بسم الله الرحمن الرحيم ...
أحبائي الكــرام
ليســت
لوحــه تمتـزج بهــا كل الألـوان ..... تكـون الإبتسامه والدهشه للوهلة الاولى نصيــب كُـل من يشاهدهـا
يفتنن سلطانهـا برسم كـل ما يريدهٌ على ظهرها وما يمليـه عليه خيـاله الواسع
لوحـه تعرض في المزاد ليشتريها من يدفع أكثـر .. رغم كٌل جمالها الذي سحـر البشـر
كما أنها ليست نوتـه موسيقيه يستطيع من درس علمـ الموسيقي ومقاماتها عزفهــا
كما أنها غيـر كل القصائد التي بمـقدور من كان لهٌ من الشعر نصيب أن يكتب أبياتها
أعظـم من ذلك بكثيــر
فـن قليــل من يفهمــه .... نــدرة من الرجــال من يعـرف أســراره ... ويكتشـف خفاياه
لأنـه اغـلى مافـي الوجـود ...وارقـى الاشيـاء التي يمكن لرجـل أن يعرفهــا
كمــا أن قليــل من يتقــن هذا الفن .... لأنه مجهـول ... بـل نعمـه يخصـ الله سبحانه وتعلى بهـا من يحــب
فن من الإستحــاله أن تجــد له منـافس... بعيــد بعيـــــــد كل البعـد أن يشبـه بفــن آخـــر
تتسائــلون عن هــذا الفـــــــــن ؟
هي الـــــمرأة التي تحمـل صفـات الأنثى ..... التي إحتــارت بوصفهـا كــل أقـلام التـاريخ .... ورفعت رايات الإستسلام كل الأفكـار التي كان حلمها إنصاف هذا الفــن
قليــل من الرجـال ... من يعــرف كيف يجعـل منهــا شيئـاً يفوق الأمنيــات .... وعالمـاً ليسـ بِه شيئا من الحـزن او الآهــات
كما أنه قليل من النسـاء من تتقـن هذا الفـن بسبب أشيـاء كثيـره جدا ً
تشــاهد بنـاظريهــا ... وقوامهــا .... أجمــل لوحــه تفنن برسمـها الخالق البارئ
ولصوتهــا بأس شـديد ... وقوة صارمـه ... على كـل ما يكــدر الخواطــر .....ويتعب الأفئـدة
تتيقن أنه لا موسيقــي تغنـيـك عن نغمـات صوتهــا .... بل أن صوتهــا هو أعـذب موسيقي بالحيـاة
تهمسـ لك بأرق العبارات بـه التي تجدد بك الحيـاة كـل لحظـة .... وتجعـلك تحـبهـا أكثـر وأكثـر لأنهــا هي الحيـاة ومنها الحيــاة وبهـا الحيــاة
تخـلق في نفسهـا الإحســاس بأنهــا طفلـه مهما تقدم بها العمــر وهي بين أحظـانك في ليلـة دافئـة ليسـ هنالك ادفئ منهـا سـوى احضـانهـا .... التي زرعت بداخلك الشعـور بأنك أسعـدرجـال الأرض
تكتشـف بهـا أنهـا أعظمــ قصيدة كتبت على وجـه الأرض ... قصيده لا يمكن أن يكتبهـا احـد ابدا ً
يخالجك الإحسـاس ... واليقين .. بأن كل شيئا ممكن في هذه الحيـاة ... إلا أن تجـد لهـا منافســه
هذه الأٌنثــى ..... في الحيـاة
التـي لا تريـد سـوى الرجــل الذي يعـرف قيمـتهـا الغالية ... لأنه قليل من يستحقهـا .. ويستحق أن تهب له عـذب مشاعرها
كـل الفنــون ناقصــه .... إلا فـن الانـوثة ... بـل إنه الفـن الوحيـد الذي يستحق أن يطـلق عليـه مسمـى الفـن
لا اريــد الاطـاله عليكــم
ولكن ليتأكـد الكــل أإنه قليل من الرجـال من يعـرف العـزف على أوتـار هذا الفـن .. لأنهم يجهلونه تماما ً
كمـا أنه قليـل من النسـاء من تعرف كيف تعـزفهٌ في حياتها ليستمتع بـه الرجـل
لجهلها به ايضاً..
