إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

للفتيات فقط

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للفتيات فقط

    مغص في اسفل البطن يرافقه شعور بالتوعك والانحطاط العام
    الابحاث الطبية الحديثة تؤكد.. البروستاجلاندين عامل رئيس في معاناة المرأة من آلام الحيض



    تشعر غالبية النساء بما يسمى الام الحيض وهي كناية عن مغص خفيف في اسفل البطن يرافقه شعور بالتوعك والانحطاط العام ولكنها لا تعوق نشاط المرأة وقيامها باعمالها كالمعتاد داخل المنزل وخارجه. وتضطر 10٪ فقط من النساء المكوث في البيت في الفراش والانقطاع عن القيام باي نشاط ليوم او ليومين خلال الدورة الشهرية، تبدأ الام الحيض غالباً قبل بدء الدورة بساعات او بايام وتزول بانتهاء الحيض يظهر الالم على شكل تشنجات وتقلصات في منطقة الرحم بما يشبه المغص، يرافقها احياناً صداع كامل او صداع نصفي وشعور بالتعب والانحطاط العام وهبوط في الحالة النفسية الى درجة الاكتئاب وفي بعض الاحيان يشتد الالم الى الظهر والساقين فتشعر الفتاة بميل الى الغثيان والتقيؤ ورغبة في الاستلقاء وعدم الحركة. هذه الاعراض تخف تدريجياً وتزول مع تدفق الدم علماً ان نزول الدم نفسه يكون في البداية عسيراً فيسيل قطرة قطره ويتحول الى سائل وردي اللون ثم يصبح غزيراً. عند البعض الاخر من النساء يتحول الدم الى قطع نسيجية من بطانة الرحم المنهارة تنزل بصعوبة بعد الشعور بمغص شديد والام شديدة. وتعرف الفتيات بحكم العادة والتكرار ان الحيض قد قارب اوانه وانهن شارفن على مرحلة التوعك وذلك من خلال التبدل في مزاجهن والام الثديين وتضخمهما والثقل في العينين وانتفاخ البطن والارتخاء العام وعدم التركيز.

    الاسباب المعروفة لالآم الحيض

    يجمع الاطباء اليوم على الاسباب التالية لالام الحيض الشهرية التي تصيب الفتيات وقسم من النساء على حد سواء وهي:

    1) عامل البروستاجلاندين (prostaglandin) الذي يأتي حسب ما توصلت اليه الابحاث الطبية الحديثة في مقدمة التفسيرات لما يحدث عند الفتاة عندما تعاني من الام الحيض وهذا يجدر التوقف عنده فقد اكتشف البروفسور «بيكلز» في الحقبة الاخيرة عاملاً رئيسياً قد يكون فتحاً جديداً في عالم الطب النسائي يقف وراء الام الحيض وهو وجود مادة البروستاجلاندين بنسبة عالية في بطانة الرحم ودم الحيض وهي مادة طبيعية تعرف كيمائياً بالاحماض الدهنية غير المشبعة تسبب تقلصات وانقباضات من عضلات الرحم حصراً شبيهة بالام الحيض وهذا ما دفع العلماء الى استباط هذه المادة واستخدامها في تحريض طلق الولادة قبل الاوان. كما تم التوصل الى اكتشاف ثان، فقد اظهر ان الادوية المضادة للالتهابات وداء الروماتيزم تمنع تكون البروستاجلاندين في الجسم ويأتي في مقدمة هذه الادوية مستحضر الايبوبروفين الذي يستخدم في بعض الحالات عسر الطمث.

    2) اسباب عضوية وتشويه تكويني في الرحم وانحرافه عن وضعه وانقلابه الى الخلف او الى الامام بشدة مما يحول دون خروج دم الحيض بسهولة ويسبب التشنجات المؤلمة.

    3) في حالات عدم البلوغ الجنسي عند الفتاة، حيث يتعسر نزول الحيض فيكون رحمها صغيراً وعنق الرحم صلباً قليل التمدد والتقلص وتكون الياف الرحم صلبة، فيصعب على الدم اجتياز قناة عنق الرحم الى الخارج مما يولد الاماً تشنجية وحالات شبيهة بحالات الام الطلق.

