تويت
[img]
[/img]
هي إمرأة تتجدّد كما هي بيروت، ساحرة.. تحبّ الجمال، وتعشق الألوان، وتحملك في رحلة إلى عالم مليئ بالسحر والألوان، هكذا هو إندماج تصاميم مصمّمة الأزياء السعوديّة أمينة الجاسم ومدينة بيروت حيث يجمعهما عنصر واحد، هو الماضي والحاضر في قالب متكامل.
عراقة، وسحر، وجذور، وتجدّد، وتحدّي، وجرأة في قالب المحافظة على الأصالة، عناق بين الخيال، والواقع، إنّه تنافر بين صرخة لون جريء، وسكون حجر ناطق.
لقد تمّ إختيار موقع السوليدير في بيروت، وبالأخصّ منطقة الحمّامات الرومانية لعرض هذه المجموعة لكون أن المصمّمة تعشق الماضي بصورة متجدّدة وعصرية، وتعكس منطقة وسط بيروت الفكرة نفسها، كون هذه المنطقة من بيروت تجسّد البلد القديمة التي إنبعثت كطائر الفينيق بحلّة جديدة، فأصبحت أجمل ممّا كانت، وتجمع أمينة الجاسم بين خطّين متنافرين، وبأسلوب رائع، بين الماضي والحاضر، وبإمتزاج لون الحجر مع ألوان المجموعة الزاهية الألوان من العباءات الشرقية الأصيلة، ولّد هذا التمازج تنافراً جميلاً أضاف إلى المجموعة سحراً يتلألأ.
تتميّز هذه المجموعة بالجرأة في الألوان والخطوط، هي مجموعة متخصّصة فقط بالثوب العربي، وذلك لإقتراب شهر رمضان المبارك، وتنقسم هذه المجموعة إلى ثلاثة أقسام:
مجموعة التراث السعودي: وتضمّ 15 قطعة منها بعض الأثواب من المنطقة الجنوبية لقبيلة غامد، وهناك أثواب من منطقة نجد، كما أن هناك أثواب من البادية بقصّاتها البسيطة، وألوانها الزاهية.
المجموعة الشبابية: وتضمّ 13 قطعة، وتميّزت هذه المجموعة بالجرأة في القصّات والألوان، فمنها البنطال، ومنها التنانير، والبوستييه، ومنها الثوب مع شالات، وأحزمة تحمل نسمات شبابية خفيفة. ومنها الغجري بطبقاته، وألوانه.
المجموعة الكلاسيكية: وتضمّ 33 قطعة، وهي تبدأ بقصّات بسيطة، وأقمشة حريريّة للصباح والمناسبات البسيطة، إلى أن تصبح هذه ابلقطع بقصّات وتطريزات أفخم وتصلح للمناسبات المسائية، والخاصّة. الألوان هنا متعدّدة: هناك الألوان الهادئة تتناسب مع المرأة الحالمة، وهناك الألوان المتنافرة أو القويّة تتناسب والمرأة الجريئة.
بتلك المجموعة التي تضمّ 61 قطعة مميّزة يلتقي سحر الشرق بصحرائه وواحاته وبحاره في عناق شوق مع حجر بيروت لتكمل المصمّمة السعودية أمينة الجاسم حمل رسالة الثوب العربيّ إلى أرجاء الوطن العربيّ الكبير، فيتهادى هذا الثوب بأنوثة وإبداع عبر شوارع بيروت في ظلّ حلم ما زال يسكن الخاطر.
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[img]
[/img]
[/img]هي إمرأة تتجدّد كما هي بيروت، ساحرة.. تحبّ الجمال، وتعشق الألوان، وتحملك في رحلة إلى عالم مليئ بالسحر والألوان، هكذا هو إندماج تصاميم مصمّمة الأزياء السعوديّة أمينة الجاسم ومدينة بيروت حيث يجمعهما عنصر واحد، هو الماضي والحاضر في قالب متكامل.
عراقة، وسحر، وجذور، وتجدّد، وتحدّي، وجرأة في قالب المحافظة على الأصالة، عناق بين الخيال، والواقع، إنّه تنافر بين صرخة لون جريء، وسكون حجر ناطق.
لقد تمّ إختيار موقع السوليدير في بيروت، وبالأخصّ منطقة الحمّامات الرومانية لعرض هذه المجموعة لكون أن المصمّمة تعشق الماضي بصورة متجدّدة وعصرية، وتعكس منطقة وسط بيروت الفكرة نفسها، كون هذه المنطقة من بيروت تجسّد البلد القديمة التي إنبعثت كطائر الفينيق بحلّة جديدة، فأصبحت أجمل ممّا كانت، وتجمع أمينة الجاسم بين خطّين متنافرين، وبأسلوب رائع، بين الماضي والحاضر، وبإمتزاج لون الحجر مع ألوان المجموعة الزاهية الألوان من العباءات الشرقية الأصيلة، ولّد هذا التمازج تنافراً جميلاً أضاف إلى المجموعة سحراً يتلألأ.
تتميّز هذه المجموعة بالجرأة في الألوان والخطوط، هي مجموعة متخصّصة فقط بالثوب العربي، وذلك لإقتراب شهر رمضان المبارك، وتنقسم هذه المجموعة إلى ثلاثة أقسام:
مجموعة التراث السعودي: وتضمّ 15 قطعة منها بعض الأثواب من المنطقة الجنوبية لقبيلة غامد، وهناك أثواب من منطقة نجد، كما أن هناك أثواب من البادية بقصّاتها البسيطة، وألوانها الزاهية.
المجموعة الشبابية: وتضمّ 13 قطعة، وتميّزت هذه المجموعة بالجرأة في القصّات والألوان، فمنها البنطال، ومنها التنانير، والبوستييه، ومنها الثوب مع شالات، وأحزمة تحمل نسمات شبابية خفيفة. ومنها الغجري بطبقاته، وألوانه.
المجموعة الكلاسيكية: وتضمّ 33 قطعة، وهي تبدأ بقصّات بسيطة، وأقمشة حريريّة للصباح والمناسبات البسيطة، إلى أن تصبح هذه ابلقطع بقصّات وتطريزات أفخم وتصلح للمناسبات المسائية، والخاصّة. الألوان هنا متعدّدة: هناك الألوان الهادئة تتناسب مع المرأة الحالمة، وهناك الألوان المتنافرة أو القويّة تتناسب والمرأة الجريئة.
بتلك المجموعة التي تضمّ 61 قطعة مميّزة يلتقي سحر الشرق بصحرائه وواحاته وبحاره في عناق شوق مع حجر بيروت لتكمل المصمّمة السعودية أمينة الجاسم حمل رسالة الثوب العربيّ إلى أرجاء الوطن العربيّ الكبير، فيتهادى هذا الثوب بأنوثة وإبداع عبر شوارع بيروت في ظلّ حلم ما زال يسكن الخاطر.
[img]
[/img][img]
[/img][img]
[/img][img]
[/img][img]
[/img][img]
[/img][img]
[/img][img]
[/img][img]
[/img]
تعليق