بعد عشرين عام من الحياه
وأكملت عامي العشرين بعد ان أنهيت تسعه عشر ربيعا وأنا أسير في أزقه تلك الحياه ,,,,,,,
مررت بأغلب طرق الحياه وسرت في دهاليسها وممراتها المضلمه والمنيره
ذقت مرارتها مرارا واستمتعت
بحلاوتها عدة مرات,,
عرفت الدنيا كما عرفت أساليبها في الإحتيال واالنصب
على بني جنسي ..((البشر))
نظرت الى الدنيا بعدسه مكبره فشاهدت أجزائها وحفظتها عن ظهر قلب
عرفت الدنيا عن قرب وكثب.أصبحت أعرفها كما أعرف نفسي وربما أكثر من نفسي
عرفت كيف تبتسم لنا الدنيا وهي تخفي لنا الكثير والكثير من المتاعب والمصاعب ,,,
عرفت كيف تلهينا الدنيا عن من نحبه بأشياء أخرى لا نحبها وربما كنا نبغضها ,,,
عرفت أن الدنيا لا تنحني لأحد ولا تسجد طلبا لرضا احد
ولكننا نحن من ينصاع لها ويركض خلف أهوائها ,,,,,,,,
عرفت أن الدنيا لا تساوي شيئا
ولكننا نحن من يعطيها أكبر من حجمها وأكثر من نصيبها,,,,
عرفت أن الدنيا دائما ما تبتسم لنا ولكن ابتسامتها صفراء لا تدوم طويلا ولكنها تستمر للحظات وربما أيام ,,,,
عرفت أن الدنيا دائما ما تصفعنا وتركلنا بقوه ولكنه إلا الأن لم يتجراء أحد على صفعها أو ركلها بكلا قدميه أو أحدهما -ولن يكون لأحد ذلك -,,,
عرفت أن الدنيا تمثل دور البرائه ولكنها تخفي الشر وتضمره بعيدا خلف أنيابها
عرفت أن الدنيا تعطينا بعض ما نحبه ولكنها ترجع تاره أخرى وتسلب منا كل الاشياء التي نحبها,,,
***********
عرفت الدنيا ,,,,كما عرفت كم نعاني من لؤمها وخباثتها التي غالبا ماتكون مضمرهٌ خلف استارها الآمعه
رغم ما أعرفه أنا عن الدنيا وما تعرفونه أنتم عنها
ولكننا نحبها ونحب العيش فيها والتلذذ بمكرها ودهائها
نستمتع بالاختباء خلف أسوار الدنيا والتسكع في طرقها
نستمتع بأذيتها لنا وتقديمنا للأذى لها
نفرح عندما تبتسم لنا الدنيا رغم أننا نيقن تماما أن خلف تلك الإبتسامتة مصيبةٌ عضمى وكارثةٌ كبرى
دائما ما نتذكر محاسن الدنيا وافضالها علينا وننسى أنها تسلب منا كل ماهو جميل ,,,,,,,,
,,,,,,,
,,,
نحب الدنيا وربما كان البعض منا يعشقها
نتمسك بالدنيا إلى آخر رمقٍِِ بنا إلى أن تخرج الروح ونحن نتشبث بها ونحاول جاهدين أن نعود اليها ونتمسك بها
برأيكم أتستحق الدنيا كل ما نعطيها إياه ؟؟؟؟-لا أعتقد ذلك -
********
أُمنيتي ان أعرف سسبب حبنا للدنيا
رغم أننا دائما ما نتذوق من مرها وعلقمها أكثر مما نستمتع بحلاوةِ شهدها -إن كان لها شهد-؟؟؟؟
موضوعي متواضع في طرحه وأُســــــــلوبه
أتمنى ان يلاقي ولو شيــــــــــئا من إستحسانكم
أضع موضوعي بين ايديكم لتفيدوني بنقــــدكم البناء
إن كان لكم اجابه على ما طرحته من تساؤل فأفيدوني
أكن لكـــــــــــــم من الشاكرين ,,,,,