    4) بعض حالات تعسر الطمث عند الفتيات سببها التوتر العصبي او شدة الحساسية واوضاع نفسية غير مريحة مما يترك اثره على وظيفة الجهاز العصبي النباتي ويزيد الوضع تازماً التربية الجنسية الخاطئة المرتكزة على فهم مغلوط ومعكوس للوظائف التناسلية.

    5) الخوف المستمر والشعور الدائم بان فترة الحيض هي فترة نجسة او غير طاهرة يرافقها بالضرورة انحراف في المزاج يزيد من حدة التوترات والالام.

    6) البيئة المتشددة والجهل وعدم المعرفة بالامور الجنسية قد تكون سبباً في تعقيد الامور مما يولد لدى الفتاة لا شعورياً احساسات غير واقعية وعوارض مضخمة لا تتطابق مع واقع الالم فيتحول الالم البسيط الى وهم كبير ومرض حقيقي.

    7) قد تكون الام الحيض شديدة جداً تستوجب المرأة الذهاب الى المستشفى وذلك من اجل اخذ مسكنات وفي الغالب يكون السبب وراء هذه المشكلة دور نفسي بحت وفي بعض الحالات يكون السبب وجود بعض الامراض في الحوض مثل التهابات الحوض الحادة والمزمنة وكذلك حالات البطانة المهاجرة المعروفة (بالاندومتريوسيس).


    جريدة الرياض




    سوء التغذية وفقر الدم يؤخران ظهور الدورة الشهرية




    تحيض الأنثى كما هو معروف مرة واحدة كل شهر ويستمر الحيض عادة من ثلاثة أيام إلى خمسة أو سبعة أيام وقد لا تكون الدورة الشهرية دائماً منتظمة وانما تعترضها مشاكل عدة ومضاعفات كثيرة منذ بداية انطلاقها أو بعد انتظامها بعضهن يأتيهن الحيض في البداية مرة كل شهرين او ثلاثة اشهر وبعضهن الآخر يأتيهن كل اسبوعين أو ثلاثة اسابيع هذا الانحراف في الدورة الشهرية يسبب ازعاجاً وقلقاً عند المرأة خاصة اذا كانت عندها اخوات او صديقات يأتيهن الحيض بانتظام دون أية مشاكل فيجب على الفتاة ان لا تقلق من هذه الظاهرة فلو كانت الدورات الشهرية لدى كل الفتيات دقيقة ومنتظمة لما كتب في الطب النسائي اية كلمة وان استشارة الطبيب النسائي المختص تحل معظم المشاكل بأهون السبل ولكن هناك بعض الانحرافات في الحيض قد تحدث في سن البلوغ والمراهقة يجب على الفتاة ان تتعرف عليها زيادة في الايضاح والاطمئنان، لعل اكثر ما يقلق الفتاة والمحيطين بها تأخر ظهور الحيض حتى سنة السادسة عشرة او الثامنة عشرة من عمرها فلا تظهر اية علامة من العلامات التي تشعر بها كل فتاة عادة قبيل نزول دماء الحيض، كما تتأخر ايضاً علامات الانوثة الثانوية التي تحدث عادة من بداية سن النضوج، كتضخم الثدي وبروزه وكثافة الشعر في العانة وظهور بشارة الحيض أي الافرازات المخاطية النقية من المهبل التي تسبق الحيض عادة وكذلك النمو في الطول. كل هذا بالطبع يولد لدى الفتاة قلقاً نفسياً شديداً وتساؤلات مشروعة عن ظاهرة تأخر ظهور الحيض عندها. ويعود تأخر ظهور الحيض عند الفتاة لسببين رئيسيين هما: 1- النضوج غير الكافي اي عدم النمو الكافي واللازم للانوثة والانجاب الذي تعود اسبابه الى نقص في افرازات الغدد الصماء فالغدد التناسلية على اثر امراض باطنية كالسل الرئوي والحميات والتسمم والروماتيزم وسوء التغذية ونقص الفيتامينات في سن الطفولة والبلوغ وفي هذه الحالة، تكون الاعضاء التناسلية هزيلة والمهبل قصيرا جداً والرحم صغيرا طفيلياً والمبيضان صلبين تبعاً لذلك تكون الدورة الشهرية نادرة الحدوث وشبه معدومة وكمية الدم الشهري شحيحا وعملية التبويض شبه معدومة لذلك يكون الحيض نادر الحدوث وينزل في سن متأخرة. وتكون معالجة عدم النضوج باعطاء الفتاة كمية وافرة من الهرمونات الانثوية (الاستروجين) التي يفرزها المبيض والتي تساعد على نمو الاعضاء التناسلية وتغذيتها بالدم وتؤمن الانتظام الكلي الدورة الشهرية لمدة طويلة من الزمن تتعدى السنة واضافة للمعالجة بالهرمونات الانثوية تعطى الفتاة كميات وافرة من الفيتامينات والبرويتنات والعناصر المغذية الضرورية وانصح الفتاة ايضاً بمزاولة الرياضة والسباحة والمشي والقراءة والابتعاد عن الاجواء السلبية التي قد تفسد عليها راحتها النفسية أو تسبب لها القلق والانزعاج.

