عندما أسرح في الطوفان ..
ويسرقني الحنان .. إلى مدن الهجر إليك ...
ويرحل بعيداً عن عيون كل الناس ..
فكيف تطلب مني أن أشعر بالأمان ...
عندها سأكون وحدي .. فبماذا أناديك؟
اسمع أيها الإنسان ..
ما كان الحب يوماً ذنباً أو إثماً ..
تعاقِب عليه الأديان ...
وإن أحببتك يوماً ..
فلا يعني هذا أن أتحدى القدر والزمان ...
لن أرفع راية استسلام ...
لن أَدفع عن حُبي مهما يكن ..
بخنجر النسيان ...
أعذرك.. فلم تعرف يوماً ما معنى ..
أن تحتاج لشيء ...
فتجده بعيداً عنك .. مسجوناً ..
بقفص الفقدان ...
ويسرقني الحنان .. إلى مدن الهجر إليك ...
ويرحل بعيداً عن عيون كل الناس ..
فكيف تطلب مني أن أشعر بالأمان ...
عندها سأكون وحدي .. فبماذا أناديك؟
اسمع أيها الإنسان ..
ما كان الحب يوماً ذنباً أو إثماً ..
تعاقِب عليه الأديان ...
وإن أحببتك يوماً ..
فلا يعني هذا أن أتحدى القدر والزمان ...
لن أرفع راية استسلام ...
لن أَدفع عن حُبي مهما يكن ..
بخنجر النسيان ...
أعذرك.. فلم تعرف يوماً ما معنى ..
أن تحتاج لشيء ...
فتجده بعيداً عنك .. مسجوناً ..
بقفص الفقدان ...
تعليق