[align=center]الســـلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الكرام
أشلـونكم وشخباركم[/align]
موضوع اليوم شاذة بأمره وأعتقد الكثير منكم يعرفون بأمره
النقااااااااب
بالماضي عندما نسمع عن فتاة أو أمرآة ترتدي النقاب بدون تفكير أو تذكير نقول أنها فعلا محافظه علي دينها ولسترة لعدم كشف مفاتن وجهها للغريب ولكن وفي هذي الأيام النقاب للأسف النقاب فهو سترة فعلا ولكن ليس لمفاتن وجهها ولكن سترة لعدم معرفتها وهذا ما نراها الآن فلماذا أيتها الفاجرة الغير محتشمة ترتدين النقاب ؟ حتى لا يعرفك أحدا من أعمالك الغير أخلاقية ولكن أعلمي أيتها المتنكرة بالنقاب أن حتى لو لبستي طاقية الاخاف فن القادر علي كل شيء يراك والي يوم الحساب يوم الحساب أتخافين من الناس ولا تخافين من خالقك يا الله امرأة أنتي التي تدعين الاحترام بارتداء النقاب عند أهلك لماذا تستخدمين الماكياج وأنتي تدعين الاحترام برسم العين والحواجب بشكل ملفت للنظر أعتقد هذا يكفي لفضح أمرك صحيح إن وجهكي ليس مكشوف لاكن يكفي نظرات الغير لكي بأنك غير محترمه ....... موقف مع صديق لي .......... قال تعرفت علي فتاة بأحدي المجمعات وفي وضع النهار وعرفت أنها طالب بأحدي الكليات وتخرج عندما ينزلها والدها المسكين عن الجامعة المهم مرت الأيام وهو معاها يخرجون في الصباح يتمشون الخ الخ وفي أحدي المرات قالت له وصلني إلي الجامعة فوافق قبل الوصول إلا الجامعة وعند أحدا المباني طلب منه إن يتوقف فاتصلت ولم يكن يعلم مع من تتكلم ولاكن خلال دقائق أتي تاكسي ووقف ونزلت الفتاة واتجهة إلي التاكسي وأخذت كيس منه ودخلة أحدي المباني وخلال دقائق قليلة تفاجأ بامرأة تفتح عليه باب السيارة وتركب وعندما سألها من أنتي ضحكة وقالت أنا فلان وجه الاستغراب كان يمتلكه لأنه لم بعرفها بهذي الصورة وهي مرتدي النقاب والدس والعباء فما كان منه إلا إن قال لها انزلي من السيارة ولا تحاولي الاتصال علي ثاني مره.... أعتقد وضحت الصورة التي كانت عليها في أول لقاء أي اللبس الضيق وظهور الشعر وغيره لا أحب إن اذكره فلماذا أيتها الفاجرة تشوهين صورة النقاب طبعا لا يوجد وجه مقارنه بين النقاب الألفي المبتكر والنقاب الذي عرفناه من قبل الحشمة ونقاب الستر والهداية ونقاب الإيمان وطاعة الرحمن فالذي يود النقاب من أجل الدين يجب عليه احترامه كي لا تشوه صورته ويعطي طابعا مخزيا للذي يجهل في الدين ويجعله يحكم بان النقاب سيئ بجميع حالاته فإليك يا حواء الخيار بوضعه علي وجهك معززا مكرما أو تنتعليه برجلك ليحاسبك الله عليه حسابا عسيرا سواء بالدنيا أو الأخر ه .
أخواتي الكرام
أشلـونكم وشخباركم[/align]
موضوع اليوم شاذة بأمره وأعتقد الكثير منكم يعرفون بأمره
النقااااااااب
بالماضي عندما نسمع عن فتاة أو أمرآة ترتدي النقاب بدون تفكير أو تذكير نقول أنها فعلا محافظه علي دينها ولسترة لعدم كشف مفاتن وجهها للغريب ولكن وفي هذي الأيام النقاب للأسف النقاب فهو سترة فعلا ولكن ليس لمفاتن وجهها ولكن سترة لعدم معرفتها وهذا ما نراها الآن فلماذا أيتها الفاجرة الغير محتشمة ترتدين النقاب ؟ حتى لا يعرفك أحدا من أعمالك الغير أخلاقية ولكن أعلمي أيتها المتنكرة بالنقاب أن حتى لو لبستي طاقية الاخاف فن القادر علي كل شيء يراك والي يوم الحساب يوم الحساب أتخافين من الناس ولا تخافين من خالقك يا الله امرأة أنتي التي تدعين الاحترام بارتداء النقاب عند أهلك لماذا تستخدمين الماكياج وأنتي تدعين الاحترام برسم العين والحواجب بشكل ملفت للنظر أعتقد هذا يكفي لفضح أمرك صحيح إن وجهكي ليس مكشوف لاكن يكفي نظرات الغير لكي بأنك غير محترمه ....... موقف مع صديق لي .......... قال تعرفت علي فتاة بأحدي المجمعات وفي وضع النهار وعرفت أنها طالب بأحدي الكليات وتخرج عندما ينزلها والدها المسكين عن الجامعة المهم مرت الأيام وهو معاها يخرجون في الصباح يتمشون الخ الخ وفي أحدي المرات قالت له وصلني إلي الجامعة فوافق قبل الوصول إلا الجامعة وعند أحدا المباني طلب منه إن يتوقف فاتصلت ولم يكن يعلم مع من تتكلم ولاكن خلال دقائق أتي تاكسي ووقف ونزلت الفتاة واتجهة إلي التاكسي وأخذت كيس منه ودخلة أحدي المباني وخلال دقائق قليلة تفاجأ بامرأة تفتح عليه باب السيارة وتركب وعندما سألها من أنتي ضحكة وقالت أنا فلان وجه الاستغراب كان يمتلكه لأنه لم بعرفها بهذي الصورة وهي مرتدي النقاب والدس والعباء فما كان منه إلا إن قال لها انزلي من السيارة ولا تحاولي الاتصال علي ثاني مره.... أعتقد وضحت الصورة التي كانت عليها في أول لقاء أي اللبس الضيق وظهور الشعر وغيره لا أحب إن اذكره فلماذا أيتها الفاجرة تشوهين صورة النقاب طبعا لا يوجد وجه مقارنه بين النقاب الألفي المبتكر والنقاب الذي عرفناه من قبل الحشمة ونقاب الستر والهداية ونقاب الإيمان وطاعة الرحمن فالذي يود النقاب من أجل الدين يجب عليه احترامه كي لا تشوه صورته ويعطي طابعا مخزيا للذي يجهل في الدين ويجعله يحكم بان النقاب سيئ بجميع حالاته فإليك يا حواء الخيار بوضعه علي وجهك معززا مكرما أو تنتعليه برجلك ليحاسبك الله عليه حسابا عسيرا سواء بالدنيا أو الأخر ه .
تعليق