[frame="9 80"]بسم الله الرحمن الرحيم
هذة بعض النصائح التي باذن الله تحقق لك السعادة بامرالله عز وجل
حتى تكون اسعد الناس
حافظ على تكبيرة الإحرام جماعة : و أكثر المكث في المسجد و عود نفسك المبادرة للصلاة لتجد السرور .
إياك و الذنوب : فإنها مصدر الهموم و الإحزان و هي سبب النكبات و باب المصائب و الأزمات .
اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته : و حط من سيئاتك و جعلك مشهور و هذه نعمة .
لا تعش في المثاليات بل عش واقعك : فأنت تريد من الناس مالا تستطيعه فكن عادلا .
عش حياة البساطة : و إياك و الرفاهية و الإسراف و البذخ فكلما ترفه الجسم تعقدت الروح.
انظر إلى من هو دونك في الجسم : و الصورة و المال و البيت و الوظيفة و الذرية لتعلم انك فوق ألوف الناس .
زر المستشفى لتعرف نعمة العافية : و السجن لتعرف نعمى الحرية و المارستان لتعرف نعمة العقل لأنك في نعم لا تدري بها.
لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح : فإياك و الوقوع في إعراض الناس و ذكر مثالبهم و الفرح بعثراتهم و الطلب زلاتهم.
اهجر العشق و الغرام والحب المحرم: فأنة عذاب للروح و مرض للقلب و افزع إلى الله و إلى ذكره وطاعته .
إطلاق النظر إلى الحرام : يورث هموما و غمومآ و جراحا في القلب و السعيد من غض بصرة و خاف ربه .
ما أصابك لم يكن ليخطئك : و ما أخطاك لم يكن ليصيبك وجف القلم بما أنت لاق ولا حيلة لك في القضاء.
إذا غضب احد الزوجين فليصمت الأخر : و ليقبل كل منها الأخر على ما فيه فأنة لن يخلو احد من عيب.
لا تظن إن الحياة كملت لأحد : من عنده بيت ليس عنده سيارة ومن عنده زوجة ليس عنده وظيفة ومن عنده شهية قد لا يجد طعام ومن عنده الموكولات منع من الأكل .
احذر المتشائم : فإنك تريه الزهرة فيريك شوكها و تعرض علية الماء فيخرج لك منه القذي و تمدح له الشمس فيشكو حرارتها .
إن من يؤخر السعادة حتى يعود ابنة الغائب : و يبني بيته و يجد وظيفة مناسبة إنما هو مخدوع بالسراب مغرور بأحلام اليقظة .
إذا وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح : بكل يوم يمر لأنة يخفف منها و ينقص من عمرها لان للشدة عمرا كعمر الإنسان لا تتعداه .
من أصبح منكم أمنا في سربه : معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا .
الطعام سعادة يوم : والسفر سعادة أسبوع و الزواج سعادة شهر و المال سعادة سنة و الإيمان سعادة العمر كله .
فكر في الذين تحبهم : و لا تعط من تكرههم لحظة واحدة من حياتك فأنهم لا يعلمون عنك و عن همك .
بينك و بين الأثرياء يوم واحد : إما أمس فلا يجدون لذته و غد فليس لي ولا لهم وإنما لهم يوم واحد فما أقلة من زمن .
العفو ألذ من الانتقام : و العمل أمتع من الفراغ و القناعة أعظم من المال و الصحة خير من الثروة .
إن سبك بشر فقد سبوا ربهم تعالى : أوجدهم من العدم فشكوا في وجودة و اطعمهم من جوع فشكروا غيرة و أمنهم من الخوف فحاربوه .
رزقك اعرف بمكانك منك بمكانة : و هو يطاردك مطاردة الظل و إن تموت حتى تستوفي رزقك .
لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود : و تنسى النعمة الحاضرة وتتحسر على النعمة الغائبة و تحسد الناس و تغفل عما لديك .
وكن كالنحلة : فإنها تأكل طيبا و تضع طيبا و إذا وقعت على عود لم تكسره و على زهرة لا تخدشها .
إذا زارتك شدة : فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تقشع ولا يخيفك رعدها ولا يرهبك برقها فربما كانت محملة بالغيث .
الأعمى يتمنى إن يشاهد العالم : و الأصم يتمنى إن يسمع الأصوات و المقعد يتمنى المشي خطوات و الأبكم يتمنى إن يقول كلمات و أنت تشاهد و تسمع و تمشي و تتكلم
ينبغي إن يكون لك حد : من المطالب الدنيوية تنتهي إليه فمثلا تطلب بيتا تسكنه و عملا يناسبك و سيارة تحملك إما فتح شهية الطمع على مصراعيها فهذا شقاء .
يظن من يقطع يومه : كله في اللعب ا و الصيد أو اللهو أنة سوف يسعد نفسه وما علم أنة سوف يدفع الثمن هما متصلا و كدرا دائما لأنة أهمل الموازنة بين الواجبات و المسليات .
