توابع زلزال «سوبر ستار»..ضربها زوجها فبادلته الضرب وطلبت الطلاق
في الوقت الذي كان فيه نجوم برنامج «سوبر ستار» يصدحون بأصواتهم في نادي ضباط القوات المسلحة في ابوظبي في حفل ساهر شارك فيه المرشحون العشرة للقب «سوبر ستار» العرب.. كانت هناك في اروقة محكمة دبي الشرعية وداخل قسم التوجيه الاسري تحديدا تصفيات من نوع آخر، ولجنة تحكيم تثني زوجا وزوجته من الامارات عن الطلاق بسبب البرنامج الذي كان شرارة اثارت النيران وكادت تهدم اسرة مكونة من ستة افراد، بعد معركة تحطيم وضرب متبادل، وخلافات جعلت الزوجين يصممان على الطلاق!
القضية التي فاجأت مجتمع الامارات، وصلت الى مرحلتها الاخيرة بجلسات صلح امتدت لساعات وساعات وانتهت بعودة المياه الى مجاريها بشروط وضعها الزوج امام زوجته مقابل شروط اخرى لها مقابل العودة لبيت الزوجية. ولنبدأ «السوبر ستار» وتبعاته من التصفيات التمهيدية!!
كان المشهد يتكرر امام الزوج كلما ظهر برنامج «سوبر ستار» على الشاشة، يعود الزوج من الخارج، ليجد زوجته متسمرة امام التلفزيون، تتابع باهتمام بالغ البرنامج، غير مبالية بواجباتها كزوجة تجاه زوجها واولادها الاربعة. الذي اثار الزوج اكثر ارتفاع فاتـورة هـاتف المنزل بصورة مبالغ فيها بسبب تكرار قيام الزوجة بالاتصال لعدة مرات يوميا لترشيح مطرب معين من المرشحين لنيل لقب «سوبر ستار العرب».. متناسية انها زوجة وأم، بل واصبحت تعبر عن اعجابها الشديد ببعض المشاركين مما اثار حفيظة الزوج وغضبه، الذي رد على اعجابها برأي مخالف مؤكدا فيه انه لا يتمتع بصوت او وسامة او قبول!! زلزال «سوبر ستار» وتوابعه بدت واضحة في ذلك اليوم
كيف خدعهما وماذا فعلتا عندما علمتا الحقيقة.. ومن
منهما دفعت ثمن اللقاء بالطلاق؟ سعوديتان تكتشفان في المستشفى أنهما زوجتان لرجل واحد
شهد مستشفى النهضة بمدينة الطائف موقفاً غريباً عندما اجتمعت زوجتان لرجل لا تعرف كل منهما أن زوجها متزوج من غيرها، وقد اصيبت الزوجة الأولى (نورة. غ) وهي ابنة عم الزوج محمد، وأم أولاده بوعكة صحية، وفي الليلة نفسها أصيبت والدة الزوجة الثانية (غادة) بوعكة صحية! والتقت الزوجتان في غرفة واحدة، وعندما تبادلتا الأحاديث تطرقتا للحديث عن الزوج وكانت المفاجأة غير المتوقعة أنهما زوجتان لنفس الرجل، وبعد أن انكشف السر تم استدعاء الزوج الذي اضطر تحت الحاح من ابناء عمه لطلاق الزوجة الثانية بالرغم من كل تضحياتها معه مما أدى لاصابتها بانهيار عصبي حاد.
نظراً لحالة الزوجة الثانية الصحية وعدم قدرتها على الحديث عن مصيبتها وجراحها التي ما زالت تنزف التقت «سيدتي» بصديقتها ريما التي عاشت تفاصيل هذه القصة منذ البداية وكانت أحد الشهود عليها.