,,,,,,,,,,
وأكملت عامي العشرين بعد ان أنهيت تسعه عشر ربيعا وأنا أسير في أزقه تلك الحياه ,,,,,,,
مررت بأغلب طرق الحياه وسرت في دهاليسها وممراتها المضلمه والمنيره
ذقت مرارتها مرارا واستمتعت
بحلاوتها عدة مرات,,
عرفت الدنيا كما عرفت أساليبها في الإحتيال واالنصب
على بني جنسي ..((البشر))
نظرت الى الدنيا بعدسه مكبره فشاهدت أجزائها وحفظتها عن ظهر قلب
عرفت الدنيا عن قرب وكثب.أصبحت أعرفها كما أعرف نفسي وربما أكثر من نفسي
عرفت كيف تبتسم لنا الدنيا وهي تخفي لنا الكثير والكثير من المتاعب والمصاعب ,,,
عرفت كيف تلهينا الدنيا عن من نحبه بأشياء أخرى لا نحبها وربما كنا نبغضها ,,,
عرفت أن الدنيا لا تنحني لأحد ولا تسجد طلبا لرضا احد
ولكننا نحن من ينصاع لها ويركض خلف أهوائها ,,,,,,,,
عرفت أن الدنيا لا تساوي شيئا
ولكننا نحن من يعطيها أكبر من حجمها وأكثر من نصيبها,,,,
عرفت أن الدنيا دائما ما تبتسم لنا ولكن ابتسامتها صفراء لا تدوم طويلا ولكنها تستمر للحظات وربما أيام ,,,,
عرفت أن الدنيا دائما ما تصفعنا وتركلنا بقوه ولكنه إلا الأن لم يتجراء أحد على صفعها أو ركلها بكلا قدميه أو أحدهما -ولن يكون لأحد ذلك -,,,
عرفت أن الدنيا تمثل دور البرائه ولكنها تخفي الشر وتضمره بعيدا خلف أنيابها
عرفت أن الدنيا تعطينا بعض ما نحبه ولكنها ترجع تاره أخرى وتسلب منا كل الاشياء التي نحبها,,,
***********
عرفت الدنيا ,,,,كما عرفت كم نعاني من لؤمها وخباثتها التي غالبا ماتكون مضمرهٌ خلف استارها الآمعه
رغم ما أعرفه أنا عن الدنيا وما تعرفونه أنتم عنها
ولكننا نحبها ونحب العيش فيها والتلذذ بمكرها ودهائها
نستمتع بالاختباء خلف أسوار الدنيا والتسكع في طرقها
نستمتع بأذيتها لنا وتقديمنا للأذى لها
نفرح عندما تبتسم لنا الدنيا رغم أننا نيقن تماما أن خلف تلك الإبتسامتة مصيبةٌ عضمى وكارثةٌ كبرى
دائما ما نتذكر محاسن الدنيا وافضالها علينا وننسى أنها تسلب منا كل ماهو جميل ,,,,,,,,
,,,,,,,
,,,
نحب الدنيا وربما كان البعض منا يعشقها
نتمسك بالدنيا إلى آخر رمقٍِِ بنا إلى أن تخرج الروح ونحن نتشبث بها ونحاول جاهدين أن نعود اليها ونتمسك بها
برأيكم أتستحق الدنيا كل ما نعطيها إياه ؟؟؟؟-لا أعتقد ذلك -
********
أُمنيتي ان أعرف سسبب حبنا للدنيا
رغم أننا دائما ما نتذوق من مرها وعلقمها أكثر مما نستمتع بحلاوةِ شهدها -إن كان لها شهد-؟؟؟؟
موضوعي متواضع في طرحه وأُســــــــلوبه
أتمنى ان يلاقي ولو شيــــــــــئا من إستحسانكم
أضع موضوعي بين ايديكم لتفيدوني بنقــــدكم البناء
إن كان لكم اجابه على ما طرحته من تساؤل فأفيدوني
أكن لكـــــــــــــم من الشاكرين ,,,,,
,,,,,,,,,,
تعليق