نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- أدان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الاثنين، الهجمة التي يعتقد بأنها أودت بحياة 161 شخصا في جنوب السودان الأحد.
وقال ممثل للأمين العام في بيان إنه "يدين بقلق بالغ هجمات 2 أغسطس/آب، في منطقة أكوبو بولاية جونغيلي جنوب السودان، والتي يعتقد بأنها أودت بحياة 100 امرأة وطفل و50 رجلا و11 من جنود الجيش الشعبي لتحرير السودان."
وقد قاتل الجيش الشعبي لتحرير السودان الحكومة لأكثر من 20 عاما، إلى أن انتهى القتال بتوقيع اتفاق للسلام عام 2005.
وأضاف بيان الأمم المتحدة أن الأمين العام وجه البعثة الأممية في السودان إلى مد "يد العون لهؤلاء الذين تأثروا بالهجمة الشائنة."
ونقلت وكالات أنباء عن حكومة ولاية جونغيلي قولها في بيان إن "المهاجمين هم من قبيلة مورلي اجتاحوا قوة صغيرة من الجنود الجنوبيين كانوا متمركزين في المنطقة لحماية مستوطنة لقبائل النوير الذين يخوضون حربا مع قبيلة مورلي."
وألقى رئيس حكومة جنوب السودان سلفا كير باللوم على المحرضين السياسيين الذين قال انهم "يريدون ان يظهروا ان الجنوب لا يمكنه ان يدير نفسه بنفسه قبل استفتاء في الجنوب هناك وعد باجرائه في عام 2011 بشأن الانفصال عن شمال السودان."

أحــتــرا Mark مــاتــي
وقال ممثل للأمين العام في بيان إنه "يدين بقلق بالغ هجمات 2 أغسطس/آب، في منطقة أكوبو بولاية جونغيلي جنوب السودان، والتي يعتقد بأنها أودت بحياة 100 امرأة وطفل و50 رجلا و11 من جنود الجيش الشعبي لتحرير السودان."
وقد قاتل الجيش الشعبي لتحرير السودان الحكومة لأكثر من 20 عاما، إلى أن انتهى القتال بتوقيع اتفاق للسلام عام 2005.
وأضاف بيان الأمم المتحدة أن الأمين العام وجه البعثة الأممية في السودان إلى مد "يد العون لهؤلاء الذين تأثروا بالهجمة الشائنة."
ونقلت وكالات أنباء عن حكومة ولاية جونغيلي قولها في بيان إن "المهاجمين هم من قبيلة مورلي اجتاحوا قوة صغيرة من الجنود الجنوبيين كانوا متمركزين في المنطقة لحماية مستوطنة لقبائل النوير الذين يخوضون حربا مع قبيلة مورلي."
وألقى رئيس حكومة جنوب السودان سلفا كير باللوم على المحرضين السياسيين الذين قال انهم "يريدون ان يظهروا ان الجنوب لا يمكنه ان يدير نفسه بنفسه قبل استفتاء في الجنوب هناك وعد باجرائه في عام 2011 بشأن الانفصال عن شمال السودان."

أحــتــرا Mark مــاتــي
تعليق