يعتريني الحزن عندما أتكلم عن شخصية احتوت كياني واجتاحت ذاتي ومملكتي الصغيرة, فكيف لي أن أتكلم عن من أمتلك سرها وعلنها .. بوحها وكتمها , ولكن هذه بطاقتي الشخصية التي في إقامتي وفي سفري احملها في حقيبتي الصغيرة لأعلم كل من هم حولي بأن أنا هي تلك الإنسانة المجرة من مسمى الحقد والأنانية التي تقذف في نفوس البشرية كالنبال والأسهم في الحروب والمعارك , يخجلني أمر أمتي التي تبات في تدهور يوماً بعد يوم كيف لي أن ارفع رأسي عالياً ؟؟ وفي ما ارفعه ؟؟ ولأجل ماذا ؟؟ كل يوم أطرح مجموعة من هذه التساؤلات التي تتبعثر وتصبح كأوراقي المكدسة في صندوقي الصغير الذي يكسوه الغبار ليعرفه بعمرة الطويل .. كم الطيبة منبوذة والغدر والخيانة والنفاق محبب فيكم !!
هل يذنب الإنسان عندما يتخذ الطيبة مسلك لمعاملاته مع ذويه؟؟
لقد سلبتموه حقوقه ,, وتفكيره ,, وحتى مشاعره ,, ولكن لم يدق الحنان أبوابكم الموصوده لكي تستشفوا النظر في من ظلمتموه بغير حق وأخذتموه شمعة تنير دروبكم لا إنسان تتبادلون معه الأخذ والعطاء .. ولكن هذه أنا وهكذا سأكون ولن أتبدل كما عهدتموني –شمعة أمل- لا ارتجي منكم الرد على ما يسمى بالجميل لان هذه الكلمات لم تنسب بعد إلى قاموسي والى مفرداتي نعم أنا العطاء أنا النور وأنا الحلم وأنا اليقظة .. ما عليكم سوى أن تنيروني بأيديكم وسأكون سعيدة بذلك ما حييت ..
من نزف قلمي ...
تحياتي...
هل يذنب الإنسان عندما يتخذ الطيبة مسلك لمعاملاته مع ذويه؟؟
لقد سلبتموه حقوقه ,, وتفكيره ,, وحتى مشاعره ,, ولكن لم يدق الحنان أبوابكم الموصوده لكي تستشفوا النظر في من ظلمتموه بغير حق وأخذتموه شمعة تنير دروبكم لا إنسان تتبادلون معه الأخذ والعطاء .. ولكن هذه أنا وهكذا سأكون ولن أتبدل كما عهدتموني –شمعة أمل- لا ارتجي منكم الرد على ما يسمى بالجميل لان هذه الكلمات لم تنسب بعد إلى قاموسي والى مفرداتي نعم أنا العطاء أنا النور وأنا الحلم وأنا اليقظة .. ما عليكم سوى أن تنيروني بأيديكم وسأكون سعيدة بذلك ما حييت ..
من نزف قلمي ...
تحياتي...
تعليق