تقول (ريما): بداية القصة كانت باستقرار الزوج (محمد) في مدينة الطائف حيث حصل على عمل وتزوج من ابنة عمه (نورة) ورزق منها بأربعة أبناء، وكانت حياته تسير بشكل طبيعي، ورغبة منه في زيادة دخل الأسرة اتجه لمواقف الركاب في مدينته ليقوم بنقل المسافرين بين الطائف ومكة وجدة وفي أحد الأيام وأثناء قيامه بنقل رجل كبير من مدينة لأخرى ولقطع الملل ومسافة الطريق دارت بعض الأحاديث بينهما وسأله الرجل عن أحواله المادية وظروفه التي اجبرته على أن يعمل سائق أجرة؟ فشرح محمد وضعه ومعاناته وقسوة الأيام وقلة الراتب الذي يتقاضاه من عمله! وعندما سأله الشيخ عن حالته الاجتماعية وعن أهله وإذا كان سبق له الزواج أو لا فأجابه بأنه مقطوع من شجرة وليس له أهل أو قرابة وأن الفضل في تربيته يعود لشخص يقيم في منطقة الباحة، وأنه بسبب قلة ذات اليد وضآلة الراتب الذي يتقاضاه لم يفكر في الزواج حتى لا يتسبب في تعاسة امرأة لا يستطيع ان يحقق لها السعادة الزوجية، وتساءل عن من ستقبل به زوجة وهو لا يملك من المال ما يستطيع ان يفتح به منزلاً ويعول زوجة وأبناء.
وأثار رد محمد شفقة الرجل وعطفه على حالته وظروفه التي تحول دون زواجه وتحصينه، هذا بالإضافة لافتقاده لحنان أهله وأسرته فما كان منه إلا ان عرض عليه الزواج من أصغر بناته (27 سنة) والتي تعمل معلمة في احدى المدارس الابتدائية.
تحذير للعوانس من العريس النصاب
زوجته خطبت له 15 عروسا خلال عامين
على طريقة الافلام الكوميدية، تحول نبيل الى «عريس العوانس»، ينسج شباكه حول الثريات اللاتي فاتهن قطار الزواج، وبعد ان يضرب ضربته ويستولي على اموال الضحية أو مجوهراتها، يهرب فورا قبل اتمام الزفاف.
الطريف ان زوجته كانت تساعده على حبك «التمثيلية»، باعتبار انها شقيقته الصغرى، ونجح الثنائي في اصطياد 15 فتاة قبل ان تلقي الشرطة القبض عليهما.
بداية النهاية بلاغ تلقته اجهزة الامن بمحافظة القليوبية ـ المتاخمة للقاهرة ـ من استاذة مساعدة باحدى الجامعات عن اختفاء خطيبها في ليلة الزفاف في ظروف غامضة، لكن تحريات المباحث اتجهت الى ناحية اخرى غير اختطاف «العريس»، خاصة بعدما اكدت العروس (35 عاما)، انه كان يساعدها على عمل مشروعات خيرية وحصل منها على مبالغ مالية كبيرة.
أسرة عريقة
بسؤال العروس عن ظروف تعارفهما، اكدت انها من اسرة عريقة مات والدها فور تخرجها، فاضطرت الى رعاية اشقائها، لكن ظروفها العائلية لم تمنعها من الحصول على «الماجستير» والاستعداد لمناقشة رسالة الدكتوراه، وعندما تخرج جميع اشقائها واستقل كل منهم بحياته الخاصة، وجدت نفسها وحيدة و«عانساً»، فأصابها الاكتئاب الشديد ولم تجد سوى نشر مشكلتها في احدى الجرائد تطلب المشورة، والنصح وتبحث عن عريس.
اتصل بها شاب يدعى «مهاب»، أخبرها بأنه مثلها سخر حياته للبحث العلمي ونسي حياته الخاصة، ونشأت بينهما قصة حب وتقدم لخطبتها بصحبة شقيقته الصغرى. وبعد ان تعارفا اكثر، طلب مساعدتها في اقامة دار لرعاية المكفوفين وتدريبهم على استخدام الكومبيوتر الناطق، فمنحته 50 الف جنيه من اجل هذا العمل النبيل!.
