تويت
[c]للمحافظه على حيوية البشره في فصل الشتاء[/c]
تتعرض البشرة في فصل الشتاء لبعض المشكلات الناجمة عن الهواء البارد والجاف، والالبسة الكتيمة وعدم تعرض البشرة للتهوية الجيدة، بسبب البقاء لفترة طويلة داخل الاماكن المحصورة، وقلة تناول السوائل وغير ذلك من العوامل التي تؤدي لحدوث جفاف البشرة.
وتجدر الاشارة إلى ان جفاف البشرة يتفاقم مع التقدم بالعمر، واستعمال بعض المستحضرات غير المناسبة، وتناول الغذاء الفقير بالعناصر الغذائية الأساسية التي تحتاجها البشرة لضمان حيويتها والمحافظة على رطوبتها. ويلعب التوتر النفسي دوراً في حدوث مثل هذه المشكلة أيضاً.
ومن أهم الارشادات التي تساعد على الوقاية من هذه المشكلة وعلاجها بالشكل الأمثل نذكر: تجنب التيارات الهوائية الباردة والجافة، وارتداء الألبسة المناسبة.
ـ الاكثار من تناول السوائل بغض النظر عن الشعور بالعطش، اذ ينصح بتناول حوالي ثمانية اكواب من الماء يومياً. اذ ان الماء يلعب دوراً مهماً في وقاية البشرة من الجفاف.
ـالعناية بنظافة البشرة، وعدم استعمال أي مستحضر من مستحضرات التجميل، إلا بعد تنظيف البشرة بشكل جيد. وينصح باستشارة الطبيب المختص بالامراض الجلدية من أجل استعمال المستحضر المناسب.
ـ تناول الغذاء الصحي المتنوع الذي يمد الجسم باحتياجاته من العناصر الغذائية الاساسية كالمعادن والفيتامينات والمواد الدسمة وغيرها.
ـ تجنب غسل الوجه والايدي بالماء البارد، والاستعاضة عن ذلك بالماء الدافيء. استعمال المرطب المناسب، الذي يحافظ على رطوبة البشرة ويمنع اصابتها بالجفاف. استعمال الصابون الملائم لنوع البشرة، يمكن استعمال القناع الغني بالمواد المرطبة والمنعشة فالبشرة بحاجة للعناية بها باستمرار من اجل تجنب اصابتها بالجفاف والاضطرابات التي تفقدها حيويتها وتؤدي لشحوبها وظهور التجاعيد المبكرة قبل الأوان وغير ذلك من الاضطرابات التي تعكر صفو المزاج. وتجدر الاشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب ان لم تحقق تلك الارشادات الهدف المنشود المتمثل في وقاية البشرة من الجفاف، والمحافظة على حيويتها.
تتعرض البشرة في فصل الشتاء لبعض المشكلات الناجمة عن الهواء البارد والجاف، والالبسة الكتيمة وعدم تعرض البشرة للتهوية الجيدة، بسبب البقاء لفترة طويلة داخل الاماكن المحصورة، وقلة تناول السوائل وغير ذلك من العوامل التي تؤدي لحدوث جفاف البشرة.
وتجدر الاشارة إلى ان جفاف البشرة يتفاقم مع التقدم بالعمر، واستعمال بعض المستحضرات غير المناسبة، وتناول الغذاء الفقير بالعناصر الغذائية الأساسية التي تحتاجها البشرة لضمان حيويتها والمحافظة على رطوبتها. ويلعب التوتر النفسي دوراً في حدوث مثل هذه المشكلة أيضاً.
ومن أهم الارشادات التي تساعد على الوقاية من هذه المشكلة وعلاجها بالشكل الأمثل نذكر: تجنب التيارات الهوائية الباردة والجافة، وارتداء الألبسة المناسبة.
ـ الاكثار من تناول السوائل بغض النظر عن الشعور بالعطش، اذ ينصح بتناول حوالي ثمانية اكواب من الماء يومياً. اذ ان الماء يلعب دوراً مهماً في وقاية البشرة من الجفاف.
ـالعناية بنظافة البشرة، وعدم استعمال أي مستحضر من مستحضرات التجميل، إلا بعد تنظيف البشرة بشكل جيد. وينصح باستشارة الطبيب المختص بالامراض الجلدية من أجل استعمال المستحضر المناسب.
ـ تناول الغذاء الصحي المتنوع الذي يمد الجسم باحتياجاته من العناصر الغذائية الاساسية كالمعادن والفيتامينات والمواد الدسمة وغيرها.
ـ تجنب غسل الوجه والايدي بالماء البارد، والاستعاضة عن ذلك بالماء الدافيء. استعمال المرطب المناسب، الذي يحافظ على رطوبة البشرة ويمنع اصابتها بالجفاف. استعمال الصابون الملائم لنوع البشرة، يمكن استعمال القناع الغني بالمواد المرطبة والمنعشة فالبشرة بحاجة للعناية بها باستمرار من اجل تجنب اصابتها بالجفاف والاضطرابات التي تفقدها حيويتها وتؤدي لشحوبها وظهور التجاعيد المبكرة قبل الأوان وغير ذلك من الاضطرابات التي تعكر صفو المزاج. وتجدر الاشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب ان لم تحقق تلك الارشادات الهدف المنشود المتمثل في وقاية البشرة من الجفاف، والمحافظة على حيويتها.
تعليق