مقنبس من مو ضوع عبث
واسمحلي للتزوير :ezpi_blush:
عندما تغني الطيور وتظهر شمس الصباح
لتبدأ الشمس بالتغلغل داخل أعضائي الناعسة .. ليغازل
الهواء أطراف شعري الليلي .. وتبدأ يداي بالتمدد لأجل صباح جديد ..
أجد نفسي بين الجميع ..بين مشطي الجميل مذياعي الكبير مكتبي الخشبي ..
الذي تعلوه لوحه مملوءة بصور أحبتي ..
أتذوق روائع الذكريات .. ابتسم للصور ..
و كأنها ترد لي الابتسامة .. ولكن سرع ما يبدأ مذياعي بالعمل ..
ليبشرني ب بداية صباح جديد .. و استمع له بإتقان ..
أبحر في عالم الأبراج استمع ل قوسي ل حمله ل سلطانها
لينبهني هاتفي بتأخير .. ليقول لي انهضي ليوم سعيد
كالعادة .. اسرح جدائلي .. ارتي ملابسي الملونة ..
و يبدأ مذياعي يتذكر بأغاني .. ببساطه زادة ابتسامتي لها ..
تبدأ ذكرياتي تتراكم.. ذكريات الحب الطفولة والجنون .. و عندها
اذكره هو الوحيد بالبشرية الذي أحببني .. حبيبي هو
حتى في بعده أحس بحب .. قلبه الدافئ
يضمني .. بكل خطوه أسيرها اذكره ..
بصوت عذب يناديني { دلوعتي} .. واركب السيارة
استمتع بذكرياتي .. عندما كنت أصر عليه بركوب هذه السيارة ..
واذكره وهو يسمعني كل أغاني فيروز ..
والشمس تردد معنا هذه الأغاني .وعندما اصل كليتي واشرب القهوه مع احبتي...
واتذكر هي كم A و B .. حتى
أصل لابتسامته و أغير وجهة سيري كل صباح ..
والقهوة الساخنة تحرق لساني لأصحصح
وبعد ألتصحيحه تراني أعود للحبيب .. و ذالك الرجل
الوحيد الذي استطاع ان يحضنني يقبلني ويمسح على جبيني
وأعود .. للبيت لمقابلة ربي لادعوه .. :يارب اجعل من احلامي صدف لمقبلته ..
وتبدأ ستائر عبث المظلمة بتعتيم حياتي..
واتذكر انه لم يتصل ولم يصل منه شي بعد ..
وتبدأ دموعي الحمقاء بالتساقط .. و بعد ان انظر لنفسي بالمراءة ..
والتفت وارى خلفي عدوي اللدود.. الذي يهمس لي بالشر يدعوني للمووت
هذا الشيء المسما بالسـريـر ..
عدوي هل لدي موعد مع من يحبني .. حبيبته أنا لكن اين انا..
عدوي هل لدي موعد مع من يحبني .. حبيبته أنا لكن اين انا..
وكل هذه اللحظات الأخيرة المظلمة وانا اتذكره على سرير
هل من الممكن أن اجدهُ في عالم أحلامي .. كل هذه وأنا أداعب أشواقي لأبي..
أنها أحلام الحب المتعلق بطرفٍ واحدٍ فقط .. وهو لقائي بأبي...
واسمحلي للتزوير :ezpi_blush:
عندما تغني الطيور وتظهر شمس الصباح
لتبدأ الشمس بالتغلغل داخل أعضائي الناعسة .. ليغازل
الهواء أطراف شعري الليلي .. وتبدأ يداي بالتمدد لأجل صباح جديد ..
أجد نفسي بين الجميع ..بين مشطي الجميل مذياعي الكبير مكتبي الخشبي ..
الذي تعلوه لوحه مملوءة بصور أحبتي ..
أتذوق روائع الذكريات .. ابتسم للصور ..
و كأنها ترد لي الابتسامة .. ولكن سرع ما يبدأ مذياعي بالعمل ..
ليبشرني ب بداية صباح جديد .. و استمع له بإتقان ..
أبحر في عالم الأبراج استمع ل قوسي ل حمله ل سلطانها
لينبهني هاتفي بتأخير .. ليقول لي انهضي ليوم سعيد
كالعادة .. اسرح جدائلي .. ارتي ملابسي الملونة ..
و يبدأ مذياعي يتذكر بأغاني .. ببساطه زادة ابتسامتي لها ..
تبدأ ذكرياتي تتراكم.. ذكريات الحب الطفولة والجنون .. و عندها
اذكره هو الوحيد بالبشرية الذي أحببني .. حبيبي هو
حتى في بعده أحس بحب .. قلبه الدافئ
يضمني .. بكل خطوه أسيرها اذكره ..
بصوت عذب يناديني { دلوعتي} .. واركب السيارة
استمتع بذكرياتي .. عندما كنت أصر عليه بركوب هذه السيارة ..
واذكره وهو يسمعني كل أغاني فيروز ..
والشمس تردد معنا هذه الأغاني .وعندما اصل كليتي واشرب القهوه مع احبتي...
واتذكر هي كم A و B .. حتى
أصل لابتسامته و أغير وجهة سيري كل صباح ..
والقهوة الساخنة تحرق لساني لأصحصح
وبعد ألتصحيحه تراني أعود للحبيب .. و ذالك الرجل
الوحيد الذي استطاع ان يحضنني يقبلني ويمسح على جبيني
وأعود .. للبيت لمقابلة ربي لادعوه .. :يارب اجعل من احلامي صدف لمقبلته ..
وتبدأ ستائر عبث المظلمة بتعتيم حياتي..
واتذكر انه لم يتصل ولم يصل منه شي بعد ..
وتبدأ دموعي الحمقاء بالتساقط .. و بعد ان انظر لنفسي بالمراءة ..
والتفت وارى خلفي عدوي اللدود.. الذي يهمس لي بالشر يدعوني للمووت
هذا الشيء المسما بالسـريـر ..
عدوي هل لدي موعد مع من يحبني .. حبيبته أنا لكن اين انا..
عدوي هل لدي موعد مع من يحبني .. حبيبته أنا لكن اين انا..
وكل هذه اللحظات الأخيرة المظلمة وانا اتذكره على سرير
هل من الممكن أن اجدهُ في عالم أحلامي .. كل هذه وأنا أداعب أشواقي لأبي..
أنها أحلام الحب المتعلق بطرفٍ واحدٍ فقط .. وهو لقائي بأبي...
تعليق