تويت
المرأه بحر من الالغاز والاسرار تجعلك دائما حائرا تتسائل ماذا تريد ؟ وبماذا تفكر؟
ومالذي تحبه وتكرهه؟ فيما يلي نكشف للرجل بعض الحيل التي تتبعها المرأه معه ليس
لتغضبه دائما وانما لتحيره وتثير فضوله نحوها :
الحيلة الاولى : بعد زواجكما مباشرة وكلما رأيتما امرأه تحمل طفلا ومعها زوجها
قد تقول لك " يالجمال هذا الطفل .. كم يبدو أبواه سعيدين ألا تتمنى أن
يكون لنا طفل يزيد سعادتنا؟" هي تقول ذلك لتشعر أنها انسانة "بيوتية" تطمح لبناء أسرة سعيدة .
الحيلة الثانية: بطريقة غير مباشرة . ستذكرك بالمناسبات الخاصة بينكما . وما أكثرها عند المرأة مثل :
عيد ميلادها تاريخ أول لقاء بينكما . ذكرى أول لقاء بين أهلك وأهلها ويوم الخطوبة
وطبعا الزواج وقد تقول لك :" في الاسبوع المقبل لدينا مناسبة مهمة جدا "
. احفظ التواريخ وتذكرها بعد مرورها
الحيلة الثالثة: اثناء مشاهدتك للتلفزيون خاصة المباريات الرياضية قد تتعمد
الوقوف امام الشاشة لتسألك سؤالا غير مهم لتقطع متابعتك فاستخدم ذكاءك
واعطها جوابا لسؤالها اذ ان اهمالك لها وعدم الرد على اسئلتها لاينهيان الموقف
فقد تغضب وتتهمك بالاهمال وبأن ماتشاهده أهم من الحديث معها!!.
الحيلة الرابعه: ان اغضبتها في أحد الايام ستتعند البكاء بصوت خافت لكي تلفت
نظرك بطريقة غير مباشرة فاستعد لارضائها أو تجاهلها .
الحيلة الخامسه: قد تمل من ديكور البيت وتطلب منك تبديل أمكنة قطع الاثاث لكنك
بعد ان تنقلها لا تستقر على رأي الافضل الا تشترك معها في عملية التبديل .
الحيلة السادسة: تقترح عليك الذهاب معها الى محلات الملابس النسائية وتتعمد اختيار
عدة قطع لقياسها ثم تعطيك حقيبة يدها لتحملها وتنتظرها وستتأخر عمدا لاتذهب
معها وبلغها انه من الافضل ان تذهب مع احد اخوتها وخواتها .
الحيلة السابعة: تخرج معك لزيارة أهلك ...وتهتم بمظهرها لاتقل لها انه لاداعي
لشياكتها الزائده فهي تفعل ذلك لتبدو أجمل من في السهرة . ولا تعلق على شكلها
وتصرف وكأن ماتفعله شئ طبيعي.
الحيلة الثامنة: كلما انفردت معك ستفاجئك بكلام جميل فيه اعجاب قليل و
سريع ثم تختفي من أمامك قبل أن تسألها سترد لانك رجلي الاول والاخير ثم
تنشغل عنك بالعمل في المطبخ . لايغرك لماذا تتصرف بهذه الطريقة فقصدها فقط اثارة حيرتك .
الحيلة التاسعة: من وقت لاخر وبدون مناسبة ستضحك عاليا لا تسألها لماذا؟؟ لان
جوابها سيكون " لاشئ .. تذكرت شئ جميل ". اصمت وكأنك لم تسمعها تضحك
تحيااااااااااات
تعليق