حدتني المدعو شارون الملقب بأبو الأرهابيون قال:
عندما فزت في الأنتخابات ,قتلتل عدة من المئات,من الفلسطينين و الفلسطينيات
, و لاكن العدد لم يعجبني , فقررت أن أزيد ما يمتعني, فدمرت البيوت و الحقول ,لأجعل التاريخ يسمع عني و يقول, أجمل الأقوال , بأني كنت سيد القتال , وأحقق حلم حياتي , وأفتك بالألفاتي,ويجيئني الخبر السعيد , بأني السفاح الجديد, وكان صديقي بوش ,صاحب الوجه المنتوش ,في كل هذا يشاعدني , ويقتل في بعض الأحيان بدلا عني,وعندما قتلت المئات , أنشدت هذه الأبيات :
أنا القاضي أنا شارون.............أنا حامي دولة صهيون
المرتزقة أخواتي ............وأصدقائي السفاحون
الشيطان لي صديق............ و أنا من القاتلون
وقررت أن أعرض في التلفزيون , برنامج من سيقتل المليون,وأن تكون الجائزة الكبيرة ,قنبلة درية خطيرة.
ولم أجد مع هذا السفاح المجنون ,الملقب بأبو الأرهابيون ,الا أن أضربه , وأئدبه
عندما فزت في الأنتخابات ,قتلتل عدة من المئات,من الفلسطينين و الفلسطينيات
, و لاكن العدد لم يعجبني , فقررت أن أزيد ما يمتعني, فدمرت البيوت و الحقول ,لأجعل التاريخ يسمع عني و يقول, أجمل الأقوال , بأني كنت سيد القتال , وأحقق حلم حياتي , وأفتك بالألفاتي,ويجيئني الخبر السعيد , بأني السفاح الجديد, وكان صديقي بوش ,صاحب الوجه المنتوش ,في كل هذا يشاعدني , ويقتل في بعض الأحيان بدلا عني,وعندما قتلت المئات , أنشدت هذه الأبيات :
أنا القاضي أنا شارون.............أنا حامي دولة صهيون
المرتزقة أخواتي ............وأصدقائي السفاحون
الشيطان لي صديق............ و أنا من القاتلون
وقررت أن أعرض في التلفزيون , برنامج من سيقتل المليون,وأن تكون الجائزة الكبيرة ,قنبلة درية خطيرة.
ولم أجد مع هذا السفاح المجنون ,الملقب بأبو الأرهابيون ,الا أن أضربه , وأئدبه
تعليق