حاولّت سبقّا اِدراج ماِبي لها,
لكنْ دومّا ما اتكسرّ .. فكُل عشقِي بِها لا استطِيع حتّى سرِقة بعضِه لكُم!
اقبلُوني كمَا انا
لكنْ دومّا ما اتكسرّ .. فكُل عشقِي بِها لا استطِيع حتّى سرِقة بعضِه لكُم!
اقبلُوني كمَا انا
عصِفتْ بِي أركانُها كـ بؤبؤ يُسطّع فِي وجنتِي نملّة حمقاء!
استهلّت ان ابقى معِي,
وانتفّت النِهايّة
حتّى غرِقتْ بِـ خدْب الهُدوء وتقاطرّت علَى رأس العِشّق وان لمْ يكُن مُلكِي
اذكُرّ مطافّا أخرجتنِي منِيّ وبسقتنِي بِها
علَى نافِذّة " بارِيّسيه " المطرّ
امسكتنِي بِطرّف رِدائي مُردفتِا
[ كُونِ ابديّ .. لا تنتهِي ]
فاسترّخت اهدابْ الخشِيّه علَى سريرٍ ريّفِي,
لحفتنِي بِه وألقى بُؤسِي فِي اليمّ المصلُوب!
كـ بِلورّةُ نهضتُ ذاك المساء
وابتسمّت بِـعوّدة الدِماء الكرزيّة منّها بِها!
وذاتْ ثنَاء هربْت عنْ بصيّرتِي
وأعمَتً عقلانيّتي,
هرعتُ لـ أقرّب منفذْ يغُط فِي سبات عشقِي
ووجدتُها!
لنْ أخرُج عنْ بارِقّة الهذيَان بِكٍ,
فـ اصطفَاف الاشوّاق أسرابّا أسراب
يجعلُ منّكٍ وجبّة رئِيسيه استطرِقُها كُل مساء!
وسأبتاعُني و .. واقتبِس منْ عُذرّكٍ نفسّا بطيئّا
واُشعّل الصلابّه علَى كتِفِي شمعّه,
بِـ ثُلُوج ازِقتِي المطلِيّة بِـ بغتّة حانِيّة!
وألعّق استحِياء الشفّق
واقترِع لِـ ابتهال فاتِحّة " أحُبكٍْ " ذاتْ الفجرّ المُنهك,
علّ سكنّا منْ سوسنّة بياض يقذِفْ برتى الجازِعه من فاقّه الوجُود
وتكتفِي بِـ الاِختفاء خلّف فستانها العاجِيّ المظهر!
رشقتُ عِطرّا فرنسيّا كِي تشتهِيّني بِـ باطِن حُب,
وُيؤرِخُنِي فِي مِدادّه البحرِي الجنّة!
ويُسقطُنِي منْ ظهِيّرة الفرَاغ
حتّى نتكتّف بِـ استِيّعاب اكثرّ
واِقترانٍ ابجلّ
وتكاثُرّ بِـ شرايين الاِلتصاق المبنِي علَى رُوحي
والمُتقّد بِها .. حتّى آخر رشقّة!
ياشيّخِتي سأُغنِي علَى دقّات عجُوز
تقطُن بِجانِب فنّان نائِم,
وأُرخِي صوّتِي
واتقاطرّ كـ ملِكّ
حتّى اُلقيّك منّكٍ واُسقِطُكٍ بِي!
ليّتنِي اكُون انتٍْ,
كِي أُطعمُكٍ منِي
واُسقيّكٍ دمِي
وانتهِي!
:.
[MEDIA]http://www.geocities.com/nseej12/titanic.swf[/MEDIA]
منقوووووول
تم التعديل بواسطة..
صاحي لهم
تم التعديل بواسطة..
صاحي لهم
تعليق