ها قد بدأت الفصول الأخيرة من رحلتي الطويلة في ميادين قلبك بدأت بالإنجلاء ,,
بدأت فصول عمري الربيعية بالإزهار,,
وبدأت أحلم وأبدد سحابة الحزن بعيداً,,
لقد كنت سيدي,,
رجل كان يغوص في أعماق حقيبتي رحل وهو منتعل حلمه في قدميه,,
رجل كان يكتب بنزف قلمي أحبك فلتذكريني’’
فأنا إخترت الرحيل عنك حتى لا يجرحك حلمي سيدتي,,
,,,
ذكرتك,,
وبكيتك,,
وفقدتك,,
,,
والآن أعلن بأني نسيتك,,
,,
سأنساك بمقدار ما ذكرتك,,
سأنساك بمقدار ما لمحتك,,
سأنساك بمقدار ما حلمتك,,
سأنساك بمقدار ما عشقتك,,
,,
,,
سأنساك بمقدار ما اشتقتك بعد الرحيل,,
هذا كله ما أعرفه سيدي ,,
كل ما اعمله أني وجدت حقيبة في الطريق الذي كنت أسير فيه يوماً معك وجدتها تحمل في جعبتها وجوه تبتسم وأحلام طفولتي الوردية التي كنت أبحث عنها معك,,
وفقدتها معك وعادت لي من بعدك,,,
,,
سيدي,,,
يا من كنت يوماً نبضاً لقلبي أصبحت الآن شائكة في دربي,,
انتزعتك,,
ورميت حلمي السخيف في أقرب حاوية في مدينتي,,
وعدت إلى نفسي التي فقدتها,,
هذه هي أنا,,
ولن أكون سوى أنا,,
طفلة تائهة تبحث عن سرير دافيء تحتمي فيه تبحث عن أحد يشاركها الحلم في عودتها لموطنها ,,,
,,
سيدي,,
قبل الرحيل كتبت,,,
وعند الرحيل نزفت,,
وبعد الرحيل ضللت,,
,,,
والآن بعد الضياع تهت وجبت الشوارع كالمجنونة كالأم التي فقدت رضيعها,,
,,
لكن ,,,
سيدي,,,
أدركت,,
وأيقنت,,
بأني أخطأت,,
,,,
وأني الآن بعد الضياع صحوت وعدت,,
أصبحت أقوى,,
وعادت لي طهارة نفسي التي فقدتها معك,,
,,
لن أعود للكتابة إليك,,
لأني أقسم بأني قد نسيتك,,
وبأن مراحل الفراق التي حملتها معي في طرقاتي انتهت,,
ولن تعود,,
وبأني مولودة من اللحظة التي فيها قد نسيت,,
,,,,,,
بصراحه هذي الكمات عجبتيني حييل او حبيت احطها لكم والانسانه اللي كتبت الابيات فقدت معنى الحياه هالانسانه عاشت من الحب او ماتت منه.
بدأت فصول عمري الربيعية بالإزهار,,
وبدأت أحلم وأبدد سحابة الحزن بعيداً,,
لقد كنت سيدي,,
رجل كان يغوص في أعماق حقيبتي رحل وهو منتعل حلمه في قدميه,,
رجل كان يكتب بنزف قلمي أحبك فلتذكريني’’
فأنا إخترت الرحيل عنك حتى لا يجرحك حلمي سيدتي,,
,,,
ذكرتك,,
وبكيتك,,
وفقدتك,,
,,
والآن أعلن بأني نسيتك,,
,,
سأنساك بمقدار ما ذكرتك,,
سأنساك بمقدار ما لمحتك,,
سأنساك بمقدار ما حلمتك,,
سأنساك بمقدار ما عشقتك,,
,,
,,
سأنساك بمقدار ما اشتقتك بعد الرحيل,,
هذا كله ما أعرفه سيدي ,,
كل ما اعمله أني وجدت حقيبة في الطريق الذي كنت أسير فيه يوماً معك وجدتها تحمل في جعبتها وجوه تبتسم وأحلام طفولتي الوردية التي كنت أبحث عنها معك,,
وفقدتها معك وعادت لي من بعدك,,,
,,
سيدي,,,
يا من كنت يوماً نبضاً لقلبي أصبحت الآن شائكة في دربي,,
انتزعتك,,
ورميت حلمي السخيف في أقرب حاوية في مدينتي,,
وعدت إلى نفسي التي فقدتها,,
هذه هي أنا,,
ولن أكون سوى أنا,,
طفلة تائهة تبحث عن سرير دافيء تحتمي فيه تبحث عن أحد يشاركها الحلم في عودتها لموطنها ,,,
,,
سيدي,,
قبل الرحيل كتبت,,,
وعند الرحيل نزفت,,
وبعد الرحيل ضللت,,
,,,
والآن بعد الضياع تهت وجبت الشوارع كالمجنونة كالأم التي فقدت رضيعها,,
,,
لكن ,,,
سيدي,,,
أدركت,,
وأيقنت,,
بأني أخطأت,,
,,,
وأني الآن بعد الضياع صحوت وعدت,,
أصبحت أقوى,,
وعادت لي طهارة نفسي التي فقدتها معك,,
,,
لن أعود للكتابة إليك,,
لأني أقسم بأني قد نسيتك,,
وبأن مراحل الفراق التي حملتها معي في طرقاتي انتهت,,
ولن تعود,,
وبأني مولودة من اللحظة التي فيها قد نسيت,,
,,,,,,
بصراحه هذي الكمات عجبتيني حييل او حبيت احطها لكم والانسانه اللي كتبت الابيات فقدت معنى الحياه هالانسانه عاشت من الحب او ماتت منه.
تعليق