عندما تعجز الكلمات عن وصفك
ولا أذكر منها سوى حروف أسمك
يتناغم نبضي مع نبضات قلبك
على لحن أسميته همسك
فأخطف الأنفاس من جوف صدرك
لأعيش بها في أعماق بحور شوقك
ظللتني في الغيظ بغمام عطفك
وأدفأتني في البرد بحنان قلبك
فكيف ألوم عيني إن تحرت قدومك
وسهرت الليالي تعد نجومك
إليك القلب مشتاق في غيابك ووجودك
والروح مهما بعدت لاتتعدى حدودك
فتتوقف عندها تنتظر قدومك
لتأخذها صورة على رفوفك
أو حتى دموع تخفف شجونك
فقط أبقني قربك أمان سكونك
لأنه عندما تعجز الكلمات عن وصفك
أكون طفلا تائها في سحر عينك
ولا أذكر منها سوى حروف أسمك
يتناغم نبضي مع نبضات قلبك
على لحن أسميته همسك
فأخطف الأنفاس من جوف صدرك
لأعيش بها في أعماق بحور شوقك
ظللتني في الغيظ بغمام عطفك
وأدفأتني في البرد بحنان قلبك
فكيف ألوم عيني إن تحرت قدومك
وسهرت الليالي تعد نجومك
إليك القلب مشتاق في غيابك ووجودك
والروح مهما بعدت لاتتعدى حدودك
فتتوقف عندها تنتظر قدومك
لتأخذها صورة على رفوفك
أو حتى دموع تخفف شجونك
فقط أبقني قربك أمان سكونك
لأنه عندما تعجز الكلمات عن وصفك
أكون طفلا تائها في سحر عينك
تعليق