أكبر حاج عمره 100 عام وأصغرهم 6 ساعات
تحققت أمنية حاج باكستاني في تأدية فريضة الحج بعد أن بلغ عمره 100 عام،
وأوضح مزار محمد الابن الاكبر للمواطن الباكستاني محمد رضا خان، أن والده كان يطمح الى زيارة البلد الحرام والمشاعر المقدسة قبل أن توافيه المنية، غير أن عسر الحال، وعدم الاستطاعة لم تمكنه من القدوم إلا في هذا العام.
وتعد هذه الحجة الأولى بالنسبة الى مزار (52 عاما)، وكذلك زوجته، حيث أبديا سرورهما وابتهاجهما بتوفيق الله لهما بتأدية فريضة الحج، وكسب الأجر جراء تناوبهما على دفع الوالد المسن بعربة متحركة لعدم قدرته على المشي.
وأكد مزار أن هذا العمل يعد أقل ما يقدم من ابن لوالده أو والدته، ردا لجميلهما وعرفانا بفضلهما بعد الله عليه.
من ناحية أخرى، تمكنت حاجة موريتانية من الوقوف في عرفة بوليدها الذي وضعته فجرا في مستشفى منى الجسر، وذلك بمساعدة من القائمين على المستشفى.
واعتنى الطاقم الطبي بالمولود الصغير حتى تمكنت والدته من العودة من مشعر عرفة، حيث اتفقت معهم وبسرور بالغ على تسميته «عرفة» تيمناً باليوم نفسه والمشعر، وأقيم حفل من قبل الطاقم المشرف عليها وعلى ابنها تم فيه توزيع الحلويات والكعك على مرافقي أم عرفة من أقاربها، وعلى طاقم التمريض بغرفة تنويم الولادة، حيث كان الطفل عرفة ضمن طفلتين ولدتا قبله بيومين في المستشفى نفسه.
تحققت أمنية حاج باكستاني في تأدية فريضة الحج بعد أن بلغ عمره 100 عام،
وأوضح مزار محمد الابن الاكبر للمواطن الباكستاني محمد رضا خان، أن والده كان يطمح الى زيارة البلد الحرام والمشاعر المقدسة قبل أن توافيه المنية، غير أن عسر الحال، وعدم الاستطاعة لم تمكنه من القدوم إلا في هذا العام.
وتعد هذه الحجة الأولى بالنسبة الى مزار (52 عاما)، وكذلك زوجته، حيث أبديا سرورهما وابتهاجهما بتوفيق الله لهما بتأدية فريضة الحج، وكسب الأجر جراء تناوبهما على دفع الوالد المسن بعربة متحركة لعدم قدرته على المشي.
وأكد مزار أن هذا العمل يعد أقل ما يقدم من ابن لوالده أو والدته، ردا لجميلهما وعرفانا بفضلهما بعد الله عليه.
من ناحية أخرى، تمكنت حاجة موريتانية من الوقوف في عرفة بوليدها الذي وضعته فجرا في مستشفى منى الجسر، وذلك بمساعدة من القائمين على المستشفى.
واعتنى الطاقم الطبي بالمولود الصغير حتى تمكنت والدته من العودة من مشعر عرفة، حيث اتفقت معهم وبسرور بالغ على تسميته «عرفة» تيمناً باليوم نفسه والمشعر، وأقيم حفل من قبل الطاقم المشرف عليها وعلى ابنها تم فيه توزيع الحلويات والكعك على مرافقي أم عرفة من أقاربها، وعلى طاقم التمريض بغرفة تنويم الولادة، حيث كان الطفل عرفة ضمن طفلتين ولدتا قبله بيومين في المستشفى نفسه.
تعليق