السلام عليكم
شلونكم عساكم بخير
..
شقيقة زوجة بلير تعتنق الإسلام
لورين بوث تعتمر كوفية فلسطينية
كشفت تقارير بريطانية أمس أن لورين بوث شقيقة شيري بلير قرينة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير اعتنقت الإسلام بعد تجربة عاشتها في إيران.
ونقلت صحيفة (ديلي ميل) عن الصحفية بوث (43 عامًا)، التي تعمل لقناة (برس تي في) الإخبارية الإيرانية التي تبث بالإنجليزي، القول إنها ترتدي حالياً الحجاب وتصلي خمس مرات في اليوم وتزور مسجداً قريباً كلما أمكن.
وأوضحت أنها قررت اعتناق الإسلام قبل ستة أسابيع ، وذلك بعد زيارة مسجد السيدة فاطمة الزهراء بمدينة قم الإيرانية.
وتروي ما شعرت به فتقول: «في تلك الليلة، شعرت بأن نفحة روحانية أصابتني.. والآن لا أتناول لحوم الخنازير وأقرأ القرآن كل يوم.. أنا الآن في الصفحة الستين».
ومضت تقول: «لم أتناول الخمر منذ 45 يومًا، والشيء الغريب أني منذ قررت اعتناق الإسلام، لم تحدثني نفسي بالاقتراب من الكحوليات»، وتتعجب من نفسها قائلة: «وأنا من كنت أشرب زجاجة أو زجاجتين يوميًا».
ورفضت بوث أن تحسم إمكانية ارتدائها النقاب، وقالت: «من يدري إلى أين ستأخذني رحلتي الروحانية؟».
تجدر الإشارة إلى أنه حتى قبل اعتناقها الإسلام ، كانت بوث متعاطفة مع الإسلام وقضت فترة طويلة تعمل في الأراضي الفلسطينية.
وتقول عن الإسلام: «كنت دائمًا معجبة بتلك القوة والراحة التي يوفرها».
وتأمل بوث أن يساعد إسلامها (السيد بلير) في تغيير أفكاره المسبقة عن الإسلام.
...
تقبلو مني الاحترام
..
شلونكم عساكم بخير
..
شقيقة زوجة بلير تعتنق الإسلام

لورين بوث تعتمر كوفية فلسطينية
كشفت تقارير بريطانية أمس أن لورين بوث شقيقة شيري بلير قرينة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير اعتنقت الإسلام بعد تجربة عاشتها في إيران.
ونقلت صحيفة (ديلي ميل) عن الصحفية بوث (43 عامًا)، التي تعمل لقناة (برس تي في) الإخبارية الإيرانية التي تبث بالإنجليزي، القول إنها ترتدي حالياً الحجاب وتصلي خمس مرات في اليوم وتزور مسجداً قريباً كلما أمكن.
وأوضحت أنها قررت اعتناق الإسلام قبل ستة أسابيع ، وذلك بعد زيارة مسجد السيدة فاطمة الزهراء بمدينة قم الإيرانية.
وتروي ما شعرت به فتقول: «في تلك الليلة، شعرت بأن نفحة روحانية أصابتني.. والآن لا أتناول لحوم الخنازير وأقرأ القرآن كل يوم.. أنا الآن في الصفحة الستين».
ومضت تقول: «لم أتناول الخمر منذ 45 يومًا، والشيء الغريب أني منذ قررت اعتناق الإسلام، لم تحدثني نفسي بالاقتراب من الكحوليات»، وتتعجب من نفسها قائلة: «وأنا من كنت أشرب زجاجة أو زجاجتين يوميًا».
ورفضت بوث أن تحسم إمكانية ارتدائها النقاب، وقالت: «من يدري إلى أين ستأخذني رحلتي الروحانية؟».
تجدر الإشارة إلى أنه حتى قبل اعتناقها الإسلام ، كانت بوث متعاطفة مع الإسلام وقضت فترة طويلة تعمل في الأراضي الفلسطينية.
وتقول عن الإسلام: «كنت دائمًا معجبة بتلك القوة والراحة التي يوفرها».
وتأمل بوث أن يساعد إسلامها (السيد بلير) في تغيير أفكاره المسبقة عن الإسلام.
...
تقبلو مني الاحترام
..
تعليق