color=green]هذه القصيدة كتبتها شاعرتنا[/COLOR] "مويضي البرازية " بعد أن نظمت " بنا" أخت مويضي قصيدة تفتخر فيها بزوجها ، و أنه أفضل من زوج مويضي و أكثر كرماً و شجاعة ، فقالت في مقدمة قصيدتها
شوقي غلب شوقك على هبة الريح ***و محصل فخر الكرم و الشجاعة
فردت مويضي بهذه القصيدة ....
ماهوب خافيني رجــــــال الشجاعة
ودي بهـــم مير المــناعير صـــلفيـــن
أريد مندس بوســــط الــجماعـــــــــة
يرعى غنــمهم و البهــم و البـعارين
و إذا نزرته راح قـــلــــبه رعاعــــــــــه
يقول يا هافي الحشا ويش تبغيـــن
إن قلت له هلت الحطب قال طــاعه
و عجل يجيب القدر هو و المواعين
لو أضربه مشتده في كراعــــــــــــــه
ماهوب شانيني و لا الناس دارين
و يحكي عن مويضي البرازية أنها كانت قد تزوجت رجلاً شجاعاً لكنه قيليل الإهتمام بها ، و ربما أنه كان يغلظ لها بالقول هذا مما حداها إلى طلب الطلاق منه ، لتزوج زوجها الذي وصفته لأختها بنا بل و يروى لهاقصيدة في هجاء زوجها،،، و يقال عنها إنها إمرأة لها فراسة بالرجال فلا تدني منهم إلا الحقير ، ولذايسمون أشباه الرجال برجال مويضي
و أثناء قرأتي وجدت قصيدة حديثة للشاعرة الراسية ترد فيها على هذه القصيدة ..
"قصيدة مهداه مع خالص التحية لأشباه الرجااااااااااااااال"
جتني من أشباه الرجال المناعه *** اللي عن علوم الرجوله مقفين
كثر الرمل في عصرنا و اتساعه***و إلا كثر ما في الوطن مساكين
و إلافجنوب أفريقيا من مجاعه**ما فيهم اللي فذمتي يترس العين
كنهم فسوق الرخيص مثل البضاعة ***لا تقلبين مواجع الروح تكفين
حنا فعصر(ن) كل ما به فضاعه***ورعن يلعب في الخلا مع وراعين
شريطهم ما عاد يطرب سماعه***لا صوت لا شعر(ن) و لافيه تلحين
ياعزتي للي تبيهم طماعه*** أشكال لكنهم بليا مضامين
وياعزتي للي سمينن ذراعه*** ماعاد تجهد به يرقم مزايين
لاجاك أطلقهم تجي به لكاعه***و إذا بغيتي فزعته قال بعدين
و إذا قعد عندك ولو ربع ساعه***من هيئته تضرب عليك الشرايين
و لا راح عنك قام ينقل متاعه***ناوي دمشق و يتمدح فبرلين
أنا أشهد أن ماعاد تنفغع شفاعه***في مثل ذولا تنقلب الموازين
المسألة ماهي ترى بس قناعه***المسألة مابه دلال و فناجيل
بعض الرجال إن ماغسلتي شراعه***لا ما تبرد حرتك فيه سكين
شوقي غلب شوقك على هبة الريح ***و محصل فخر الكرم و الشجاعة
فردت مويضي بهذه القصيدة ....
ماهوب خافيني رجــــــال الشجاعة
ودي بهـــم مير المــناعير صـــلفيـــن
أريد مندس بوســــط الــجماعـــــــــة
يرعى غنــمهم و البهــم و البـعارين
و إذا نزرته راح قـــلــــبه رعاعــــــــــه
يقول يا هافي الحشا ويش تبغيـــن
إن قلت له هلت الحطب قال طــاعه
و عجل يجيب القدر هو و المواعين
لو أضربه مشتده في كراعــــــــــــــه
ماهوب شانيني و لا الناس دارين
و يحكي عن مويضي البرازية أنها كانت قد تزوجت رجلاً شجاعاً لكنه قيليل الإهتمام بها ، و ربما أنه كان يغلظ لها بالقول هذا مما حداها إلى طلب الطلاق منه ، لتزوج زوجها الذي وصفته لأختها بنا بل و يروى لهاقصيدة في هجاء زوجها،،، و يقال عنها إنها إمرأة لها فراسة بالرجال فلا تدني منهم إلا الحقير ، ولذايسمون أشباه الرجال برجال مويضي
و أثناء قرأتي وجدت قصيدة حديثة للشاعرة الراسية ترد فيها على هذه القصيدة ..
"قصيدة مهداه مع خالص التحية لأشباه الرجااااااااااااااال"
جتني من أشباه الرجال المناعه *** اللي عن علوم الرجوله مقفين
كثر الرمل في عصرنا و اتساعه***و إلا كثر ما في الوطن مساكين
و إلافجنوب أفريقيا من مجاعه**ما فيهم اللي فذمتي يترس العين
كنهم فسوق الرخيص مثل البضاعة ***لا تقلبين مواجع الروح تكفين
حنا فعصر(ن) كل ما به فضاعه***ورعن يلعب في الخلا مع وراعين
شريطهم ما عاد يطرب سماعه***لا صوت لا شعر(ن) و لافيه تلحين
ياعزتي للي تبيهم طماعه*** أشكال لكنهم بليا مضامين
وياعزتي للي سمينن ذراعه*** ماعاد تجهد به يرقم مزايين
لاجاك أطلقهم تجي به لكاعه***و إذا بغيتي فزعته قال بعدين
و إذا قعد عندك ولو ربع ساعه***من هيئته تضرب عليك الشرايين
و لا راح عنك قام ينقل متاعه***ناوي دمشق و يتمدح فبرلين
أنا أشهد أن ماعاد تنفغع شفاعه***في مثل ذولا تنقلب الموازين
المسألة ماهي ترى بس قناعه***المسألة مابه دلال و فناجيل
بعض الرجال إن ماغسلتي شراعه***لا ما تبرد حرتك فيه سكين
تعليق