في الوقت الذي كان فيه نجوم برنامج «سوبر ستار» يصدحون بأصواتهم في نادي ضباط القوات المسلحة في ابوظبي في حفل ساهر شارك فيه المرشحون العشرة للقب «سوبر ستار» العرب.. كانت هناك في اروقة محكمة دبي الشرعية وداخل قسم التوجيه الاسري تحديدا تصفيات من نوع آخر، ولجنة تحكيم تثني زوجا وزوجته من الامارات عن الطلاق بسبب البرنامج الذي كان شرارة اثارت النيران وكادت تهدم اسرة مكونة من ستة افراد، بعد معركة تحطيم وضرب متبادل، وخلافات جعلت الزوجين يصممان على الطلاق!
القضية التي فاجأت مجتمع الامارات، وصلت الى مرحلتها الاخيرة بجلسات صلح امتدت لساعات وساعات وانتهت بعودة المياه الى مجاريها بشروط وضعها الزوج امام زوجته مقابل شروط اخرى لها مقابل العودة لبيت الزوجية. ولنبدأ «السوبر ستار» وتبعاته من التصفيات التمهيدية!!
كان المشهد يتكرر امام الزوج كلما ظهر برنامج «سوبر ستار» على الشاشة، يعود الزوج من الخارج، ليجد زوجته متسمرة امام التلفزيون، تتابع باهتمام بالغ البرنامج، غير مبالية بواجباتها كزوجة تجاه زوجها واولادها الاربعة. الذي اثار الزوج اكثر ارتفاع فاتـورة هـاتف المنزل بصورة مبالغ فيها بسبب تكرار قيام الزوجة بالاتصال لعدة مرات يوميا لترشيح مطرب معين من المرشحين لنيل لقب «سوبر ستار العرب».. متناسية انها زوجة وأم، بل واصبحت تعبر عن اعجابها الشديد ببعض المشاركين مما اثار حفيظة الزوج وغضبه، الذي رد على اعجابها برأي مخالف مؤكدا فيه انه لا يتمتع بصوت او وسامة او قبول!! زلزال «سوبر ستار» وتوابعه بدت واضحة في ذلك اليوم
كيف خدعهما وماذا فعلتا عندما علمتا الحقيقة.. ومن
منهما دفعت ثمن اللقاء بالطلاق؟ سعوديتان تكتشفان في المستشفى أنهما زوجتان لرجل واحد
شهد مستشفى النهضة بمدينة الطائف موقفاً غريباً عندما اجتمعت زوجتان لرجل لا تعرف كل منهما أن زوجها متزوج من غيرها، وقد اصيبت الزوجة الأولى (نورة. غ) وهي ابنة عم الزوج محمد، وأم أولاده بوعكة صحية، وفي الليلة نفسها أصيبت والدة الزوجة الثانية (غادة) بوعكة صحية! والتقت الزوجتان في غرفة واحدة، وعندما تبادلتا الأحاديث تطرقتا للحديث عن الزوج وكانت المفاجأة غير المتوقعة أنهما زوجتان لنفس الرجل، وبعد أن انكشف السر تم استدعاء الزوج الذي اضطر تحت الحاح من ابناء عمه لطلاق الزوجة الثانية بالرغم من كل تضحياتها معه مما أدى لاصابتها بانهيار عصبي حاد.
نظراً لحالة الزوجة الثانية الصحية وعدم قدرتها على الحديث عن مصيبتها وجراحها التي ما زالت تنزف التقت «سيدتي» بصديقتها ريما التي عاشت تفاصيل هذه القصة منذ البداية وكانت أحد الشهود عليها.
