أغـربـ منـ الصـدفـه تصـادفتـ ويـاهـ
بنـفس المكـان اللـي جمعنـا حبايـبـ
الصـاحب اللـي غيـر الـوقـت مبـداه
وثقـة فيـه وردنـي منـه خايـب
كتـمت جـرحي عنـه فـي يـوم فـرقـاه
سـويت نـفسي عـن هـوى البيـض تايـب
رغـم الـوداع اللـي رفـع فيـه يمنـاه
ضحكة له والقلب وسطـه لهايـب
لامـادرى انـه تـلّ قلـبي مـن أقصـاه
وأنـه سـبب هـاك الـجروح العطايـب
كتمـت جـرحي قـلت يمكـنـي أنســاه
يمـكن يطـيب الـجرح لاصـار غايــب
واخـذت أحـاول شهـر شهـرين ويـلاه
تـوي شبـاب وعـقبه الـراس شايـب
أثـره نسـى عنـدي ملفـات ذكـراه
ليا بغيت أنسـى تهـب الهبايـب
ضحكه ودمعه والسهر مع محيـاه
لاخالـطك يالليـل شقـر الذوايـب
أمسى معـي واليـوم ليلـي بليـاه
مصيبـةٍ ماهيـب مثـل المصايـب
حتى بعد لقيـاه فـي يـوم لقيـاه
ماقـلت هجـرك حـط فـوقي نصـايـب
مشيـت من عنـده ولكنـي أبغـاه
عـزيز نفـسٍ شـاف منـك العجايـب
منقول
تقـــبلوا خالـــــص احترامـــــــــــــــي
تحــــــــــــــــــ ღ دلــــــــــــــــــع ღ ـــــــــــــــــــياتي
تعليق