في تلك اللحضات البائسه..كرهت الحياة..
تنفست الالم والاسى.. اظلمت الدنيا في عيوني..
احاول الهروب من مراره ما اعيشه...
رأيت السماء كانها انهار من دماء..
المح القمر كعين حاسره الطرف.
.مطبقه الجفن..والنجوم كالدمووووع من حولها!
كل شيء احلناه كأأأبه...كل شيء حزين لموت والدتي
انها امي .......................نعم امي
لم اتوقع يوما ما حصل..بعد ان كانت تفيض صحة وعافية..
...وتتكلم وتضحك..حياتي معها راااائعه..
لاتشوبها شائبه... كانت ام مثاليه بكل ماتحمله هذه الكلمه من معنى
ما بين غمضه عين وانتباهتها..يغير الله من حال الى حال...
انقلب ما كان بالامس ضحكا ومرحا...اصيبت بالحادث اصابة بالغة..
واذا..سهام الليل نرسلها مشيعه باهات...وشريط الايام ماثل..تجلله
ضحكاتها..وسعادتناالتي لاتوصف..
واذا بهم جميعا...
يخبروني..لا اله الا الله... نبأ وفاتها
الصدمة.اعيتني حتى عن التفكير...........
وتٍسالني الاطيار والاشجار..مابالها تلك العيون؟؟
لم تبقى هناك لدي قدره على الكلام..لتجيب حرارة الدموع..وعويل
صامت..وانفاس تحترق من موقد الالم..
اضلاعي تنوووح..وتصرخ الاصوات ........
وتتعارك الافكار..هل كل ما يحصل امامي حقيقه؟؟
حلم اليتيم حزين..هدئو من روعي,,وادارو وجوههم للشق الاخر
..ليمسحو ما هطل من امطار عليها..
اضحيت ازفر اللوعه.....الهم يقطعني والغموووم تكاد تقصم ظهري
..
حاولو التخفيف عني ..ولكنهم اكتشفو انهم يسحبون جسدا بلا روح..
..........
يالهذه الحياة.. .......
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سهـــــــــــــــام الليل لا تخطئ..تمتد من اركان منزلنا الحزين..لتدك قلاع
الليل..وتخترق الاكوان,,لتصل الى هدفها الاكيد..بان يجلو العظيم..الذي لا اله
الاهو..القادر..هذه الغمه..
والتي لا نملك معها الا انا لله وانا اليه راجعون..واليقين بأنه ابتلاء..وتذكير بمخازن الصبر التي نسيت..
ولكن الحياة..صعبة فعلا..
عندما تغتال البسمة قبل خروجها..من بين شفتيك..وتذيبها في أصقاع الثلج..ثم لاتعود..
عندما تزأر في وجهك..وتصرخ الرياح وتعوي الذئاب في دروبها االموحشة..... وانت لاتدري اين تضع قدمك؟؟!!
وعندما..تستطم سيارتك بسيارة اخرى......(الحادث الذي اصيبت فيه امي)
ولتنظرالى جسد أقرب المقربين لك..وتتركه غارق بدمائه يطلق الآهات تلو الآهات
..وانت قابع في مكانك..لاتملك من أمرك شيئأ.. الا أن تذرف
الدمعة..لعلها تهب عليه فتخفف عنه.............
عندما..تبدأ قصة مثل تلك التي أعيشها..ثم تقذفك بكل اقلام الدنيا واوراقها..وتقول
لك..اكمل انت النهاية...
..
تحاول رسم نهايه سعيدة ..مشجعة..
لكن تلك الاقلام..تأبى..
الا رسم الورود الذابلة..واوراق الشجر الصفراء المتناثره..
وكسوف الشمس........
وتتفنن.....
في رسم شبح تلك الدموع...المزروعة في اخاديد الالام......
كأنها..حتى الاقلام..تلوح لك بنهاية..تعدم فيها كل اشكال الامل..وينتحر التفاؤل..ويختنق عبير السعاده..وتسحق االازهار.........
قد تتأسفون على حال كلماتي التي تعاني البؤس وحالة من النفاذ في المعاني..
ولكن ..لعلكم تجدون لي العذر...فقد تاهت بوصلتي..في اساطيل الظلام..
وانا ابحث عن مخرج..عن نهاااااااااية...