تقول (ريما): بداية القصة كانت باستقرار الزوج (محمد) في مدينة الطائف حيث حصل على عمل وتزوج من ابنة عمه (نورة) ورزق منها بأربعة أبناء، وكانت حياته تسير بشكل طبيعي، ورغبة منه في زيادة دخل الأسرة اتجه لمواقف الركاب في مدينته ليقوم بنقل المسافرين بين الطائف ومكة وجدة وفي أحد الأيام وأثناء قيامه بنقل رجل كبير من مدينة لأخرى ولقطع الملل ومسافة الطريق دارت بعض الأحاديث بينهما وسأله الرجل عن أحواله المادية وظروفه التي اجبرته على أن يعمل سائق أجرة؟ فشرح محمد وضعه ومعاناته وقسوة الأيام وقلة الراتب الذي يتقاضاه من عمله! وعندما سأله الشيخ عن حالته الاجتماعية وعن أهله وإذا كان سبق له الزواج أو لا فأجابه بأنه مقطوع من شجرة وليس له أهل أو قرابة وأن الفضل في تربيته يعود لشخص يقيم في منطقة الباحة، وأنه بسبب قلة ذات اليد وضآلة الراتب الذي يتقاضاه لم يفكر في الزواج حتى لا يتسبب في تعاسة امرأة لا يستطيع ان يحقق لها السعادة الزوجية، وتساءل عن من ستقبل به زوجة وهو لا يملك من المال ما يستطيع ان يفتح به منزلاً ويعول زوجة وأبناء.
وأثار رد محمد شفقة الرجل وعطفه على حالته وظروفه التي تحول دون زواجه وتحصينه، هذا بالإضافة لافتقاده لحنان أهله وأسرته فما كان منه إلا ان عرض عليه الزواج من أصغر بناته (27 سنة) والتي تعمل معلمة في احدى المدارس الابتدائية.
تحذير للعوانس من العريس النصاب
زوجته خطبت له 15 عروسا خلال عامين
على طريقة الافلام الكوميدية، تحول نبيل الى «عريس العوانس»، ينسج شباكه حول الثريات اللاتي فاتهن قطار الزواج، وبعد ان يضرب ضربته ويستولي على اموال الضحية أو مجوهراتها، يهرب فورا قبل اتمام الزفاف.
الطريف ان زوجته كانت تساعده على حبك «التمثيلية»، باعتبار انها شقيقته الصغرى، ونجح الثنائي في اصطياد 15 فتاة قبل ان تلقي الشرطة القبض عليهما.
بداية النهاية بلاغ تلقته اجهزة الامن بمحافظة القليوبية ـ المتاخمة للقاهرة ـ من استاذة مساعدة باحدى الجامعات عن اختفاء خطيبها في ليلة الزفاف في ظروف غامضة، لكن تحريات المباحث اتجهت الى ناحية اخرى غير اختطاف «العريس»، خاصة بعدما اكدت العروس (35 عاما)، انه كان يساعدها على عمل مشروعات خيرية وحصل منها على مبالغ مالية كبيرة.
أسرة عريقة
بسؤال العروس عن ظروف تعارفهما، اكدت انها من اسرة عريقة مات والدها فور تخرجها، فاضطرت الى رعاية اشقائها، لكن ظروفها العائلية لم تمنعها من الحصول على «الماجستير» والاستعداد لمناقشة رسالة الدكتوراه، وعندما تخرج جميع اشقائها واستقل كل منهم بحياته الخاصة، وجدت نفسها وحيدة و«عانساً»، فأصابها الاكتئاب الشديد ولم تجد سوى نشر مشكلتها في احدى الجرائد تطلب المشورة، والنصح وتبحث عن عريس.
اتصل بها شاب يدعى «مهاب»، أخبرها بأنه مثلها سخر حياته للبحث العلمي ونسي حياته الخاصة، ونشأت بينهما قصة حب وتقدم لخطبتها بصحبة شقيقته الصغرى. وبعد ان تعارفا اكثر، طلب مساعدتها في اقامة دار لرعاية المكفوفين وتدريبهم على استخدام الكومبيوتر الناطق، فمنحته 50 الف جنيه من اجل هذا العمل النبيل!.
تعليق