((عندما يحين أوان العزف.. وتبدأ سمفونية الصمت))..
:
:
(أصرخ بكل قوتي "أحبك"..
فتسري بين حنايا قلبي رعشة قوية..
ترتد بين جوانحي..
وتخترق كل ذرة من كياني..
:
تفجر الأشواق حباً ولهفة..
وتنشر في صفو الأجواء حنيناً لا تسعه السماء..
:
هذه أنا..وهذا عزفي الصامت..
:
لازالت "أحبك" في داخلي..
ولا زالت صرخاتي صامتة.. لم يسمعها أحد)..
:
:
((ماذا يقول الصمت حين يغفو على صفحة الكلام!))
:
:
(إن قادتك الأقدار نحو شاطئ ما..
ولامست قدماك رماله الناعمة..
وداعبت وجهك نسماته العليلة..
تذكر أني أحببت دوماً صوت الأمواج..
أحببت التقاط الأصداف..
والرسم على صفحات التراب..
:
إن قادتك الأقدار نحو شاطئ ما..
تذكرني..
كعادتي أجلس على إحدى الصخور..
أنتظر نورسا.. موجاً..رسالة منسيةً بين العصور..
أنتظر قدوم ملاحي الذي طال اغترابه..
أنتظر السعادة التي ستأتي مع ظهور شراعه..
:
إن قادتك الأقدار نحو شاطئ ما..
لا تغادر..
ابق هناك.. تبق معي..
(فبحر الهدوء لا تعشقه إلا أمواجُ صامتة))..
:
:
(أصرخ بكل قوتي "أحبك"..
فتسري بين حنايا قلبي رعشة قوية..
ترتد بين جوانحي..
وتخترق كل ذرة من كياني..
:
تفجر الأشواق حباً ولهفة..
وتنشر في صفو الأجواء حنيناً لا تسعه السماء..
:
هذه أنا..وهذا عزفي الصامت..
:
لازالت "أحبك" في داخلي..
ولا زالت صرخاتي صامتة.. لم يسمعها أحد)..
:
:
((ماذا يقول الصمت حين يغفو على صفحة الكلام!))
:
:
(إن قادتك الأقدار نحو شاطئ ما..
ولامست قدماك رماله الناعمة..
وداعبت وجهك نسماته العليلة..
تذكر أني أحببت دوماً صوت الأمواج..
أحببت التقاط الأصداف..
والرسم على صفحات التراب..
:
إن قادتك الأقدار نحو شاطئ ما..
تذكرني..
كعادتي أجلس على إحدى الصخور..
أنتظر نورسا.. موجاً..رسالة منسيةً بين العصور..
أنتظر قدوم ملاحي الذي طال اغترابه..
أنتظر السعادة التي ستأتي مع ظهور شراعه..
:
إن قادتك الأقدار نحو شاطئ ما..
لا تغادر..
ابق هناك.. تبق معي..
(فبحر الهدوء لا تعشقه إلا أمواجُ صامتة))..
تعليق