حينما لا تشعر سوى بالغربة,.
حينما لا تحس سوى بالوحدة,.
حينما تكتحل الدنيا سواداً.
حينما تصبح الاحلام رماداً.
تذكر,.
انني أمدُّ لك يديّ من بعيد.
أقرّبها منك أكثر وأكثر,.
أصرُّ على ان تصافحها بقوة,.
أصرُّ على الا تفارقها بسرعة,.
أصرُّ على ان تبقيها أكثر واكثر,.
***
لا لكي اخرجك مما أنت فيه,, فحسب,,!
ولا لكي اوصلك الى بداية الطريق,, وكفى,!
فأنا لا أريد ان تكون يدك بيدي,.
مجرد مصافحة عادية,.
مجرد سلام عابر,.
كأي إنسان غريب,,!
بل عناق دائم,.
كصديق حميم وحبيب,,.
***
اريد يدك بيدي,.
كي تصبح رفيق دربي,.
كي تصبح مصدر فخري,.
كي تصبح سبب ابتسامتي.
***
لمَ لا,,؟!
ومجرد التفكير بك,.
ولو للحظات,.
يشعرني بالراحة,.
لمَ لا ؟!
ومجرد الحديث معك,.
ولو قليلا.
يعطيني الثقة بنفسي,.
لمَ لا؟!
ومجرد الاحساس بأني سأصبح معك,.
يشعرني انه ليس هناك سعادة,.
أكثر مما أنا فيها,!
د// فهــد المغلوث
حينما لا تحس سوى بالوحدة,.
حينما تكتحل الدنيا سواداً.
حينما تصبح الاحلام رماداً.
تذكر,.
انني أمدُّ لك يديّ من بعيد.
أقرّبها منك أكثر وأكثر,.
أصرُّ على ان تصافحها بقوة,.
أصرُّ على الا تفارقها بسرعة,.
أصرُّ على ان تبقيها أكثر واكثر,.
***
لا لكي اخرجك مما أنت فيه,, فحسب,,!
ولا لكي اوصلك الى بداية الطريق,, وكفى,!
فأنا لا أريد ان تكون يدك بيدي,.
مجرد مصافحة عادية,.
مجرد سلام عابر,.
كأي إنسان غريب,,!
بل عناق دائم,.
كصديق حميم وحبيب,,.
***
اريد يدك بيدي,.
كي تصبح رفيق دربي,.
كي تصبح مصدر فخري,.
كي تصبح سبب ابتسامتي.
***
لمَ لا,,؟!
ومجرد التفكير بك,.
ولو للحظات,.
يشعرني بالراحة,.
لمَ لا ؟!
ومجرد الحديث معك,.
ولو قليلا.
يعطيني الثقة بنفسي,.
لمَ لا؟!
ومجرد الاحساس بأني سأصبح معك,.
يشعرني انه ليس هناك سعادة,.
أكثر مما أنا فيها,!
د// فهــد المغلوث
تعليق