كلمه اخيره.. ومازلت اعيش هذا الواقع المرير
حتى هذه اللحظة
تنفست الالم والاسى.. اظلمت الدنيا في عيوني..
احاول الهروب من مراره ما اعيشه...
رأيت السماء كانها انهار من دماء..
المح القمر كعين حاسره الطرف.
.مطبقه الجفن..والنجوم كالدمووووع من حولها!
كل شيء احلناه كأأأبه...كل شيء حزين لموت والدتي
انها امي .......................نعم امي
لم اتوقع يوما ما حصل..بعد ان كانت تفيض صحة وعافية..
...وتتكلم وتضحك..حياتي معها راااائعه..
لاتشوبها شائبه... كانت ام مثاليه بكل ماتحمله هذه الكلمه من معنى
ما بين غمضه عين وانتباهتها..يغير الله من حال الى حال...
انقلب ما كان بالامس ضحكا ومرحا...اصيبت بالحادث اصابة بالغة..
واذا..سهام الليل نرسلها مشيعه باهات...وشريط الايام ماثل..تجلله
ضحكاتها..وسعادتناالتي لاتوصف..
واذا بهم جميعا...
يخبروني..لا اله الا الله... نبأ وفاتها
الصدمة.اعيتني حتى عن التفكير...........
وتٍسالني الاطيار والاشجار..مابالها تلك العيون؟؟
لم تبقى هناك لدي قدره على الكلام..لتجيب حرارة الدموع..وعويل
صامت..وانفاس تحترق من موقد الالم..
اضلاعي تنوووح..وتصرخ الاصوات ........
وتتعارك الافكار..هل كل ما يحصل امامي حقيقه؟؟
حلم اليتيم حزين..هدئو من روعي,,وادارو وجوههم للشق الاخر
..ليمسحو ما هطل من امطار عليها..
اضحيت ازفر اللوعه.....الهم يقطعني والغموووم تكاد تقصم ظهري
..
حاولو التخفيف عني ..ولكنهم اكتشفو انهم يسحبون جسدا بلا روح..
..........
يالهذه الحياة.. .......
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سهـــــــــــــــام الليل لا تخطئ..تمتد من اركان منزلنا الحزين..لتدك قلاع
الليل..وتخترق الاكوان,,لتصل الى هدفها الاكيد..بان يجلو العظيم..الذي لا اله
الاهو..القادر..هذه الغمه..
والتي لا نملك معها الا انا لله وانا اليه راجعون..واليقين بأنه ابتلاء..وتذكير بمخازن الصبر التي نسيت..
ولكن الحياة..صعبة فعلا..
عندما تغتال البسمة قبل خروجها..من بين شفتيك..وتذيبها في أصقاع الثلج..ثم لاتعود..
عندما تزأر في وجهك..وتصرخ الرياح وتعوي الذئاب في دروبها االموحشة..... وانت لاتدري اين تضع قدمك؟؟!!
وعندما..تستطم سيارتك بسيارة اخرى......(الحادث الذي اصيبت فيه امي)
ولتنظرالى جسد أقرب المقربين لك..وتتركه غارق بدمائه يطلق الآهات تلو الآهات
..وانت قابع في مكانك..لاتملك من أمرك شيئأ.. الا أن تذرف
الدمعة..لعلها تهب عليه فتخفف عنه.............
عندما..تبدأ قصة مثل تلك التي أعيشها..ثم تقذفك بكل اقلام الدنيا واوراقها..وتقول
لك..اكمل انت النهاية...
..
تحاول رسم نهايه سعيدة ..مشجعة..
لكن تلك الاقلام..تأبى..
الا رسم الورود الذابلة..واوراق الشجر الصفراء المتناثره..
وكسوف الشمس........
وتتفنن.....
في رسم شبح تلك الدموع...المزروعة في اخاديد الالام......
كأنها..حتى الاقلام..تلوح لك بنهاية..تعدم فيها كل اشكال الامل..وينتحر التفاؤل..ويختنق عبير السعاده..وتسحق االازهار.........
قد تتأسفون على حال كلماتي التي تعاني البؤس وحالة من النفاذ في المعاني..
ولكن ..لعلكم تجدون لي العذر...فقد تاهت بوصلتي..في اساطيل الظلام..
وانا ابحث عن مخرج..عن نهاااااااااية...
كلمه اخيره.. ومازلت اعيش هذا الواقع المرير
حتى هذه اللحظة
تعليق