فصولــي الاربــع
اهداء واعتذار لـ حنان الشوق
كم هو صعب على الانسان ان يستعين بمشاعر غيره للتعبير عن مشاعره واحاسيسه ناحية شخص عزيز وقريب الى قلبه...ولكن من مبدأ" الغايه تبرر الوسيله" لجأت الى الحيله لابوح بمكنون قلبي ناحية انسانه غمرتني بإحساسها المخملي وحنانها الذي يصعب وصفه وشوقها الدائم لي ولغيري
لم تبخل لحظه بتعبير عن مابداخلها ناحيتي بموهبتها الشعريه فأهدتني الكثير الكثير من هذه الاحاسيس
ولاني لا املك ماتملكه من موهبه ربانيه وظفتها لااسعاد من تحب
هناك من يستعين بجيش صديق وجيش شقيق لصد عدوان على بلده وهذا امر متاح
وكذلك هناك من يوكل محامي للدفاع عن حقوقه
لذلك انا استعنت بشعر غيري واخذته محاميا عني لانه عبر عن مابداخلي لـ حنان الشوق التي كان لها
السبق ولكن من نزف قلمها وانا دافعت بشعر غيري لصد هجوم المشاعر الجياشه ورد الجميل بجميل
وبعد هذه المقدمه الممله اضع بين يدي حنان هذا الاهداء والحكم لكم لانه يعبر من وجهة نظري عن احاسيس اعضاء آخرين
حبستك قالت وبين الضلوع
وعبق الزهور وبين الأذرع
وبين المدامع أذيقك ملحي
ودمعك دمعي بلل مدمعي
بليل السكون وصخب النهار
ببوح القوافي اذن فأسمعي
اليك أبوح وبحري يميد
بمد وجزر بنومي ومهجعي
فقالت وقلت وقولي ثمار
وفيئي أبيتك وأرضي فأزرعي
فذاك وشهدي بين الحنايا
سلافا أذيقك تعالي فأرتعي
وعطرك فوحي بغرب وشرق
شمالا جنوبا وكوني مصرعي
فقالت أحبك وطيب ا لعرار
فقلت بزهر يطيب تضوعي
فقالت أحبك بنهد الحياه
ورغم المصاعب فقلت أشرعي
فرسمك قلبي وبين العروق
فقالت قتلتك فقلت أرجعي
فان مماتي حياه وبعث
بين شموعك ولمسك أصبعي
فقالت أحبك بليل الضنون
فاه لاه لشوق المرضع
وأني مفارق وحق عرار
فقلت أموت ويحي ان تصنعي
فهلي بدمعك بشق القبور
فعلي أعود وذا مطمعي
أعود فأحيا أحبك أعود
وعودي أحمد فلا تتذرعي
بكحلك أكون وبين الرموش
وزهر بكتفك وشال البرقع
فضميني بابط وكوني العناق
بجهر السكون رجوت لا تخلعي
فقالت أحبك وزهر الأقاح
اليك رنا وبات مطمعي
شتاء أحبك وصيف الخريف
ربيعا أحبك فصولي الأربع
احقاقا للحق هذه المشاعر منقوله لانها تروي قصه وتروي ضمئ عاشق
اهداء واعتذار لـ حنان الشوق
كم هو صعب على الانسان ان يستعين بمشاعر غيره للتعبير عن مشاعره واحاسيسه ناحية شخص عزيز وقريب الى قلبه...ولكن من مبدأ" الغايه تبرر الوسيله" لجأت الى الحيله لابوح بمكنون قلبي ناحية انسانه غمرتني بإحساسها المخملي وحنانها الذي يصعب وصفه وشوقها الدائم لي ولغيري
لم تبخل لحظه بتعبير عن مابداخلها ناحيتي بموهبتها الشعريه فأهدتني الكثير الكثير من هذه الاحاسيس
ولاني لا املك ماتملكه من موهبه ربانيه وظفتها لااسعاد من تحب
هناك من يستعين بجيش صديق وجيش شقيق لصد عدوان على بلده وهذا امر متاح
وكذلك هناك من يوكل محامي للدفاع عن حقوقه
لذلك انا استعنت بشعر غيري واخذته محاميا عني لانه عبر عن مابداخلي لـ حنان الشوق التي كان لها
السبق ولكن من نزف قلمها وانا دافعت بشعر غيري لصد هجوم المشاعر الجياشه ورد الجميل بجميل
وبعد هذه المقدمه الممله اضع بين يدي حنان هذا الاهداء والحكم لكم لانه يعبر من وجهة نظري عن احاسيس اعضاء آخرين
حبستك قالت وبين الضلوع
وعبق الزهور وبين الأذرع
وبين المدامع أذيقك ملحي
ودمعك دمعي بلل مدمعي
بليل السكون وصخب النهار
ببوح القوافي اذن فأسمعي
اليك أبوح وبحري يميد
بمد وجزر بنومي ومهجعي
فقالت وقلت وقولي ثمار
وفيئي أبيتك وأرضي فأزرعي
فذاك وشهدي بين الحنايا
سلافا أذيقك تعالي فأرتعي
وعطرك فوحي بغرب وشرق
شمالا جنوبا وكوني مصرعي
فقالت أحبك وطيب ا لعرار
فقلت بزهر يطيب تضوعي
فقالت أحبك بنهد الحياه
ورغم المصاعب فقلت أشرعي
فرسمك قلبي وبين العروق
فقالت قتلتك فقلت أرجعي
فان مماتي حياه وبعث
بين شموعك ولمسك أصبعي
فقالت أحبك بليل الضنون
فاه لاه لشوق المرضع
وأني مفارق وحق عرار
فقلت أموت ويحي ان تصنعي
فهلي بدمعك بشق القبور
فعلي أعود وذا مطمعي
أعود فأحيا أحبك أعود
وعودي أحمد فلا تتذرعي
بكحلك أكون وبين الرموش
وزهر بكتفك وشال البرقع
فضميني بابط وكوني العناق
بجهر السكون رجوت لا تخلعي
فقالت أحبك وزهر الأقاح
اليك رنا وبات مطمعي
شتاء أحبك وصيف الخريف
ربيعا أحبك فصولي الأربع
احقاقا للحق هذه المشاعر منقوله لانها تروي قصه وتروي ضمئ عاشق
تعليق