    2- سوء التغذية والاهمال في سن الطفولة: اذا علمنا ان الغدد التناسلية ذات الافراز الداخلي تستمد غذائها عن طريق الدم، ادركنا ما لغذاء الفتاة التي هي في طور الانتقال من الطفولة إلى البلوغ من أهمية بالغة فإذا ساء غذاء الفتاة ونقصت كمية الفيتامينات الضرورية فيه تعطل الميزان الهرموني فيها واصيب بخلل، كما دلت التجارب والابحاث على ان سوء التغذية اليومية وفقر الدم المزمن يضعان افراز الغدة النخامية ويحدثان خللاً في الدورة الشهرية ويحدث هذا بشكل في حال نقص الفيتامين من نوع (B,1 B,2 B,6 B21). ان خير دليل على تأثير سوء التغذية على الجهاز التناسلي هو عدم انتظام الدورة الشهرية واختلاطها لدى الطالبات اللواتي يتقيدن بنظام صارم في التغذية حفاظاً على وزنهن ورشاقتهن. فهن يعانين من اوجاع الطمث واحياناً من اختفائه مدة ثلاثة اشهر او اربعة وكل هذه الاختلاطات تؤدي بالطبع إلى انقطاع الاباضة عند الفتاة وبالتالي انقطاع الحيض أو تأخر ظهوره في احسن الحالات وتكون المعالجة بتفادي كل الاسباب الآنفة الذكر منذ عهد الطفولة والاهتمام الدائم بالفتاة ومراقبة نموها عن كثب.

  • #2
    وكل الشكر ليك خيووو

    ع الموضوع والمعلومات المفيده

    وسلاااامى ااانااا

    دنياك دنياى ولاحد يسواك

    تعليق


    • #3
      يسلموو على المووضوع

      ...................................

      تعليق


      • #4
        مشكوورني يا خواتي على الرد والمرور ولله يعطيكم العافيه

        تعليق


        • #5
          يسلمو خييو على الموضوع

          والف شكر
          [align=center]سبحان الله وبحمدة

          سبحان الله العظيم[/align]

          تعليق


          • #6
            مشكووووووووووره اختي سارونه على الرد والمرور ولله يعطيج العافيه

            تعليق


            • #7
              مشكووووور خيووو ع المعلومات



              تعليق


              • #8
                مشكوووووووووووووووره اختي على الرد والمرور ولله يعطيج العافيه

                تعليق


                • #9
                  مشكوووووووور عيوني على المعلووومات
                  [align=center]



                  [/align]

                  تعليق


                  • #10
                    مشكووووووووووووره اختي على الرد والمرور ولله يعطيج العافيه

                    تعليق

                    يعمل...
                    X