الكلٌ يعرف قصتي:
طفل تشرد في المدينه...
الكل يعرف من أنا:
طقل ملامحه حزينه..
عيني ..يحاصرها القذى,,
والآهة الحمقاء
في صدري دفينه,,,
أنا.. من أنا؟
طفل على الشُطأن..
دمعته ثمينه..
أنا..من أنا؟
طفل تشرد ..حين غادرت
السفينه..
عيناه ..ترقب طيفها..
مهلاً.. أيا اغلى سفينه..!
ذا الطفل يرفع كفه,
واراه يقفز خائفاً,
والخوف مد له يمينه..
وأظل أسأل ..من أنا؟
أنا ذلك الطفل الذي..
خبأتُ في عينيه..أسراري
والمديــــنة.
لا لن تعود سفينتي..
فالأفق احرقها..واحرق
مقلتي على السفينه
لم يُبقِ إلا قطعة تطفو ..وقد
غاب الأفق..
وأنا أمر مسلِماً..
وتظل ترفضني المدينه,
والبحر يهدر بالضغينة.
رباه ..إني قد لجأت إليك..
فامنحني العزيمة
فلئن تحطم زورقي..
فالبحر أنت مليكه
والقفر طوعك..
الحزينه.
طفل تشرد في المدينه...
الكل يعرف من أنا:
طقل ملامحه حزينه..
عيني ..يحاصرها القذى,,
والآهة الحمقاء
في صدري دفينه,,,
أنا.. من أنا؟
طفل على الشُطأن..
دمعته ثمينه..
أنا..من أنا؟
طفل تشرد ..حين غادرت
السفينه..
عيناه ..ترقب طيفها..
مهلاً.. أيا اغلى سفينه..!
ذا الطفل يرفع كفه,
واراه يقفز خائفاً,
والخوف مد له يمينه..
وأظل أسأل ..من أنا؟
أنا ذلك الطفل الذي..
خبأتُ في عينيه..أسراري
والمديــــنة.
لا لن تعود سفينتي..
فالأفق احرقها..واحرق
مقلتي على السفينه
لم يُبقِ إلا قطعة تطفو ..وقد
غاب الأفق..
وأنا أمر مسلِماً..
وتظل ترفضني المدينه,
والبحر يهدر بالضغينة.
رباه ..إني قد لجأت إليك..
فامنحني العزيمة
فلئن تحطم زورقي..
فالبحر أنت مليكه
والقفر طوعك..
الحزينه.
تعليق