
جائت معذبتي في غياب غسق...كأنها الكوكب الدري في الافق
فقلت نورتني يا خير زائرة...أما خسيتي من الحراس في الطرق؟
فجاوبتني و دمع العين يسبقها...من يركب البحر لا يخشى من الغرق

تم حذف البيت الاخير لمخالفتها الاداب العامه والشريعة الاسلامية,,
كويتي قديم
مشرف قسم الشعر والادب
تعليق