هذي القصيدة للشاعر محمد بن الذيب العجمي قالها ويخاطب فيها خويه حسن بعد ما ضاق عليه الحال وهو في ربوع لندن...ويقول وعمر القارين يطول....
الصدر ضايق وصبري يا حسن طوّل
ودي أغادر ولو في وسـط غواصـه
انـا اشهدنـي مااحـب العالـم الأّول
ماغير كـاسِ يابـو ماجـد ورقاصـه
حضـاره زايفـه واعــلام مـهـوّل
حتى البزر يرضع الوسكي بمصاصـه
صحيح فيها الجمـال وجوهـا يهـوّل
وقفِ لاهلهـا وحنـا بـس بصاصـه
شفـي مـع لابتـي شيبـان ومعـوّل
ربع نهـار الوغـى للـروس قناصـه
نصبر على الحرب ونصاليه لاطـوّل
وقت مضى محتمين هجـر وخلاصـه
حنـا هـل الطايلـه ذلحيـن ومنـوّل
من طاح في نحورنا يا صعب مخلاصه
صغيرنـا يحتمـي الميقـاف لاحـوّل
لو الفخر وسط جوف البحر لاغاصـه
للكايـده نتعـب الرجليـن ونهـرول
يوم ان ولد الـردي رجليـه لواصـه
نتعب على الطيب لجل المركـز الاول
ندعس طريق الخطر ماقيـل حواصـه
عن لابتـي نايـب للشعـر ومخـوّل
قصيدي الجزل جلسني علـى ماصـه
الصدر ضايق وصبري يا حسن طوّل
ودي أغادر ولو في وسـط غواصـه
انـا اشهدنـي مااحـب العالـم الأّول
ماغير كـاسِ يابـو ماجـد ورقاصـه
حضـاره زايفـه واعــلام مـهـوّل
حتى البزر يرضع الوسكي بمصاصـه
صحيح فيها الجمـال وجوهـا يهـوّل
وقفِ لاهلهـا وحنـا بـس بصاصـه
شفـي مـع لابتـي شيبـان ومعـوّل
ربع نهـار الوغـى للـروس قناصـه
نصبر على الحرب ونصاليه لاطـوّل
وقت مضى محتمين هجـر وخلاصـه
حنـا هـل الطايلـه ذلحيـن ومنـوّل
من طاح في نحورنا يا صعب مخلاصه
صغيرنـا يحتمـي الميقـاف لاحـوّل
لو الفخر وسط جوف البحر لاغاصـه
للكايـده نتعـب الرجليـن ونهـرول
يوم ان ولد الـردي رجليـه لواصـه
نتعب على الطيب لجل المركـز الاول
ندعس طريق الخطر ماقيـل حواصـه
عن لابتـي نايـب للشعـر ومخـوّل
قصيدي الجزل جلسني علـى ماصـه
تعليق