السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
روى المغيرة بن شعبة قال: قام رسول الله عليه الصلاة والسلام حتى تورمت قدماه فقيل يارسول الله أليس قد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك و ما تأخر؟ قال: أفلا أكون عبداً شكوراً".
أفلا أكون عبدا شكورا ؟؟
ماأعظمك يامحمد
ماأعظمك يارسول الله
على الرغم من ان ذنبه مغفور وان الجنة هي داره في الآخره الا انه يكثر من العبادات بل يرهق نفسه
عندما أقرأ الحديث السابق يجتاحني شعور غريب
بقدر اعجابي بشخصية نبينا الكريم وادراكه الامور
أشعر بالخجل من نفسي ومن مجتمعنا
خلقنا الله في أحسن تقويم
(أفلا اكون عبدا شكورا)
فضلنا الله على المخلوقات
(أفلا اكون عبدا شكورا)
أنعم الله علينا بالاسلام
(أفلا اكون عبدا شكورا)
انعم الله علينا بالصحة والعافيه والمال والامان و .. و.. و..
(أفلا اكون عبدا شكورا)
هنا يحضرني قول الشاعر الزوزني رحمه الله
ألا فاشْكُرْ لِرَبِّك كلَّ iiوَقتٍ على الآلاءِ والنِّعَمِ iiالجسِيمة
إذا كان الزَّمانُ زَمانَ iiسُوءٍ فيَومٌ صالِحٌ مِنْهُ غَنِيمة
يجب علينا ان نقف مع أنفسنا وقفة واعية ومتأنية
الى متى المعصية؟؟
إلى متى لا أكون عبدا شكورا ؟؟
بقلم
صاحي لهم
روى المغيرة بن شعبة قال: قام رسول الله عليه الصلاة والسلام حتى تورمت قدماه فقيل يارسول الله أليس قد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك و ما تأخر؟ قال: أفلا أكون عبداً شكوراً".
أفلا أكون عبدا شكورا ؟؟
ماأعظمك يامحمد
ماأعظمك يارسول الله
على الرغم من ان ذنبه مغفور وان الجنة هي داره في الآخره الا انه يكثر من العبادات بل يرهق نفسه
عندما أقرأ الحديث السابق يجتاحني شعور غريب
بقدر اعجابي بشخصية نبينا الكريم وادراكه الامور
أشعر بالخجل من نفسي ومن مجتمعنا
خلقنا الله في أحسن تقويم
(أفلا اكون عبدا شكورا)
فضلنا الله على المخلوقات
(أفلا اكون عبدا شكورا)
أنعم الله علينا بالاسلام
(أفلا اكون عبدا شكورا)
انعم الله علينا بالصحة والعافيه والمال والامان و .. و.. و..
(أفلا اكون عبدا شكورا)
هنا يحضرني قول الشاعر الزوزني رحمه الله
ألا فاشْكُرْ لِرَبِّك كلَّ iiوَقتٍ على الآلاءِ والنِّعَمِ iiالجسِيمة
إذا كان الزَّمانُ زَمانَ iiسُوءٍ فيَومٌ صالِحٌ مِنْهُ غَنِيمة
يجب علينا ان نقف مع أنفسنا وقفة واعية ومتأنية
الى متى المعصية؟؟
إلى متى لا أكون عبدا شكورا ؟؟
بقلم
صاحي لهم
تعليق