[frame="9 80"]

’’ البحث في المرأة وعنها وعليها دائما تكون الإجابه بـ ؟
سأترككم مع آخر ما خطة حبري ,,,
سأترككم مع آخر خواطري ,,,
سأترككم مع خاطرة جديدة أنا نفسي لم أعتد عليها ,,,
تحايلت عليها الوقت هي ساعةٌ من الزمن ,,,
تبحث عن مقرأ لها,,,
عن صدا يحاكيها ,,,
طالت وطارت بها الدقائق ,,, ورست بين أيديكم ,,,
وفي مقلتيكم تنتظر قراءتكم لها ,,,
فاعذروني أحبتي على إسهابي في الحديث...
ما هي إلا إمرأةٌ تثرثر بالكثير ,,,

°^°¤§][][’’ الورقــ الأخيرة إمرأة ــة ,,][][§¤°^°

لا تسألني من أكون...
وتكشف أسرارًا وعلوم...
لا تحاول كشف المستور...
وفضولُك من حولي يدور...
أنا لم أعرف من العِشق
غيرَ أبياتٍ وسطور...
أنا من سلبني القدرُ حبًا...
كنتُ به أحبو
أدنو
وأجولْ...
لا تتحدث عني
فقد أفقِدُ بَريق الفيروز
فقد أفقِدُ براءةَ الطُهر ِ
الطِفل ِ
أفقد أَعالي المُروج...
أنا إمرأةٌٌ

ليست كنساء الدنيا غُرور...
أنا من يتهافت عليّ
من يدرك أنه للعشق
معي طعمٌ
يُسكِرهُ بجنون...
لستُ عارضةً
أو أثيرَ رجلاً
بِسهوم...
أنا إمرأةٌ
عاشت لليوم قرون
وكل من حولي
يثارُ
ينتظر القبول...
أنا إمرأةٌ
بعُذرها
يفتن من يحاول
الوصول...
أنا من
رزقت بأطفالٍ
وشيوخ...

أنا إمرأةٌ
تتحدي بصوتها
مغنيةً
وفنانٍ
وموسيقى الشرق
وطبقةُ الكلثوم...
أنا من فُطِمتُ
على المهدِ
أشعارًا وبيوت...
أنا إمرأةٌ
عاشرت جميع الرجال
وتلونت
مع كل لون...
أنا إمرأةُ
لم تعرف
إلا رجُلاً
واحدًا
تقدِسه بجنون...

أنا لم أكشف لليوم حبُك...
والناسُ من حولي علموا بكُلِ العشقِ
وهوًا
على الورقِ يثور...
عشقي
تصدر صُحفُ الأمسِ
وأَعلنَتهُ كُل
وكالةٍ
ومذيعةٌ
تترزق بأخبار النجوم...
وتسردُ بالكلِمِ
تقتلُ النفوس
وتجرحُ بشائعاتٍ
تطعنُ القلوب...
أنا يا سيدي
من تبحث عنك منذ آلاف العصور
أنا من درست الطب والأدب
والحقوق
وختمتها بهندسةٍ
أرسِمها لك بفنون...
أنا من تغلغلت بروحك ولم تُدرك
أنا العشق
يهزل الجسم
ويرميه مطروحٌ
مأسوف...

يا سيدي
أنت من علمني أن الشِعرَ لذةٌ
لا أترُكُهُ
وأستبيحُ حُرمَة السطور...
أنت من علمني الحب
وأوائل الصفوف...
أنت من علمني أن الرجل
بكَلِمتِه محسوب...
أنت يا سيدي
من أدركت معه نشوة
الحُبِ
وقبلةَ الطُهرِِ
وشتى الأمور...
علمني يا سيدى
كيف أكونُ بقربِك وأقطعُ مسافاتٍ
ودولاً
جبالاً
وديانًا
بقربك أكون...
علمني كيف أُلامس يديك
شعْرُِك
وأُقْتَلُ من نظرةٍ بها معك تدوم...

علمني يا سيدي
كيف أستبيحُ
القُبل
في بلدٍ
يعدُ هذا فحشٌ
انتهاكٌ
اغتصابٌ
أمام الحشود...
علمني سيدي
كيف أسرُق ألمك...
كيف أغط ُ بسريرك
الموحش
بين ملائكةٍ
وحُقنٍ تلتَفُ من حولك
علمني يا سيدي
كيف أهربُ من الواقع
مِنْ كلِ مَنْ بحكمه قابع...
مِنْ قسوةٍ
من مهزلةٍ
أُضْحي فيها أنا الظالِم...

