آخر حروفي عندما تناثرت على أوراقي البيضاء .. فوجدتها ترتبت على شكل خاطرة .. أنا نفسي أعجبت بها و أرجوا أن تنال إعجابكم ...
[frame="1 80"][align=center]ما زلت
و ما زال ذاك الشعور
يغطي قلبي الذي لا يعرف ما موقعه
بين هؤلاء العشاق …
هل أعد أحد العشاق ؟
أم أنه شعور لا بد منه تجاه أي إنسان
صادق … وفي … بريء …
ما بك قلمي العزيز؟؟؟
لم تعد ذلك القلم الذي يذرف حبره الأحمر....
جف القلم !!؟؟..
و لم يعد في مقدوري أن أكتب المزيد
ففي انتظار الحبر الذي سيزود قلمي
و بينما أنا في انتظاره
لجأت إلى أنغام ذلك البيانو …
أعزف لحناً أجج كيان سامعي
و إذا بحضن دافئ يضمني
صديقتي العزيزة (…)
كم اشتقت إليكِ
و إلى حديثك الرائع … و نصائحك الجمة
فلقد فعلت كذا و كذا
أما فعلته كان صحيحا ؟؟؟
فأنا بأمس الحاجة لكِ و اليوم بالتحديد
جف قلمي الأحمر … عزيزي الذي من بعدك أشكي له همي
و لم يعد هناك من يسمعني غيركِ
قد تسأمي من حديثي الطويل
و شكاوي قلبي الضائع
و قد تضحكي من بكائي الغريب …
لكنني فعلا تائهة عزيزتي
أدليني إلى طريق الصواب
لنفتح مشوار اللامبالاة
فلا نبالي إن كانت الحياة عكسنا
أو كانت الهموم رفيقتنا
نضحك ، فتكل الجروح
و تهرب من سخريتنا الدائمة
إلا أنني قد أشتاق إليها ؟؟
فاعتدت أن أنام بها و أصبح معها و أكمل طريقي بجوارها
عزيزتي …
لا جروح بداخلي و لا هموم
غير ذلك السؤال الذي شغل فكري و عقلي
لا أريدك أن تعطيني الجواب
لأنه لا يملك الجواب غيره … غير صاحب الشأن
إلا أنني أطلب مساعدتكِ في الحصول على الرد
فيا صاحبي أسألك جواباً لسؤالي
ما واقع الذي بيننا ؟
الجواب فقط ؟؟؟[/align][/frame]
[frame="1 80"][align=center]ما زلت
و ما زال ذاك الشعور
يغطي قلبي الذي لا يعرف ما موقعه
بين هؤلاء العشاق …
هل أعد أحد العشاق ؟
أم أنه شعور لا بد منه تجاه أي إنسان
صادق … وفي … بريء …
ما بك قلمي العزيز؟؟؟
لم تعد ذلك القلم الذي يذرف حبره الأحمر....
جف القلم !!؟؟..
و لم يعد في مقدوري أن أكتب المزيد
ففي انتظار الحبر الذي سيزود قلمي
و بينما أنا في انتظاره
لجأت إلى أنغام ذلك البيانو …
أعزف لحناً أجج كيان سامعي
و إذا بحضن دافئ يضمني
صديقتي العزيزة (…)
كم اشتقت إليكِ
و إلى حديثك الرائع … و نصائحك الجمة
فلقد فعلت كذا و كذا
أما فعلته كان صحيحا ؟؟؟
فأنا بأمس الحاجة لكِ و اليوم بالتحديد
جف قلمي الأحمر … عزيزي الذي من بعدك أشكي له همي
و لم يعد هناك من يسمعني غيركِ
قد تسأمي من حديثي الطويل
و شكاوي قلبي الضائع
و قد تضحكي من بكائي الغريب …
لكنني فعلا تائهة عزيزتي
أدليني إلى طريق الصواب
لنفتح مشوار اللامبالاة
فلا نبالي إن كانت الحياة عكسنا
أو كانت الهموم رفيقتنا
نضحك ، فتكل الجروح
و تهرب من سخريتنا الدائمة
إلا أنني قد أشتاق إليها ؟؟
فاعتدت أن أنام بها و أصبح معها و أكمل طريقي بجوارها
عزيزتي …
لا جروح بداخلي و لا هموم
غير ذلك السؤال الذي شغل فكري و عقلي
لا أريدك أن تعطيني الجواب
لأنه لا يملك الجواب غيره … غير صاحب الشأن
إلا أنني أطلب مساعدتكِ في الحصول على الرد
فيا صاحبي أسألك جواباً لسؤالي
ما واقع الذي بيننا ؟
الجواب فقط ؟؟؟[/align][/frame]
تعليق