تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مذيعة مغربية ترتدي الحجاب وتعتزل تقديم الأخبار
تعتبر الصحفية المغربية سعيدة بن عائشة واحدة من الوجوه التلفزيونية المتألقة في التلفزيون المغربي، وشكل ارتداؤها “الحجاب” في شهر نوفمبر الماضي مع طلبها من مسؤولي القناة الثانية في التلفزيون المغربي “دوزيم” إعفاءها من تقديم نشرات الأخبار ضجة إعلامية واسعة.ووفقا لما ذكرته بن عائشة - بن قنة المغرب - فإن ارتداءها للحجاب يتعارض مع طبيعة عملها كمقدمة أخبار بتلفزيون “دوزيم”، التي لم يسبق لها ومنذ تأسيسها في مارس من العام 1989، أن سمحت بتقديم سيدة محجبة للأخبار .وذكرت سعيدة بن عائشة أن فكرة ارتدائها الحجاب تعود لعشرين سنة خلت، غير أن رغبتها في ارتداء الحجاب اصطدمت برفض والدها ومن بعده زوجها السابق محمد عماد مدير الأخبار في ذات المحطة، لكن وبمجرد طلاقها أعادت التفكير في هذا الأمر وترتيب أمورها الشخصية، “لأجد في الحجاب حرية كنت أحلم بها، وقد تمكنت أخيرا من تحقيقها" حسب قولها. بن عائشة وفي ذات التصريحات اعتبرت "أن طلبها الإعفاء من التقديم لا علاقة له بالحجاب وإنما جاء بعد الحيف والتهميش الذي شعرت به أثناء تغطية تلفزيون دوزيم للانتخابات التشريعية الأخيرة في سبتمبر الماضي".
دمتم سالمين
مذيعة مغربية ترتدي الحجاب وتعتزل تقديم الأخبار
تعتبر الصحفية المغربية سعيدة بن عائشة واحدة من الوجوه التلفزيونية المتألقة في التلفزيون المغربي، وشكل ارتداؤها “الحجاب” في شهر نوفمبر الماضي مع طلبها من مسؤولي القناة الثانية في التلفزيون المغربي “دوزيم” إعفاءها من تقديم نشرات الأخبار ضجة إعلامية واسعة.ووفقا لما ذكرته بن عائشة - بن قنة المغرب - فإن ارتداءها للحجاب يتعارض مع طبيعة عملها كمقدمة أخبار بتلفزيون “دوزيم”، التي لم يسبق لها ومنذ تأسيسها في مارس من العام 1989، أن سمحت بتقديم سيدة محجبة للأخبار .وذكرت سعيدة بن عائشة أن فكرة ارتدائها الحجاب تعود لعشرين سنة خلت، غير أن رغبتها في ارتداء الحجاب اصطدمت برفض والدها ومن بعده زوجها السابق محمد عماد مدير الأخبار في ذات المحطة، لكن وبمجرد طلاقها أعادت التفكير في هذا الأمر وترتيب أمورها الشخصية، “لأجد في الحجاب حرية كنت أحلم بها، وقد تمكنت أخيرا من تحقيقها" حسب قولها. بن عائشة وفي ذات التصريحات اعتبرت "أن طلبها الإعفاء من التقديم لا علاقة له بالحجاب وإنما جاء بعد الحيف والتهميش الذي شعرت به أثناء تغطية تلفزيون دوزيم للانتخابات التشريعية الأخيرة في سبتمبر الماضي".
دمتم سالمين
) عـلى الـرد والـمـرور الـرائـع
تعليق