علمني يا سيدي
كيف أقفز وأحرق
الورقة الأخيرة
وألتمِسُ حضنك الدافئ
علمني يا سيدي
إن وجدت إجابةً
لأي سؤالٍ
قائم


~*¤ô§ô¤*~سـحـ الشــ
ـرق ــــر~*¤ô§ô¤*~
[/frame]
’’ البحث في المرأة وعنها وعليها دائما تكون الإجابه بـ ؟
سأترككم مع آخر ما خطة حبري ,,,
سأترككم مع آخر خواطري ,,,
سأترككم مع خاطرة جديدة أنا نفسي لم أعتد عليها ,,,
تحايلت عليها الوقت هي ساعةٌ من الزمن ,,,
تبحث عن مقرأ لها,,,
عن صدا يحاكيها ,,,
طالت وطارت بها الدقائق ,,, ورست بين أيديكم ,,,
وفي مقلتيكم تنتظر قراءتكم لها ,,,
فاعذروني أحبتي على إسهابي في الحديث...
ما هي إلا إمرأةٌ تثرثر بالكثير ,,,

°^°¤§][][’’ الورقــ الأخيرة إمرأة ــة ,,][][§¤°^°

لا تسألني من أكون...
وتكشف أسرارًا وعلوم...
لا تحاول كشف المستور...
وفضولُك من حولي يدور...
أنا لم أعرف من العِشق
غيرَ أبياتٍ وسطور...
أنا من سلبني القدرُ حبًا...
كنتُ به أحبو
أدنو
وأجولْ...
لا تتحدث عني
فقد أفقِدُ بَريق الفيروز
فقد أفقِدُ براءةَ الطُهر ِ
الطِفل ِ
أفقد أَعالي المُروج...
أنا إمرأةٌٌ

ليست كنساء الدنيا غُرور...
أنا من يتهافت عليّ
من يدرك أنه للعشق
معي طعمٌ
يُسكِرهُ بجنون...
لستُ عارضةً
أو أثيرَ رجلاً
بِسهوم...
أنا إمرأةٌ
عاشت لليوم قرون
وكل من حولي
يثارُ
ينتظر القبول...
أنا إمرأةٌ
بعُذرها
يفتن من يحاول
الوصول...
أنا من
رزقت بأطفالٍ
وشيوخ...

أنا إمرأةٌ
تتحدي بصوتها
مغنيةً
وفنانٍ
وموسيقى الشرق
وطبقةُ الكلثوم...
أنا من فُطِمتُ
على المهدِ
أشعارًا وبيوت...
أنا إمرأةٌ
عاشرت جميع الرجال
وتلونت
مع كل لون...
أنا إمرأةُ
لم تعرف
إلا رجُلاً
واحدًا
تقدِسه بجنون...

أنا لم أكشف لليوم حبُك...
والناسُ من حولي علموا بكُلِ العشقِ
وهوًا
على الورقِ يثور...
عشقي
تصدر صُحفُ الأمسِ
وأَعلنَتهُ كُل
وكالةٍ
ومذيعةٌ
تترزق بأخبار النجوم...
وتسردُ بالكلِمِ
تقتلُ النفوس
وتجرحُ بشائعاتٍ
تطعنُ القلوب...
أنا يا سيدي
من تبحث عنك منذ آلاف العصور
أنا من درست الطب والأدب
والحقوق
وختمتها بهندسةٍ
أرسِمها لك بفنون...
أنا من تغلغلت بروحك ولم تُدرك
أنا العشق
يهزل الجسم
ويرميه مطروحٌ
مأسوف...

يا سيدي
أنت من علمني أن الشِعرَ لذةٌ
لا أترُكُهُ
وأستبيحُ حُرمَة السطور...
أنت من علمني الحب
وأوائل الصفوف...
أنت من علمني أن الرجل
بكَلِمتِه محسوب...
أنت يا سيدي
من أدركت معه نشوة
الحُبِ
وقبلةَ الطُهرِِ
وشتى الأمور...
علمني يا سيدى
كيف أكونُ بقربِك وأقطعُ مسافاتٍ
ودولاً
جبالاً
وديانًا
بقربك أكون...
علمني كيف أُلامس يديك
شعْرُِك
وأُقْتَلُ من نظرةٍ بها معك تدوم...

علمني يا سيدي
كيف أستبيحُ
القُبل
في بلدٍ
يعدُ هذا فحشٌ
انتهاكٌ
اغتصابٌ
أمام الحشود...
علمني سيدي
كيف أسرُق ألمك...
كيف أغط ُ بسريرك
الموحش
بين ملائكةٍ
وحُقنٍ تلتَفُ من حولك
علمني يا سيدي
كيف أهربُ من الواقع
مِنْ كلِ مَنْ بحكمه قابع...
مِنْ قسوةٍ
من مهزلةٍ
أُضْحي فيها أنا الظالِم...

علمني يا سيدي
كيف أقفز وأحرق
الورقة الأخيرة
وألتمِسُ حضنك الدافئ
علمني يا سيدي
إن وجدت إجابةً
لأي سؤالٍ
قائم


تعليق