إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سامي الحاج في معتقل جوانتانامو في تفاصيل جديده

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سامي الحاج في معتقل جوانتانامو في تفاصيل جديده

    سجانو جوانتانامو اتهموا يمني بـ"السعادة" والكلاب نهشت القحطاني .. سامي الحاج في تفاصيل جديدة: استخدموا معنا السحر ولفونا بعلم إسرائيل

    الثلاثاء, 07 يوليو 2009 21:16 (سبق) الجزائر:







    سامي الحاج

    كشف المعتقل السوداني السابق في جوانتانامو سامي الحاج تفاصيل جديدة عن وضع المعتقلين هناك، حيث قال: إنهم تعرضوا لأبشع أنواع العذاب والإهانة على يد الأمريكيين، موضحاً أنهم استخدموا معهم السحر والمخدرات ولفوهم بالعلم الإسرائيلي من أجل إهانتهم. وقال الحاج في حديث موسع لصحيفة جزائرية: إن معتقلاً سعوديا في بداية سنوات الاعتقال رأى في منامه أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يسلم عليه ويواسيه، وعندما شكا هذا المعتقل للرسول أوضاع المعتقلين في جوانتانامو قال له صلى الله عليه وسلم: ما قولكم في أن يعز الله من يعزكم ويذل من يذلكم، وأن الفرج قريب، ففرح المعتقلون بتلك الرؤية وأصبحوا يتناقلونها لتمدهم بالقوة.

    وفيما ذكر الحاج قصة طريفة لمعتقل يمني اتهم بأنه "معتقل سعيد" في جوانتانامو بعدما قال لسجانيه أن ظروفه المادية سيئة في اليمن، وكشف عن تفاصيل حزينة عن وضع المعتقل السعودي محمد القحطاني، حيث قال: إنه متهم بأنه الخاطف رقم 20 في الطائرات التي نفذت هجمات الحادي عشر من سبتمبر ضد الولايات المتحدة.

    وأضاف: هذا الشخص الذي لا يزال معتقلاً تعرض لأبشع أنواع التعذيب، وحكايته تعكس ما يحدث من تعذيب وانتهاكات داخل معتقل العار و الفضيحة الأمريكية.

    وأوضح: عُزل القحطاني داخل زنزانة من خشب لعدة أشهر، قطعوه عن العالم الخارجي، مع استمرار التحقيقات ليلاً ونهاراً، التي كانت تركز على أمر واحد وهو أن يعترف المتهم بأنه المختطف رقم 20، ومورست ضد هذا المعتقل أنواع فظيعة من التعذيب النفسي والجسدي، فقد قام المحققون الأمريكيون بترك الكلاب تنهش جسمه بل أنه منع حتى من استعمال الحمام.

    والأكثر من ذلك أنهم استخدموا نساء محققات في الضغط عليه، حيث تقوم واحدة بالوقوف على ظهره وتجبره على الوقوف وهو مقيد من أجل تحية العلم الأمريكي. وهو يهم بالوقوف يضرب في مناطق حساسة من جسمه، ومن الأساليب التي استخدمها المحققون الأمريكيون مع هذا المعتقل السعودي، لجوئهم إلى وضع صور خليعة في الغرفة الخشبية التي يعيش فيها بل أنهم كانوا يعلقون تلك الصور على رقبته ويجبرونه على وصف أدق تفاصيل ما لا يوصف، بالإضافة إلى وضع جهاز تلفاز في غرفته وتشغيل أصوات مخيفة وصور التفجيرات والإعدامات.

    والى جانب كل هذه الأساليب التي تتعارض مع كل القيم ومبادئ حقوق الإنسان في العالم، تعرض المعتقل إلى سب وشتم له ولعائلته وإهانات لدينه الإسلام، حيث يقف المحقق على المصحف الشريف ويقول له بصريح العبارة: "إنها حرب بين النجمة والصليب والهلال".

    وحسب شهادة سامي الحاج التي قال: إن الأمريكيين أنفسهم اعترفوا بها، فقد أصيب محمد القحطاني بانهيار جراء التعذيب الذي تعرض له ونقل على إثرها إلى المستشفى وهناك شعر بطعم النوم مثلما اعترف هو بنفسه لزملائه، ولكن بعد عودته إلى المعتقل عاود المحققون معه نفس التعذيب المصاحب بتحقيقات مستمرة وكلها تدور حول المختطف رقم "20"، وما زال هذا السعودي قابعاً في غياهب جوانتانامو ينتظر مصيره الذي قد يكون الإعدام أو الإفراج، في حال وفى باراك أوباما بوعوده بإغلاق المعتقل الذي وضع سمعة الولايات المتحدة في الحضيض.






  • #2

    لا حوال وقوة إلا بالله ..

    والله مادري شقول غير حسبي الله ونعم الوكيل ..

    تشكرااات ..



    تعليق


    • #3
      لاحول الله ،،

      هالمعتقل رمز للاستبداد والظلم ،،

      قال اوباما بيسكره ..!!!

      مايندرى ..

      تسلم ايــدج ،، وقــواج الله =)

      نحن مجانين اذا لم نستطع أن نفكر ومتعصبون اذا لم نرد أن نفكر وعبيد اذا لم نجرؤ أن نفكر.

      تعليق

      يعمل...
      X