هذي قصيده تحكي معاناة إنسان بسبب غلطه غير مقصوده انتهت حياته.
سلطان بن رباح كان له أخ لم تلده أمه أخ دين ودنيا هو محمد بن عقيل كانت اخوتهم على وضح النقا
من زود مايغلي محمد سمى ولده البكر على اسم صديق عمره كانوا يعشقون الصيد وفي رحلة من رحلاتهم في فترة الظهر
كان محمد يجهز الغدا وسلطان ينظف السلاح ومن غير قصد من دون علم بوجود الطلقه في مخزن السلاح انطلقت الرصاصه
لتسكن في قلب محمد وترديه صريعا لم يكن عندهم أحد وضع سلطان في السجن وبدت المشايخ بالوفود على أهل محمد لكي يصفحوا
عن سلطان ولكن بدون فائده وصدر حكم القصاص وبعد التنفيذ ومصادفه صار قبر سلطان في جنب قبر محمد
ماأطول عليكم هذي القصيده بين يديكم...
_*_*_*_*_*_*_*_*_
يافـلاح الهـم خيـم فـوق قلبـي يافـلاح
كيف تبغاني أسولف وأنت خابرنـي عليـل
ويش قولك في عليل في حياتـه مااستـراح
تنتثر دمعة عيونـه لاظلـم الليـل الطويـل
حالتـه لا ماتباعدحـال سلطـان الـربـاح
بالاخطا راحت حياته والاخطا مالـه مثيـل
كان وياصاحب اثنيـن وفـي ارض بـراح
يطردون الصيد دايم من صبح ليـن المقيـل
اجمعتهم صحبة الدنيا علـى جـد ومـزاح
مايهابـون الليالـي والحمـول اللـي تميـل
ماقتل عامد ولكـن ثـور ابليـس السـلاح
بالخطا ثـار السـلاح ويـن يلقالـه دليـل
انعقد سجنه وربعـه تنتظـر فـك السـراح
والأكيد انه سجين مارضـوا ربـع القتيـل
هل دمعه يوم صلى ركعتين وقـت الصبـاح
في نهار الجمعة اللي من ثقيـل فـي ثقيـل
هلل وكبـر ونفسـه تذكـر اللـي راح راح
كان في ربعه عزيـز ذلـه الوقـت الذليـل
لامحمـد لاتهانـي لاسـعـود ولاصــلاح
كلهم كانوا علـى بالـه وهمـه فـي هديـل
طفلـة ماكملـت عاميـن صايبهـا كسـاح
وانتثر دمعه وحالـه مـن سبايبهـا نحيـل
حالته في ذا القصاص وغطوا راسه بوشـاح
جاك سيافه يشيـل السيـف بوحـد صقيـل
انقطع راسه وزاد الموقف الحامـي صيـاح
بين نوح وبين دمع وبين صيحـات وعويـل
وارتفع صوت الحشود وزاده محمد وصـاح
يايبه تكفى دخيلـك تستمـع قـول الدخيـل
يايبه وشلون انا اصبر كيف نهجع بارتيـاح
وانت من دنيا عيالك مااخذك مـره رحيـل
يامحمد هاك علمي واحفظـه قبـل المـراح
تنتبـه لاخوانـك وبالـك عليهـم لاتعـيـل
والله الله في الصلاة وفي الصيام وفي الصلاح
والله الله في امكـم والله لكـم بعـدي كفيـل
غمض عيونه ونفسـه تطلـب الله السمـاح
رافـع سبـابـة المظـلـوم والله الوكـيـل
سل سياف الصفا سيفـه ودقـه ثـم طـاح
راس سلطان المراجل وانتثـر دمـه يسيـل
غسلوه وكفنوه وفـاح طيـب السـدر فـاح
بالمصادف صار قبره جنب قبر ابن العقيـل
يافـلاح الكارثـه ماهـي سوالـف يافـلاح
خلني ساكـت ودور غيـر هالقصـه بديـل
سلطان بن رباح كان له أخ لم تلده أمه أخ دين ودنيا هو محمد بن عقيل كانت اخوتهم على وضح النقا
من زود مايغلي محمد سمى ولده البكر على اسم صديق عمره كانوا يعشقون الصيد وفي رحلة من رحلاتهم في فترة الظهر
كان محمد يجهز الغدا وسلطان ينظف السلاح ومن غير قصد من دون علم بوجود الطلقه في مخزن السلاح انطلقت الرصاصه
لتسكن في قلب محمد وترديه صريعا لم يكن عندهم أحد وضع سلطان في السجن وبدت المشايخ بالوفود على أهل محمد لكي يصفحوا
عن سلطان ولكن بدون فائده وصدر حكم القصاص وبعد التنفيذ ومصادفه صار قبر سلطان في جنب قبر محمد
ماأطول عليكم هذي القصيده بين يديكم...
