تويت
مســـ الأشواق ــــــــــــــاء
هذي قصيدة اعجبتني وحبيت انقلها للحلوين
حسناً حسناً
سأغادر منطقة الأشواقِ وأرحلُ أيّان تريدونْ
سأحطمُ شعري أقلامي
وسأخمدُ بركاني المجنونْ
سأصيرُ غبياً كالدنيا
وأصيرُ غثاءً كالباقينْ
تلميذُ اليومِ تعلمَ أن المجدَ ظنونْ
وتعلمَ أن الحلمَ جنونْ
حسناً حسناً يا ساداتي
لا أقوى أن أشهرَ سيفي
و مللتُ الحربَ
مللتُ الفخرَ
مللتُ الشعرَ
مللتُ الهمزةَ والتنوينْ
فلتنتصروا
ولتلهو أية زانيةٍ فوقَ الاشعارِ وما تتلونْ
أنا لستُ أرى في الهيكلِ شيئاً يلزمني
لا الوطنُ الآن يُجَمِّعني
لا الشعرُ الآن يضيف جديداً في خلدي
لا شىءَ سوى زخّاتِ فتونْ
حسناً حسناً
من أجل امرأةٍ مسّتني
أشعلتُ العشقَ وطفتُ بحارَ الرغبةِ فيها والتكوينْ
من أجل امرأةٍ خذلتني
أدمنتُ الشعرَ لبضع سنينْ
من أجل امرأةٍ عاهرةٍ
أصبحتُ ضعيفاً في نظرِ امرأةٍ أخرى
وخسرتُ رهاني في وقتٍ
أعددتُ الكأسَ لأشربهُ نخبَ الأشعارِ المنتصرينْ
ماللتأنيثِ وما أتلو
أوَ كل امرأةٍ أعرفها يوماً إلا ..........
ألعنها للعامِ الستينْ
حسناً حسناً
أحتاجُ قليلاً بعض الوقتِ لكى أقوى
أن أجمعَ أشتات كياني
وأعيدَ فخامةَ بنياني
وأشاهدَ كيف يخرّ السيفُ برأسِ اللبؤةِ والعنّينْ
أحتاجُ قليلاً بعض الوقتِ ففارقني
أنا لستُ أطيقُ سوى ذاتي
هذى الأوطان مللتُ الحكمةَ مِنْ فيها
ومللتُ العهرَ وما فيها
ومللتُ وجوهَ الناسِ وسؤلِ المحتاجينْ
أحتاجُ قليلاً بعض جنونْ
كى اهربَ من دائرةِ الوهمِ
اليأسِ
الحلمِ
وأدخلُ في دائرةِ الجنسِ
وكيف يصير العهرُ قناعاً للباغينْ
وأصيرُ غبياً كالباقينْ
حسناً حسناً
( تذييل أخير )
هذا قلمي
أقسمُ بمسيلِ الحبرِ على القلمِ المسنونْ
أقسمُ بالنونْ
أقسمُ بجراحٍ لم تهدأْ من بضع سنينْ
أقسمُ بالدينْ
أقسمُ بالجنسِ وما تُمْنونْ
وحدي سأكونْ
هذا جسدي
أقسمُ بالثورةِ إذ تتعبدُ في نفسي
أقسمُ بالسخطِ وما يتسربلُ في أمسي
أقسمُ بالدفِّ وبالكأسِ
أقسمُ بالعقلِ وما يُملينْ
رغماً سأكونْ
رغماً سأكونْ
تحياتي
يوشوق
هذي قصيدة اعجبتني وحبيت انقلها للحلوين
حسناً حسناً
سأغادر منطقة الأشواقِ وأرحلُ أيّان تريدونْ
سأحطمُ شعري أقلامي
وسأخمدُ بركاني المجنونْ
سأصيرُ غبياً كالدنيا
وأصيرُ غثاءً كالباقينْ
تلميذُ اليومِ تعلمَ أن المجدَ ظنونْ
وتعلمَ أن الحلمَ جنونْ
حسناً حسناً يا ساداتي
لا أقوى أن أشهرَ سيفي
و مللتُ الحربَ
مللتُ الفخرَ
مللتُ الشعرَ
مللتُ الهمزةَ والتنوينْ
فلتنتصروا
ولتلهو أية زانيةٍ فوقَ الاشعارِ وما تتلونْ
أنا لستُ أرى في الهيكلِ شيئاً يلزمني
لا الوطنُ الآن يُجَمِّعني
لا الشعرُ الآن يضيف جديداً في خلدي
لا شىءَ سوى زخّاتِ فتونْ
حسناً حسناً
من أجل امرأةٍ مسّتني
أشعلتُ العشقَ وطفتُ بحارَ الرغبةِ فيها والتكوينْ
من أجل امرأةٍ خذلتني
أدمنتُ الشعرَ لبضع سنينْ
من أجل امرأةٍ عاهرةٍ
أصبحتُ ضعيفاً في نظرِ امرأةٍ أخرى
وخسرتُ رهاني في وقتٍ
أعددتُ الكأسَ لأشربهُ نخبَ الأشعارِ المنتصرينْ
ماللتأنيثِ وما أتلو
أوَ كل امرأةٍ أعرفها يوماً إلا ..........
ألعنها للعامِ الستينْ
حسناً حسناً
أحتاجُ قليلاً بعض الوقتِ لكى أقوى
أن أجمعَ أشتات كياني
وأعيدَ فخامةَ بنياني
وأشاهدَ كيف يخرّ السيفُ برأسِ اللبؤةِ والعنّينْ
أحتاجُ قليلاً بعض الوقتِ ففارقني
أنا لستُ أطيقُ سوى ذاتي
هذى الأوطان مللتُ الحكمةَ مِنْ فيها
ومللتُ العهرَ وما فيها
ومللتُ وجوهَ الناسِ وسؤلِ المحتاجينْ
أحتاجُ قليلاً بعض جنونْ
كى اهربَ من دائرةِ الوهمِ
اليأسِ
الحلمِ
وأدخلُ في دائرةِ الجنسِ
وكيف يصير العهرُ قناعاً للباغينْ
وأصيرُ غبياً كالباقينْ
حسناً حسناً
( تذييل أخير )
هذا قلمي
أقسمُ بمسيلِ الحبرِ على القلمِ المسنونْ
أقسمُ بالنونْ
أقسمُ بجراحٍ لم تهدأْ من بضع سنينْ
أقسمُ بالدينْ
أقسمُ بالجنسِ وما تُمْنونْ
وحدي سأكونْ
هذا جسدي
أقسمُ بالثورةِ إذ تتعبدُ في نفسي
أقسمُ بالسخطِ وما يتسربلُ في أمسي
أقسمُ بالدفِّ وبالكأسِ
أقسمُ بالعقلِ وما يُملينْ
رغماً سأكونْ
رغماً سأكونْ
تحياتي
يوشوق
تعليق