[align=center]

على مرتفعٍ
ثلجي...
تلةٌ
ورديه.....
نداءٌ
لصرخة
بكاءٌ ...
لضمةِ
واهرامٍ
مستعده.....
للانهزام

مغرورةٌ
بقيادتها....
حبيباتِ لؤلؤ
حمراء...
بين خيوطٍ
متشعبّه
مثيره
للالتهام...
تتمايل
يمينا
وشمال...

مغرورةٌ هي
باستقلاليتها....
تنحني
متى تشاء
فالغروور فنٌ
واحتيال...
مهما قبلتني,,,
تبقا ذات
ثــــــــ شقي ــــــغر

تشتاق....
لتستنفر
بلحظة ٍ....
تتنازل عن
عرشِ
الغرور
تموجُ
بمحيطِ
القبلات....

مغرورةٌ هي
صباحا....
ومساءً
تستدر
الشفقه....

فاحذر...
تحطُّمُ كبرياءَ
ثغرٍ
شقي
رفض
الاختباء...

اختمرت
اللذه
لتُغدقَ عليَّ
من
شلالات
احتراقِ القمرِ
شالٌ...
غطىّ كتفهاااا
العاري...
أصابتني
برعشةِ حبيبٍ
فوق أجنحةِ السماء
مُستلقٍ
يجمع الغيمَ
قلادةً
ويجني النجومَ
المضيئه
لينثرها
على خاصرتهااا

كم يهوى نكهةَ ثمارِ
الربيعِ
في
ملمسهاا....
وصوتُ الرعدِ
والبرقِ
في حُنجرتي...
وكيف يتوبُ
عن حصادِ الكونِ
لأجلي..
ولم تمتلئ جيوبه
بعدُ
من مقتنياتي...

بعيدا
يبحثُ عن
فراشة
تُشبه لونَ الشهدِ
لتغفو
كمِشطٍ
فوق َ الحريرِ
المتوسّد
ظهري
وعن...
حبيباتِ المطر
يقبّلُ بها
زهري..
وعن..
أحلامِ عصافيرٍ
بأعشاشٍ خضراء
تموجُ فوق
الكاحلِ
تراقصُ
بعضي...

تسرّب اليّ...
ليحملني
قطه
بين
يديه....
ضاق المكان
من شدة ويلاتِ
الشوقِ
واتسعَت عيناه
وهو يشعلُ
الهواءً والنارَ
من حولي....

بدأت الثرثرةٌ
تحتارُ
أينَ
تمضي...؟؟؟

الدهشةَ ُ تُبحرُ
حيثُ كلَّ
مكانٍ
يغرفُ فيه
يده
والعاجُ
يسعى
اليه....
أفقده
الرُّشدَ...
حــــمــــــد
ماسي

[/align]


على مرتفعٍ
ثلجي...
تلةٌ
ورديه.....
نداءٌ
لصرخة
بكاءٌ ...
لضمةِ
واهرامٍ
مستعده.....
للانهزام

مغرورةٌ
بقيادتها....
حبيباتِ لؤلؤ
حمراء...
بين خيوطٍ
متشعبّه
مثيره
للالتهام...
تتمايل
يمينا
وشمال...

مغرورةٌ هي
باستقلاليتها....
تنحني
متى تشاء
فالغروور فنٌ
واحتيال...
مهما قبلتني,,,
تبقا ذات
ثــــــــ شقي ــــــغر

تشتاق....
لتستنفر
بلحظة ٍ....
تتنازل عن
عرشِ
الغرور
تموجُ
بمحيطِ
القبلات....
مغرورةٌ هي
صباحا....
ومساءً
تستدر
الشفقه....
فاحذر...
تحطُّمُ كبرياءَ
ثغرٍ
شقي
رفض
الاختباء...

اختمرت
اللذه
لتُغدقَ عليَّ
من
شلالات
احتراقِ القمرِ
شالٌ...
غطىّ كتفهاااا
العاري...
أصابتني
برعشةِ حبيبٍ
فوق أجنحةِ السماء
مُستلقٍ
يجمع الغيمَ
قلادةً
ويجني النجومَ
المضيئه
لينثرها
على خاصرتهااا

كم يهوى نكهةَ ثمارِ
الربيعِ
في
ملمسهاا....
وصوتُ الرعدِ
والبرقِ
في حُنجرتي...
وكيف يتوبُ
عن حصادِ الكونِ
لأجلي..
ولم تمتلئ جيوبه
بعدُ
من مقتنياتي...

بعيدا
يبحثُ عن
فراشة
تُشبه لونَ الشهدِ
لتغفو
كمِشطٍ
فوق َ الحريرِ
المتوسّد
ظهري
وعن...
حبيباتِ المطر
يقبّلُ بها
زهري..
وعن..
أحلامِ عصافيرٍ
بأعشاشٍ خضراء
تموجُ فوق
الكاحلِ
تراقصُ
بعضي...

تسرّب اليّ...
ليحملني
قطه
بين
يديه....
ضاق المكان
من شدة ويلاتِ
الشوقِ
واتسعَت عيناه
وهو يشعلُ
الهواءً والنارَ
من حولي....

بدأت الثرثرةٌ
تحتارُ
أينَ
تمضي...؟؟؟

الدهشةَ ُ تُبحرُ
حيثُ كلَّ
مكانٍ
يغرفُ فيه
يده
والعاجُ
يسعى
اليه....
أفقده
الرُّشدَ...
حــــمــــــد
ماسي

[/align]
تعليق