_*_*_*_*_*_*_*_*_
يافـلاح الهـم خيـم فـوق قلبـي يافـلاح
كيف تبغاني أسولف وأنت خابرنـي عليـل
ويش قولك في عليل في حياتـه مااستـراح
تنتثر دمعة عيونـه لاظلـم الليـل الطويـل
حالتـه لا ماتباعدحـال سلطـان الـربـاح
بالاخطا راحت حياته والاخطا مالـه مثيـل
كان وياصاحب اثنيـن وفـي ارض بـراح
يطردون الصيد دايم من صبح ليـن المقيـل
اجمعتهم صحبة الدنيا علـى جـد ومـزاح
مايهابـون الليالـي والحمـول اللـي تميـل
ماقتل عامد ولكـن ثـور ابليـس السـلاح
بالخطا ثـار السـلاح ويـن يلقالـه دليـل
انعقد سجنه وربعـه تنتظـر فـك السـراح
والأكيد انه سجين مارضـوا ربـع القتيـل
هل دمعه يوم صلى ركعتين وقـت الصبـاح
في نهار الجمعة اللي من ثقيـل فـي ثقيـل
هلل وكبـر ونفسـه تذكـر اللـي راح راح
كان في ربعه عزيـز ذلـه الوقـت الذليـل
لامحمـد لاتهانـي لاسـعـود ولاصــلاح
كلهم كانوا علـى بالـه وهمـه فـي هديـل
طفلـة ماكملـت عاميـن صايبهـا كسـاح
وانتثر دمعه وحالـه مـن سبايبهـا نحيـل
حالته في ذا القصاص وغطوا راسه بوشـاح
جاك سيافه يشيـل السيـف بوحـد صقيـل
انقطع راسه وزاد الموقف الحامـي صيـاح
بين نوح وبين دمع وبين صيحـات وعويـل
وارتفع صوت الحشود وزاده محمد وصـاح
يايبه تكفى دخيلـك تستمـع قـول الدخيـل
يايبه وشلون انا اصبر كيف نهجع بارتيـاح
وانت من دنيا عيالك مااخذك مـره رحيـل
يامحمد هاك علمي واحفظـه قبـل المـراح
تنتبـه لاخوانـك وبالـك عليهـم لاتعـيـل
والله الله في الصلاة وفي الصيام وفي الصلاح
والله الله في امكـم والله لكـم بعـدي كفيـل
غمض عيونه ونفسـه تطلـب الله السمـاح
رافـع سبـابـة المظـلـوم والله الوكـيـل
سل سياف الصفا سيفـه ودقـه ثـم طـاح
راس سلطان المراجل وانتثـر دمـه يسيـل
غسلوه وكفنوه وفـاح طيـب السـدر فـاح
بالمصادف صار قبره جنب قبر ابن العقيـل
يافـلاح الكارثـه ماهـي سوالـف يافـلاح
خلني ساكـت ودور غيـر هالقصـه بديـل
تعليق