رد: ارجو التثبيت لمعرفة معانى اسماء الله الحسنى
الــــقـــهـــار
هــو الـغـالـب الــذي قــهــر خــلــقــه بــســلــطـــانــه وقـــدرتـــه ، وصــرفـــهــم عــلـى مــا أراد طـــوعــــا وكـــرهـــا ، وخـــضـــع لـــجــــلالــــه كـــل شــــيء.
الــقــهــر فـى الـلـغــة هــو الـغــلــبـة والــتــذلــيــل مــعــا ،
وهــو الإســتــيــلاء عــلـى الــشــىء فـىالــظــاهـــر والــبـاطــن ..
والــقــاهــر والــقــهــار مــن صــفــات الله تـعــالـى وأســمـائـــه ،
والــقـهـار مــبـالـغـة فـى الــقــاهـــر فـالله هــو الـذى يــقــهــر خــلــقــه بــســلـطــانــه وقــدرتــه ،
هــو الــغــالــب جــمــيــع خــلــقــه رضــوا أم كــرهـــوا ،
قــهــر الانــســان عــلـى الــنـوم ،
وإذا أراد الــمــؤمـــن الـــتــخــلــق بــخــلــق الـــقــهــار فــعــلــيـه
أن يــقــهـــر نــفـــســه حــتـى تــطـــيــع أوامـــر ربــهــا ويـــقــهـــر الــشـــيــطـــان
والـــشــهـــوة والــغـــضــب.
روى أن أحـــد الــعــارفــيـن دخـــل عــلـى ســلــطـــان فـــرآه يـــذب ذبـــابـــة عـــن وجــهــه ،
كـــلــمــا طـــردهــــا عـــادت ،
فـــســأل الــعــارف: لــم خـــلــق الله الــذبــاب؟
فــأجــابـه الــعــارف: لـــيــذل بـــه الـــجــــبـــابــــرة
الــــقـــهـــار
هــو الـغـالـب الــذي قــهــر خــلــقــه بــســلــطـــانــه وقـــدرتـــه ، وصــرفـــهــم عــلـى مــا أراد طـــوعــــا وكـــرهـــا ، وخـــضـــع لـــجــــلالــــه كـــل شــــيء.
الــقــهــر فـى الـلـغــة هــو الـغــلــبـة والــتــذلــيــل مــعــا ،
وهــو الإســتــيــلاء عــلـى الــشــىء فـىالــظــاهـــر والــبـاطــن ..
والــقــاهــر والــقــهــار مــن صــفــات الله تـعــالـى وأســمـائـــه ،
والــقـهـار مــبـالـغـة فـى الــقــاهـــر فـالله هــو الـذى يــقــهــر خــلــقــه بــســلـطــانــه وقــدرتــه ،
هــو الــغــالــب جــمــيــع خــلــقــه رضــوا أم كــرهـــوا ،
قــهــر الانــســان عــلـى الــنـوم ،
وإذا أراد الــمــؤمـــن الـــتــخــلــق بــخــلــق الـــقــهــار فــعــلــيـه
أن يــقــهـــر نــفـــســه حــتـى تــطـــيــع أوامـــر ربــهــا ويـــقــهـــر الــشـــيــطـــان
والـــشــهـــوة والــغـــضــب.
روى أن أحـــد الــعــارفــيـن دخـــل عــلـى ســلــطـــان فـــرآه يـــذب ذبـــابـــة عـــن وجــهــه ،
كـــلــمــا طـــردهــــا عـــادت ،
فـــســأل الــعــارف: لــم خـــلــق الله الــذبــاب؟
فــأجــابـه الــعــارف: لـــيــذل بـــه الـــجــــبـــابــــرة
تعليق