دمتم بخيرر,,,
أحبائي الكــرام
ليســت
لوحــه تمتـزج بهــا كل الألـوان ..... تكـون الإبتسامه والدهشه للوهلة الاولى نصيــب كُـل من يشاهدهـا
يفتنن سلطانهـا برسم كـل ما يريدهٌ على ظهرها وما يمليـه عليه خيـاله الواسع
لوحـه تعرض في المزاد ليشتريها من يدفع أكثـر .. رغم كٌل جمالها الذي سحـر البشـر
كما أنها ليست نوتـه موسيقيه يستطيع من درس علمـ الموسيقي ومقاماتها عزفهــا
كما أنها غيـر كل القصائد التي بمـقدور من كان لهٌ من الشعر نصيب أن يكتب أبياتها
أعظـم من ذلك بكثيــر
فـن قليــل من يفهمــه .... نــدرة من الرجــال من يعـرف أســراره ... ويكتشـف خفاياه
لأنـه اغـلى مافـي الوجـود ...وارقـى الاشيـاء التي يمكن لرجـل أن يعرفهــا
كمــا أن قليــل من يتقــن هذا الفن .... لأنه مجهـول ... بـل نعمـه يخصـ الله سبحانه وتعلى بهـا من يحــب
فن من الإستحــاله أن تجــد له منـافس... بعيــد بعيـــــــد كل البعـد أن يشبـه بفــن آخـــر
تتسائــلون عن هــذا الفـــــــــن ؟
هي الـــــمرأة التي تحمـل صفـات الأنثى ..... التي إحتــارت بوصفهـا كــل أقـلام التـاريخ .... ورفعت رايات الإستسلام كل الأفكـار التي كان حلمها إنصاف هذا الفــن
قليــل من الرجـال ... من يعــرف كيف يجعـل منهــا شيئـاً يفوق الأمنيــات .... وعالمـاً ليسـ بِه شيئا من الحـزن او الآهــات
كما أنه قليل من النسـاء من تتقـن هذا الفـن بسبب أشيـاء كثيـره جدا ً
تشــاهد بنـاظريهــا ... وقوامهــا .... أجمــل لوحــه تفنن برسمـها الخالق البارئ
ولصوتهــا بأس شـديد ... وقوة صارمـه ... على كـل ما يكــدر الخواطــر .....ويتعب الأفئـدة
تتيقن أنه لا موسيقــي تغنـيـك عن نغمـات صوتهــا .... بل أن صوتهــا هو أعـذب موسيقي بالحيـاة
تهمسـ لك بأرق العبارات بـه التي تجدد بك الحيـاة كـل لحظـة .... وتجعـلك تحـبهـا أكثـر وأكثـر لأنهــا هي الحيـاة ومنها الحيــاة وبهـا الحيــاة
تخـلق في نفسهـا الإحســاس بأنهــا طفلـه مهما تقدم بها العمــر وهي بين أحظـانك في ليلـة دافئـة ليسـ هنالك ادفئ منهـا سـوى احضـانهـا .... التي زرعت بداخلك الشعـور بأنك أسعـدرجـال الأرض
تكتشـف بهـا أنهـا أعظمــ قصيدة كتبت على وجـه الأرض ... قصيده لا يمكن أن يكتبهـا احـد ابدا ً
يخالجك الإحسـاس ... واليقين .. بأن كل شيئا ممكن في هذه الحيـاة ... إلا أن تجـد لهـا منافســه
هذه الأٌنثــى ..... في الحيـاة
التـي لا تريـد سـوى الرجــل الذي يعـرف قيمـتهـا الغالية ... لأنه قليل من يستحقهـا .. ويستحق أن تهب له عـذب مشاعرها
كـل الفنــون ناقصــه .... إلا فـن الانـوثة ... بـل إنه الفـن الوحيـد الذي يستحق أن يطـلق عليـه مسمـى الفـن
لا اريــد الاطـاله عليكــم
ولكن ليتأكـد الكــل أإنه قليل من الرجـال من يعـرف العـزف على أوتـار هذا الفـن .. لأنهم يجهلونه تماما ً
كمـا أنه قليـل من النسـاء من تعرف كيف تعـزفهٌ في حياتها ليستمتع بـه الرجـل
لجهلها به ايضاً..
دمتم بخيرر,,,

تعليق