و نسال الله العلي العظيم التوفيق في الدنيا و الاخرة[/frame]
هذة بعض النصائح التي باذن الله تحقق لك السعادة بامرالله عز وجل
حتى تكون اسعد الناس
حافظ على تكبيرة الإحرام جماعة : و أكثر المكث في المسجد و عود نفسك المبادرة للصلاة لتجد السرور .
إياك و الذنوب : فإنها مصدر الهموم و الإحزان و هي سبب النكبات و باب المصائب و الأزمات .
اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته : و حط من سيئاتك و جعلك مشهور و هذه نعمة .
لا تعش في المثاليات بل عش واقعك : فأنت تريد من الناس مالا تستطيعه فكن عادلا .
عش حياة البساطة : و إياك و الرفاهية و الإسراف و البذخ فكلما ترفه الجسم تعقدت الروح.
انظر إلى من هو دونك في الجسم : و الصورة و المال و البيت و الوظيفة و الذرية لتعلم انك فوق ألوف الناس .
زر المستشفى لتعرف نعمة العافية : و السجن لتعرف نعمى الحرية و المارستان لتعرف نعمة العقل لأنك في نعم لا تدري بها.
لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح : فإياك و الوقوع في إعراض الناس و ذكر مثالبهم و الفرح بعثراتهم و الطلب زلاتهم.
اهجر العشق و الغرام والحب المحرم: فأنة عذاب للروح و مرض للقلب و افزع إلى الله و إلى ذكره وطاعته .
إطلاق النظر إلى الحرام : يورث هموما و غمومآ و جراحا في القلب و السعيد من غض بصرة و خاف ربه .
ما أصابك لم يكن ليخطئك : و ما أخطاك لم يكن ليصيبك وجف القلم بما أنت لاق ولا حيلة لك في القضاء.
إذا غضب احد الزوجين فليصمت الأخر : و ليقبل كل منها الأخر على ما فيه فأنة لن يخلو احد من عيب.
لا تظن إن الحياة كملت لأحد : من عنده بيت ليس عنده سيارة ومن عنده زوجة ليس عنده وظيفة ومن عنده شهية قد لا يجد طعام ومن عنده الموكولات منع من الأكل .
احذر المتشائم : فإنك تريه الزهرة فيريك شوكها و تعرض علية الماء فيخرج لك منه القذي و تمدح له الشمس فيشكو حرارتها .
إن من يؤخر السعادة حتى يعود ابنة الغائب : و يبني بيته و يجد وظيفة مناسبة إنما هو مخدوع بالسراب مغرور بأحلام اليقظة .
إذا وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح : بكل يوم يمر لأنة يخفف منها و ينقص من عمرها لان للشدة عمرا كعمر الإنسان لا تتعداه .
من أصبح منكم أمنا في سربه : معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا .
الطعام سعادة يوم : والسفر سعادة أسبوع و الزواج سعادة شهر و المال سعادة سنة و الإيمان سعادة العمر كله .
فكر في الذين تحبهم : و لا تعط من تكرههم لحظة واحدة من حياتك فأنهم لا يعلمون عنك و عن همك .
بينك و بين الأثرياء يوم واحد : إما أمس فلا يجدون لذته و غد فليس لي ولا لهم وإنما لهم يوم واحد فما أقلة من زمن .
العفو ألذ من الانتقام : و العمل أمتع من الفراغ و القناعة أعظم من المال و الصحة خير من الثروة .
إن سبك بشر فقد سبوا ربهم تعالى : أوجدهم من العدم فشكوا في وجودة و اطعمهم من جوع فشكروا غيرة و أمنهم من الخوف فحاربوه .
رزقك اعرف بمكانك منك بمكانة : و هو يطاردك مطاردة الظل و إن تموت حتى تستوفي رزقك .
لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود : و تنسى النعمة الحاضرة وتتحسر على النعمة الغائبة و تحسد الناس و تغفل عما لديك .
وكن كالنحلة : فإنها تأكل طيبا و تضع طيبا و إذا وقعت على عود لم تكسره و على زهرة لا تخدشها .
إذا زارتك شدة : فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تقشع ولا يخيفك رعدها ولا يرهبك برقها فربما كانت محملة بالغيث .
الأعمى يتمنى إن يشاهد العالم : و الأصم يتمنى إن يسمع الأصوات و المقعد يتمنى المشي خطوات و الأبكم يتمنى إن يقول كلمات و أنت تشاهد و تسمع و تمشي و تتكلم
ينبغي إن يكون لك حد : من المطالب الدنيوية تنتهي إليه فمثلا تطلب بيتا تسكنه و عملا يناسبك و سيارة تحملك إما فتح شهية الطمع على مصراعيها فهذا شقاء .
يظن من يقطع يومه : كله في اللعب ا و الصيد أو اللهو أنة سوف يسعد نفسه وما علم أنة سوف يدفع الثمن هما متصلا و كدرا دائما لأنة أهمل الموازنة بين الواجبات و المسليات .
و نسال الله العلي العظيم التوفيق في الدنيا و الاخرة[/frame]
تعليق