مــانــادت عــلـــي واوحـيـتـهــا
والـى سمعـت اسمـي يفـز القـلـب ويجـيـه انـدفـاع
مـاكـنــي اسـمـعـهـا والــــى عــــادت لــســـم لـبـيـتـهـا
والله لـــو انـهــا جـمــرةٍ حـمــرى يخالـطـهـا شــعــاع
انــــي قــبـــل لااعـــــرف مـــــدى تـأثـيـرهــا ظـمـيـتـهـا
هــذا غـلاهــا كـــل يـــوم وكـــل لـيـلـه فـــي ارتـفــاع
يـعـنــي غــلاهــا جــابــه الله لــــي كـــــذا واغـلـيـتـهـا
وان قـالـو العـالـم روايـــا الـحــب مافـيـهـا اسـتـمـاع
يـمـكــن تـجـاوبـهـم صــــدى الــونــه الــــى ونـيـتـهـا
وان قالو ان الحب ضيعه والسبب في الانصيـاع
قـــلــــت الـمــحــبــه مـايـعـذربــهــا الــــــــى ذمــيــتــهــا
ان كـان حبـي صـار ضيعـه قلـت ياحلـو الضـيـاع
لا والله الا ضــــاعــــوا الــعـــالـــم وانـــــــــا دلــيــتــهـــا
دلـيـت لــي شيخةجـمـال وعــرف واسـنـاع وطـبـاع
واقـــــول اجـــــل مـــنـــا بــحــبــه كــــــان مـاحـبـيـتـهـا
هـــذا قـــراري والـقــرار الـصـعـب يـعـطــي الاقـتـنــاع
مـاعــاد يـنـفـع بـــه يـاعــل او يـاعـسـى او لـيـتـهـا
غير اعذروني لو غـدى موتـي علـى سبـه وداع
الـنـفـس لـــو اقـــدر علـيـهـا مـــن عــصــر رديـتـهــا
روحـت انـا ويـا همومـي مــن صــراعٍ فــي صــراع
حــتــى صــلاتــي قــــد بـغـيــت اســـــج ماصـلـيـتـهـا
:: القصيده صوتيه ::
حـــتـــى صــــــلاة الــعــصــر مــرتــنــي ولاصـلـيـتــهــا
واستـغـفـر الله مـــن كــــلامٍّّّ لايــقــال ولايــــذاع
يــــــارب لاتــغــضـــب وتـغــفــرلــي الـــــــى عـديــتــهــا
اخـاف مـن يـومٍ يظيـق الكـون مـن عقـب اتـسـاع
واخــــــاف ربــــــي لا يـحـاسـبـنــي الـــــــى مـديــتــهــا
لــكـــن عــنـــدي مـشـكـلـةخـرسٍ مـظـالـيــلٍ وســـــاع
عـــيـــت تـخـلـيــنــي عـــلــــى الــدنــيـــا ولا خـلـيـتــهــا
مـريـتـهـا عــامــا ثـنــيــه ودعــســـت بـيــتــي ربـــــاع
يــالــيــتــهـــا مـــــامــــــرت الـــــبــــــارح ولا مــريـــتـــهـــا
من حبهـا كـن ماخلـق غيـري علـى الدنيـا شجـاع
لـــو دربــهــا جــمــره وطـتـهــا الــرجــل ماحسـيـتـهـا
اسـوق عمـري فــي رجـاهـا لــو تعشـانـي السـبـاع
اهـــــم شـــــي اشـــــوف لـفـتـتـهـا وشـــــارع بـيـتــهــا
اظــمــا لـهـافــي ذمــتـــي ذمـــــه وطـاريــهــا مــتـــاع
حـتــى اسـمـهـا يــزيــد فــــي روحــــي الا سمـيـتـهـا
لا ابطيت منها ضقت من ثوبي ومن شتا البقاع
وتــــرد روحــــي كــــل مــانــادت عــلـــي واوحـيـتـهــا
والـى سمعـت اسمـي يفـز القـلـب ويجـيـه انـدفـاع
مـاكـنــي اسـمـعـهـا والــــى عــــادت لــســـم لـبـيـتـهـا
والله لـــو انـهــا جـمــرةٍ حـمــرى يخالـطـهـا شــعــاع
انــــي قــبـــل لااعـــــرف مـــــدى تـأثـيـرهــا ظـمـيـتـهـا
هــذا غـلاهــا كـــل يـــوم وكـــل لـيـلـه فـــي ارتـفــاع
يـعـنــي غــلاهــا جــابــه الله لــــي كـــــذا واغـلـيـتـهـا
وان قـالـو العـالـم روايـــا الـحــب مافـيـهـا اسـتـمـاع
يـمـكــن تـجـاوبـهـم صــــدى الــونــه الــــى ونـيـتـهـا
وان قالو ان الحب ضيعه والسبب في الانصيـاع
قـــلــــت الـمــحــبــه مـايـعـذربــهــا الــــــــى ذمــيــتــهــا
ان كـان حبـي صـار ضيعـه قلـت ياحلـو الضـيـاع
لا والله الا ضــــاعــــوا الــعـــالـــم وانـــــــــا دلــيــتــهـــا
دلـيـت لــي شيخةجـمـال وعــرف واسـنـاع وطـبـاع
واقـــــول اجـــــل مـــنـــا بــحــبــه كــــــان مـاحـبـيـتـهـا
هـــذا قـــراري والـقــرار الـصـعـب يـعـطــي الاقـتـنــاع
مـاعــاد يـنـفـع بـــه يـاعــل او يـاعـسـى او لـيـتـهـا
غير اعذروني لو غـدى موتـي علـى سبـه وداع
الـنـفـس لـــو اقـــدر علـيـهـا مـــن عــصــر رديـتـهــا
روحـت انـا ويـا همومـي مــن صــراعٍ فــي صــراع
حــتــى صــلاتــي قــــد بـغـيــت اســـــج ماصـلـيـتـهـا
:: القصيده صوتيه ::
تعليق