بسم الله الرحمن الرحيم
[grade="000000 000000 000000 000000 000000"]وقفت على شواطىء البحار
لأحكى قصتى...قصة حزينة ...قصة الأنهيار
أنهيار قلب حزين حبَ لدرجة الأنتحار
قلب كان يفكر فى حبيبه ليل ونهار
كان يفكر فيه ولكنه جعل قلبى بين ألسنة النار
وتحطم قلبى فى لحظة أنكسار
ليكون قلبه فى عزة الأنتصار
ولكنه لم يعلم أنى القلب الوحيد الذى أحببته ولكنه لم يضع ذلك فى عين الأعتبار
وعامل القلب الذى أحبه بكامل الأستهتار
وسبب لقلبى كثير من الأضرار
وجلب لى كل الخزى والعار
ويرجع الآن يقول لى آسف ......كالصغار
لأنه كان يظن أن قلبه هو أكبر الكبار
ولكنى أتخذت القرار
وستكون تلك الجملة لى دائماً شعار
أن لا أحب فى يوم قلب غدار
وقفت لأحكى قصة قلب سقط كالأوراق من الشجر
حبَ قلب لا يعرف الأحساس كالحجر
وقفت على البحر لأحكى قصتى
لعل البحر يجد حل لمشكلة طيبتى
طيبتى مع ذلك القلب الذى أقسمت أنه لن يكون لعبتى
طيبتى مع ذلك القلب الذى لم يعترف بمحبتى
يوم أهان كرامتى
يومها أدركت مدى حماقتى
ظننت أنه يمزح ولكن يالا سخافتى
وقال لى أنى أضع الحب دوماً حجتى
وقال لى أنى فى الحب أعانى من كثرة أنانيتى
يقول ذلك بعد ما سلمت له قلبى بكامل أرادتى
ويقول لى أن لم أكن فى حبه مجنون
وأنى لم أكن بجماله مفتون
وأنى بحُبُه لم أعد خائفاً من غدر السنون
وقالت أن قلبى لم يكن عليها بحنون
وأنى لا أعلم معنى الثقة وأنى كثير الظنون
فإن كان ذلك هو الحب.....فتباً لذلك الحب الملعون
ولكنى كنت واثق بذلك القلب لدرجة أنى علمت أنه أبداً لن يخون
ولكنه كان خائن ملعون
ولكن سأتحدى نفسى وأقول.....أكون أو لا أكون
لأحرر قلبى المسجون
بحُب جديد يمكن أن ينسيه بعض الهموم
ليريح قلبى ما فيه من سموم
فإنى أنتظر ذلك القلب الخدوم
ولم يجد البحر حلاً لمشكلة طيبتى
وقال لى أذهب وحينها تمنيت أن أجد حبيبتى
فذهبت وأنا أتمنى أن يرجع قلبى مرة أخرى سليم
وأثناء سيرى فإذا رأيت ذلك القلب الكريم
الذى سيجعلنى أرجع مرة أخرى للنعيم
وأنسى معنى كلمة جحيم
يوم علمت أنها ستكون محل الصديق الحميم
فذهبت لأعلم من ذلك الملاك
فإذا هو سراب وسأعود مرة أخرى للهلاك
فأستعجبت وقلت هل يكون سراب أم حقيقى ؟
ذلك الذى تمنيته أن يكون حبيبى أو صديقى
وقلت لنفسى أذهب فهو ليس بحقيقى
ففى هذا الزمن لم يعد من يقدر كلمة حبيبتى او حبيبى
فذهبت الى شواطىء البحار
لأحكى قصتى.....قصة حزينة ......قصة الأنهيار[/grade]
________
تــحـــيــــاتـــي
[grade="000000 000000 000000 000000 000000"]وقفت على شواطىء البحار
لأحكى قصتى...قصة حزينة ...قصة الأنهيار
أنهيار قلب حزين حبَ لدرجة الأنتحار
قلب كان يفكر فى حبيبه ليل ونهار
كان يفكر فيه ولكنه جعل قلبى بين ألسنة النار
وتحطم قلبى فى لحظة أنكسار
ليكون قلبه فى عزة الأنتصار
ولكنه لم يعلم أنى القلب الوحيد الذى أحببته ولكنه لم يضع ذلك فى عين الأعتبار
وعامل القلب الذى أحبه بكامل الأستهتار
وسبب لقلبى كثير من الأضرار
وجلب لى كل الخزى والعار
ويرجع الآن يقول لى آسف ......كالصغار
لأنه كان يظن أن قلبه هو أكبر الكبار
ولكنى أتخذت القرار
وستكون تلك الجملة لى دائماً شعار
أن لا أحب فى يوم قلب غدار
وقفت لأحكى قصة قلب سقط كالأوراق من الشجر
حبَ قلب لا يعرف الأحساس كالحجر
وقفت على البحر لأحكى قصتى
لعل البحر يجد حل لمشكلة طيبتى
طيبتى مع ذلك القلب الذى أقسمت أنه لن يكون لعبتى
طيبتى مع ذلك القلب الذى لم يعترف بمحبتى
يوم أهان كرامتى
يومها أدركت مدى حماقتى
ظننت أنه يمزح ولكن يالا سخافتى
وقال لى أنى أضع الحب دوماً حجتى
وقال لى أنى فى الحب أعانى من كثرة أنانيتى
يقول ذلك بعد ما سلمت له قلبى بكامل أرادتى
ويقول لى أن لم أكن فى حبه مجنون
وأنى لم أكن بجماله مفتون
وأنى بحُبُه لم أعد خائفاً من غدر السنون
وقالت أن قلبى لم يكن عليها بحنون
وأنى لا أعلم معنى الثقة وأنى كثير الظنون
فإن كان ذلك هو الحب.....فتباً لذلك الحب الملعون
ولكنى كنت واثق بذلك القلب لدرجة أنى علمت أنه أبداً لن يخون
ولكنه كان خائن ملعون
ولكن سأتحدى نفسى وأقول.....أكون أو لا أكون
لأحرر قلبى المسجون
بحُب جديد يمكن أن ينسيه بعض الهموم
ليريح قلبى ما فيه من سموم
فإنى أنتظر ذلك القلب الخدوم
ولم يجد البحر حلاً لمشكلة طيبتى
وقال لى أذهب وحينها تمنيت أن أجد حبيبتى
فذهبت وأنا أتمنى أن يرجع قلبى مرة أخرى سليم
وأثناء سيرى فإذا رأيت ذلك القلب الكريم
الذى سيجعلنى أرجع مرة أخرى للنعيم
وأنسى معنى كلمة جحيم
يوم علمت أنها ستكون محل الصديق الحميم
فذهبت لأعلم من ذلك الملاك
فإذا هو سراب وسأعود مرة أخرى للهلاك
فأستعجبت وقلت هل يكون سراب أم حقيقى ؟
ذلك الذى تمنيته أن يكون حبيبى أو صديقى
وقلت لنفسى أذهب فهو ليس بحقيقى
ففى هذا الزمن لم يعد من يقدر كلمة حبيبتى او حبيبى
فذهبت الى شواطىء البحار
لأحكى قصتى.....قصة حزينة ......قصة الأنهيار[/grade]
________
تــحـــيــــاتـــي
تعليق